معلومات عن شيرين أبو عاقلة في ذكرى استشهادها.. «صوت فلسطين لـ25 عاما»
تاريخ النشر: 11th, May 2024 GMT
في مثل هذا اليوم منذ عامين، كانت الصحفية شيرين أبو عاقلة، تقف في مخيم جنين، مرتدية سترة وخودة الصحفيين لتغطي الجرائم التي يقوم بها الإحتلال الإسرائيلي، وفجأة تلقت رصاصة خرجت من سلاح جندي إسرائيلي، لتستقر بين أذنيها ورقبتها.
ترصد «الوطن» أبرز المعلومات عن الصحفية شيرين أبو عاقلة، في الذكرى الثانية لوفاتها، بعد أن استشهدت برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي يوم 11 مايو عام 2022، كما يلي:
معلومات عن شيرين أبو عاقلة ولدت في يناير عام 1971 في مدينة القدس.درست الهندسة المعمارية في جامعة العلوم والتكنولوجيا بالأردن. لم تعمل بالهندسة وتوجهت لتحصل على بكالوريوس الصحافة والإعلام من جامعة اليرموك الأردنية. تخصصت في العمل بالصحافة المكتوبة. عادت شيرين إلى بلدها وعملت في إذاعة صوت فلسطين. غطت كثيرًا من الأحداث على الأراضي الفلسطينية المحتلة لمدة 25 عامًا. غطت أحداث الانتفاضة الفلسطينية سنة 2000. تعد أول صحفية عربية يسمح لها بدخول سجن عسقلان سنة 2005.
الرصاصة التي قتلت الصحفية شيرين أبو عقلة، أُطلقت من بندقية جندي إسرائيلي ونوعها إم 16 يبلغ قطرها 5.56 ملم لتستقر في رأسها، وكانت «أبو عاقلة» على بعد 150 مترًا من قوات الاحتلال الإسرائيلي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: شيرين أبو عاقلة الصحفية شيرين أبو عاقلة الصحفیة شیرین أبو شیرین أبو عاقلة
إقرأ أيضاً:
رئيس وزراء فلسطين يؤكد استمرار الاتصالات الدولية لوقف العدوان الإسرائيلي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد رئيس الوزراء الفلسطيني محمد مصطفى، استمرار مختلف الجهود الدبلوماسية والاتصالات الدولية لوقف توسيع عدوان الاحتلال الإسرائيلي على الشعب الفلسطيني، والضغط مع مختلف الشركاء الدوليين لتثبيت وقف إطلاق النار في قطاع غزة.
وأشار مصطفى - في جلسة المجلس الأسبوعية اليوم الثلاثاء، وفقا لما نقلته وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا) - إلى توجيهات الرئيس الفلسطيني محمود عباس ببذل كل جهد ممكن مع مختلف دول العالم والمنظمات الدولية للضغط على الاحتلال لإعادة فتح المعابر وإدخال شحنات المساعدات خصوصا في ظل تصاعد مؤشرات المجاعة ونقص الغذاء والدواء بعد أكثر من 25 يومًا على إغلاق المعابر.
وحذر المجلس من نفاد مخزون الغذاء، ومخزون الأدوية والمستهلكات الطبية والتخدير والأوكسجين وخدمات نقل الدم ومشتقاته من مستشفيات قطاع غزة، لاسيما أن أقل من ثلث مستشفيات القطاع تعمل بطاقة جزئية ومحدودة، الأمر الذي يعرض حياة آلاف الجرحى والمرضى للخطر، بالإضافة لنفاد مخزون الغذاء والطعام، وذلك مع تواصل عدوان الاحتلال على القطاع الصحي وخاصة نسفه لمستشفى الصداقة التركي للسرطان، وقصف قسم الجراحة في مستشفى ناصر.