أعلنت الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، منذ أيام قليلة، انطلاق المرحلة الرابعة من مبادرة 1000 معلم كنسي مشروع قداسة البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، لتطوير التعليم الكنسي. 

معلومات عن مشروع 1000 معلم كنسي 

وسلط المركز الإعلامي للكنيسة الضوء على أبرز المعلومات عن مشروع 1000 معلم كنسي وهي: 

- يتعلم المتدرب من مهارات نقل الحياة الكنيسة.

 

- يستهدف البرنامج الكهنة والخدام الذين لهم مهارات التأثير والتأثر. 

- يمكن المشروع المتدرب من مهارات التعليم وليس فقط سماع المحاضرات. 

- بدأت المرحلة من المشروع في 2016 وشملت ثلاث مستويات أعرف وابحث وابتكر.

- وتستهدف البرنامج 1000 شخص ممن يتولون التعليم في الكنيسة بمختلف درجاتهم الكنسية على كيفية تقديم الفكر الكتابي والكنسي بصورة جاذبة ومؤثرة.

- يقوم المشروع على 4 محاور أساسية في الكنيسة وهي أنها كنيسة مستنيرة معاصرة، مبنية على التأصيل الأرثوذكسي، إفراز عناصر كنسية قادرة على التعليم ونقل مهارات الكنيسة. 

- يتم تعليم الفئة المستهدفة من خلال مصادر التعليم الخمسية الأساسية في الكنيسة وهي الكتاب المقدس، وتاريخ الكنيسة، الآبائيات، الليتورجيا، الهوية القبطية. 

- وامتد المشروع لتدريب الأقباط في الخارج حيث تم تدريب 200 خادم وخادمة في كنيسة الأنبا انطونيوس في أبو ظبي.

- يتولى التدريب في البرنامج مجموعة متميزة من الخدام والخادمات والآباء الكهنة في الكنيسة. 

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: الكنيسة البابا تواضروس فی الکنیسة

إقرأ أيضاً:

الامارات تريد امتلاك “السودان” مقابل التخلي عن “الدعم السريع” 

 

الجديد برس|

 

كشفت وسائل اعلام عن قائمة طلبات تقدمت بها الامارات الى السلطات السودانية مقابل توقفها عن دعم قوات الدعم السريع.

 

وبحسب المصادر فقد أبلغت الإمارات مصادر دبلوماسية بخمسة شروط لوقف دعمها للميليشيات، وانهاء الحرب.

 

ووفقا للمصادر فأن الشروط الإماراتية الاستحواذ على منطقة «الفشقة» بولاية القضارف بمساحة مليون فدان، بمقتضى اتفاق تخصيص استثماري بنسبة 50% للإمارات، و25% لكل من السودان وإثيوبيا وإدارة واحتكار محاصيل مشروع الجزيرة الزراعي، أكبر مشروع ري انسيابي في العالم بمساحة 2.2 مليون فدان، لمدة 25 إلى 50 عامًا، ضمانا لأمن الإمارات الغذائي التي تستورد ٩٠٪ من احتياجاتها الزراعية.

 

ومن بين المطالب التعجيزية التي قدمتها ابوظبي من تت الطاولة لرئيس مجلس السيادة السوداني عبدالفتاج البرهان تكليف تحالف «تقدم» بتشكيل حكومة جديدة، يتولى رئاستها أحد المرشحين المقبولين وعلى رأسهم عبد الله حمدوك، وهي لا تعترض على استمرار القيادة العليا للجيش في مناصبها وإقالة عدد كبير من المدنيين والعسكريين الذين تعتبرهم الإمارات لأسباب سياسية أو أيديولوجية عائقا في علاقتها بالسودان.

 

ومن المطالب أيضا تشييد وإدارة الإمارات لميناء تجاري في «أبو عمامة»، 200 كيلومترا شمال بورتسودان، باستثمارات 6 مليار دولار، بالشراكة بين مجموعة موانئ أبو ظبي وشركة إنفيكتوس للاستثمار فى دبي، وهي جزء من مجموعة دال التابعة لرجل الأعمال السوداني أسامة داود، المسئول عن مشروع الفشقة.

 

وبحسب مراقبين فإن هذه الطلبات التعجيزية لها مدلول واحد ان الامارات لن تتوقف عن اثارات الحروب في السودان وتريد انشاء امبراطورية “سبراطة” التي يحلم بها حكامها في المنطقة .

مقالات مشابهة

  • وزير الشباب يشهد إطلاق فعاليات النسخة الرابعة من الــYLY competition
  • استشهاد وإصابة أكثر من 1000 طفل بغزة في أسبوع
  • كل ما تريد معرفته عن تطبيق دعم المستثمرين الخاص باستقبال الشكاوى والاستفسارات
  • قبل طرحه .. كل ما تريد معرفته عن مسلسل THE ETERNAUT
  • كل ما تريد معرفته عن منظومة الهواتف المستوردة
  • يعمل من الـ 5 عصرا.. كل ما تريد معرفته عن التاكسي البحري
  • ابنة جون ميلينكامب تروي معاناتها مع السرطان
  • الامارات تريد امتلاك “السودان” مقابل التخلي عن “الدعم السريع” 
  • العدل تعلن إطلاق سراح 1000 نزيل شملوا بقانون العفو
  • كل ما تريد معرفته عن نظام البوكليت المقرر تطبيقه في امتحانات الإعدادية