اعترف بها أفيخاي أدرعي.. تفاصيل إصابة جيش الاحتلال في كمين «عش الدبابير»
تاريخ النشر: 11th, May 2024 GMT
اعترف المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي، أفيخاي أدرعي، عن وقوع مجموعة من جنوده في كمين عش الدبابير وعلى إثر ذلك نقلوا للمستشفى لتلقي العلاج.
إصابة جيش الاحتلال في كمين عش الدبابيرقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي في منشور له عبر منصة «إكس» أن مجموعة من الجنود المتوغلين جنوبي القطاع أصيبوا خلال مصادفتهم عش دبابير.
وتابع أدرعي أنه ونتيجة ذلك، تعرض 11 جنديا للسعة وتم نقلهم لتلقي العلاج الطبي في المستشفى وحالتهم طفيفة، في حين نُقل مقاتل آخر تابع لجيش الدفاع للمستشفى وحالته متوسطة، وتم إبلاغ عائلات المقاتلين، فيما لم يشر إلى مكان وقوع الحادث.
ولفت أدرعي إلى أن مجموعة القتال التابعة للواء غفعاتي بقيادة الفرقة 162 تعمل حاليا في شرق رفح جنوب قطاع غزة، حيث تعمل القوات على تدمير بنى تحتية «إرهابية» وتطهير المنطقة، مشيرا إلى العثور على وسائل قتالية وفتحات أنفاق.
وعلى صعيد آخر، قالت كتائب عز الدين القسام، إنها نصبت كمينا لدبابات إسرائيلية قرب مسجد شرق المدينة مما يشير إلى أن القوات الإسرائيلية توغلت عدة كيلومترات من الشرق إلى مشارف منطقة البنايات.
وكانت قد أعلنت كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة حماس «تفجير عين نفق في قوة هندسية إسرائيلية مكونة من 3 آليات وحفار وعدد من الجنود شرق رفح».
اقرأ أيضاًالإمارات تستنكر تصريحات نتنياهو بشأن إدارة مدنية لغزة.. ما القصة؟
بينهم صحفي وأسرته.. شهداء وجرحى في قصف للاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: فلسطين إسرائيل رفح جيش الاحتلال غزة جيش الاحتلال الإسرائيلي أفيخاي أدرعي المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي جیش الاحتلال فی کمین
إقرأ أيضاً:
الإعلام الإسرائيلي يكشف عن تفاصيل سرية تتعلق باتفاق غزة
كشف وسائل إعلام إسرائيلية، مساء الأربعاء عن تفاصيل "سرية" تتعلق باتفاق وقف إطلاق النار وصفقة تبادل الأسرى في قطاع غزة.
ووفقًا لقناة "i24" العبرية، فإن الاحتلال الإسرائيلي التزم بالإفراج عن 1000 غزي في المرحلة الأولى من الصفقة، حيث يتم تحديد 500 منهم من قبل إسرائيل و500 آخرين من قبل "حماس".
وأوضحت القناة أن هؤلاء المفرج عنهم يشملون "مطلقي قذائف في جولات قتال سابقة، حافري الأنفاق، موظفين في إدارة حماس، ونشطاء آخرين".
وأضافت القناة أنه بموجب الاتفاق، من المتوقع أن يتم الإفراج عن نساء وأطفال اعتقلوا بعد السابع من أكتوبر، بما في ذلك امرأة كانت مشاركة في احتجاز أسرى إسرائيليين، وكذلك حسام أبو صفية، مدير مستشفى كمال عدوان.
من جانبها، ردت الأوساط السياسية الإسرائيلية على هذه المعلومات بالقول: "حماس بالفعل تختار الـ500 غزي الذين سيتم الإفراج عنهم، ولكن يتم الاختيار بناء على قائمة تسلمها إسرائيل وتم فحصها من قبلنا".