عقد اللواء عادل الغضبان محافظ بورسعيد، الإثنين، اجتماعا، لمتابعة أعمال رفع كفاءة المصارف والمراوى والتجفيف بمنطقة سهل الحسينية وإعادة تأهيل ورفع كفاءة البنية الزراعية لمنطقة شمال سهل الحسنية لتحويلها من الاستزراع السمكي للاستزراع النباتي.

أخبار متعلقة

أول تعليق من رضا سليم بعد انتقاله إلى الأهلي

محافظ بورسعيد يستعرض مستجدات تطوير منطقة شمال سهل الحسينية (صور)

بنسبة نجاح 99.

2%.. محافظ بورسعيد يعتمد نتيجة مدارس التمريض 2023/2022

محافظ بورسعيد يهنئ الطالب مروان عبدالسميع العاشر جمهوريًا في الثانوية العامة 2023

جاء ذلك بحضور المهندس عمرو عثمان نائب المحافظ، والأستاذ عبدالعظيم رمضان السكرتير العام المساعد للمحافظة، ودكتور محمد الشحات المدير التنفيذى للهيئة العامة لمشروعات التعمير والتنمية الزراعية ومهندس سيد خلف ومساعد مدير الأمن، ورئيس الإدارة المركزية للمشروعات، ورئيس الإدارة المركزية للملكية والتصرف والادارة لمنطقة شمال سهل الحسنية وشركات المقاولات القائمة بأعمال الرفع- الرى – الصرف، والإدارات المختصة.

في بداية اللقاء، استمع محافظ بورسعيد لشرح تفصيلي حول مستجدات الأعمال التنسيقية التي تمت بناءا على الاجتماع السابق، والجدول الزمني لخطة العمل الخاصة بتطوير شمال سهل الحسينية، وتطورات الموقف التنفيذي الخاص بالمقترحات التي تم مناقشتها بين الأطراف المعنية خلال اللقاء السابق.

كما عرض كلا من ممثلي وزارة الري والصرف وممثل هيئة التعمير، الجهود التنسيقية التي تمت مع الجهات المعنية، للبدء في الخطوات التنفيذية لأعمال رفع كفاءة المصارف والمراوى والتجفيف بمنطقة سهل الحسينية وإعادة تأهيل ورفع كفاءة البنية الزراعية لمنطقة شمال سهل الحسنية لتحويلها من الاستزراع السمكي للاستزراع النباتي.

محافظ بورسعيد يتابع أعمال إعادة تأهيل ورفع كفاءة البنية الزراعية لمنطقة شمال سهل الحسنية لتحويلها من الاستزراع السمكي للاستزراع النباتي .

محافظ بورسعيد يتابع أعمال إعادة تأهيل ورفع كفاءة البنية الزراعية لمنطقة شمال سهل الحسنية لتحويلها من الاستزراع السمكي للاستزراع النباتي .

محافظ بورسعيد يتابع أعمال إعادة تأهيل ورفع كفاءة البنية الزراعية لمنطقة شمال سهل الحسنية لتحويلها من الاستزراع السمكي للاستزراع النباتي .

محافظ بورسعيد يتابع أعمال إعادة تأهيل ورفع كفاءة البنية الزراعية لمنطقة شمال سهل الحسنية لتحويلها من الاستزراع السمكي للاستزراع النباتي .

محافظ بورسعيد يتابع أعمال إعادة تأهيل ورفع كفاءة البنية الزراعية لمنطقة شمال سهل الحسنية لتحويلها من الاستزراع السمكي للاستزراع النباتي .

بورسعيد محافظة بورسعيد اللواء عادل الغضبان محافظ بورسعيد

المصدر: المصري اليوم

كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين بورسعيد محافظة بورسعيد اللواء عادل الغضبان محافظ بورسعيد زي النهاردة سهل الحسینیة

إقرأ أيضاً:

مصر تبدأ إعادة تأهيل معبد الرامسيوم بالأقصر

الأقصر ( مصر ) "د.ب.أ": بدأ المجلس الأعلى للآثار المصري في أعمال مشروع ترميم وإعادة تأهيل معبد الرامسيوم، بالتعاون مع جامعة كوريا الوطنية للتراث الثقافي. وثمن شريف فتحي وزير السياحة والآثار، هذا المشروع الذي سيعمل على إحياء والحفاظ على أحد أهم المعابد المصرية، وفتح أماكن جذب سياحي جديدة في محافظة الأقصر مما يعمل على إثراء التجربة السياحية للزائرين من المصريين والأجانب لاسيما محبي منتج السياحة الثقافية. وأوضح محمد إسماعيل خالد الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، خلال الجولة التفقدية التي قام بها للوقوف على أعمال البدء بالمشروع، أن المشروع يهدف إلى فك وترميم وإعادة تركيب أحجار الصرح الأول بمعبد الرامسيوم من خلال التوثيق العلمي لمنطقة الصرح عن طريق المسح والرفع المعماري والتصوير الفوتوغرافي، وأعمال الحفائر حول الصرح في محاولة للكشف على الكتل الحجرية التي كانت جزءاً من الصرح، فضلا عن التوثيق والتسجيل العلمي للكتل الحجرية مع عمل قاعدة بيانات للمشروع. وأضاف أن المشروع يهدف كذلك إلى التوصل إلى الآليات التي اتبعها المصري القديم في بناء هذا الصرح، وتحليل نقوشه مع ما يماثلها في المعابد الأخري، بالإضافة إلى تثبيت الكتل وترميمها، وإعادتها إلى مكانها الأصلي لاعادة بناء الصرح بعد الانتهاء من أعمال التوثيق. وقال الدكتور عبد الغفار وجدي مدير عام آثار الأقصر، إن البعثة بدأت في أعمال الحفائر العلمية حيث تم اختيار بعض الجسات الأثرية حول الصرح الأول، والتي تم الكشف بها عن أساسات الصرح الأول وأساسات حجرية للسور الخارجي للفناء الأول للصرح الأول، بالإضافة إلى الكشف عن بعض الكتل الحجرية المنقوشة والتي تمثل واجهة الصرح الأول وتوثيقها وتسجيلها. كما تم البدء في الدراسة المعمارية للصرح الأول، وكيفية فك وتركيب ونقل الكتل الحجرية. ومن الجدير بالذكر إلى أن معبد الرامسيوم أمر بتشيده المعبد الملك رمسيس الثاني لعبادة الإله آمون رع، وأطلق عليه المصريين القدماء اسم المتحد مع واست بمعني المتحد مع طيبة، ولكن أطلق عليه شامبوليون اسمه الحالي الرامسيوم. والمعبد مهدم الآن إلى حد كبير نتيجة للزلزال الذي ضرب مصر في العام 27 قبل الميلاد، إلا أن أطلاله تدل على أنه كان معبداً عظيماً يظهر عظمة ومكانة رمسيس الثاني بين الملوك. ويحيط بالمعبد سور ضخم من الطوب اللبن وطول المعبد يصل إلى 180 مترا وعرضه 66 مترا، ويضم المعبد تصوير لأحد أهم المعارك التي قادها الملك رمسيس الثاني وهي معركة قادش.

مقالات مشابهة

  • مصر تبدأ إعادة تأهيل معبد الرامسيوم بالأقصر
  • محافظ المنيا يتفقد أعمال الرصف ورفع كفاءة الطرق ضمن الخطة الاستثمارية
  • محافظ المنيا يتابع أعمال رصف ورفع كفاءة الطرق ضمن الخطة الاستثمارية
  • محافظ المنيا يتفقد أعمال الرصف ورفع كفاءة الطرق بمطاي
  • محافظ سوهاج يتابع مستوى الخدمات المقدمة للمواطنين بعدد من المواقع
  • أحداث الدقهلية..المحافظ يتابع الحملة القومية للتحصين ضد مرض الجلد العقدي.. تطوير ورفع كفاءة حمام السباحة بمديرية التعليم
  • محافظ بورسعيد يتفقد مبنى مجمع المصالح ويوجه باستكمال تطوير ورفع كفاءة المبنى
  • (حماة تنبض من جديد).. مبادرةٌ أطلقتها المحافظة لتعزيز العمل التطوعي وإعادة تأهيل البنية التحتية
  •  إعادة تأهيل وصيانة الطرق في مليجة بمساحة 11 ألف متر مربع
  • جيش الاحتلال: أكثر من 15 ألف جندي إسرائيلي يحتاجون لإعادة تأهيل