زيلينسكي يطالب الحلفاء بالأفعال لا الأقوال
تاريخ النشر: 11th, May 2024 GMT
قال الرئيس الأوكراني فلاديمير زيلينسكي إن إعلان حلفائه عن مساعدات عسكرية كبيرة إضافية لا يكفي، وعليهم إمداد قواته العاجل بالأسلحة والذخائر.
إقرأ المزيدوكتب زيلينسكي على منصة "إكس": "الحزمة المفيدة من المساعدات لأوكرانيا هي الأسلحة التي يتم توريدها فعلا، والإعلان عن هذه الإمدادات وحده لا يكفي".
وردا على هذا التصريح رجحت صحيفة "هيل" الأمريكية أن زيلينسكي عبر بهذه الصورة عن عدم ارتياحه من الإعلانات الغربية عن تقديم الأسلحة لقواته، مشيرة إلى عدم وجود أي حماس لديه إزاء حزمة المساعدات الجديدة التي أعلنت عنها واشنطن أمس الجمعة.
وأعلنت الولايات المتحدة عن تقديم حزمة جديدة من الأسلحة لكييف بقيمة 400 مليون دولار.
كما أكدت الإدارة الأمريكية تقدم استمرار تقدم القوات الروسية خلال الأسابيع الأخيرة، متوقعة استمرار الزحف الروسي.
المصدر: نوفوستي
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أسلحة ومعدات عسكرية الأزمة الأوكرانية العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا تويتر فلاديمير زيلينسكي
إقرأ أيضاً:
فتح: وقف المساعدات الأمريكية لقوات الأمن الفلسطينية جاء في وقت صعب
أكد عضو المجلس الاستشاري لحركة فتح، اللواء عدنان الضميري، اليوم الخميس، أن وقف الرئيس الأمريكي للمساعدات الموجهة لقوات الأمن الفلسطينية جاء في وقت تواجه فيه السلطة الفلسطينية صعوبات أمنية وأزمة مالية.
وقال «الضميري» في مداخلة لقناة «العربية الحدث» الإخبارية، إن الداعمين الآخرين لقوات الأمن الفلسطيني لا يقدمون دعمًا ماليًا، ولكن يقدمون دعمًا للاحتياجات اللوجستية على الأرض في البناء والتأسيس والتدريب وفي كثير من القضايا، حيث لا يزال مكتب الشرطة الأوروبية يعمل في رام الله ويقدم الخدمات للأمن الفلسطيني، كما كان للجانب العربي دورًا ودعمًا أيضًا في تدريب قوات الأمن الفلسطينية.
وأضاف، أن الإدارة الأمريكية الجديدة أوقفت كل المساعدات على كل دول العالم ومن بينها المساعدات للشعب الفلسطيني، لذلك لابد من التعامل مع موضوع وقف المساعدات الأمريكية والتعايش معه.
وأشار إلى أنه على الجانب الأخر لا يزال الأوروبيون يقدمون المساعدات للفلسطينيين المتخصصة في مجال القضاء والشرطة والدفاع المدني ولم تنقطع حتى الآن، فيما لم تبخل الدول العربية يوما في مساعدة الشعب الفلسطيني.
وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد أعلن، وقف جميع المساعدات الموجهة لقوات الأمن الفلسطينية في إطار التجميد العام للمساعدات الخارجية الأمريكية.
ويأتي هذا القرار في وقت حرج بالنسبة للسلطة الفلسطينية التي تعاني من أزمة مالية وصراع على تأمين رواتب الموظفين، وتواجه أيضا صعوبات في فرض سيطرتها بمناطق متفرقة من الضفة الغربية وتسعى لتأمين دورها في إدارة غزة بعد الحرب.
اقرأ أيضاًوزير الخارجية يبحث مع أمين سر اللجنة المركزية لحركة فتح تطورات الأوضاع في غزة والضفة
قيادي بحركة فتح يكشف السبب الحقيقي لتأخر وقف إطلاق النار في غزة «فيديو»
وزير الخارجية يستقبل وفد حركة فتح الفلسطينية