أشارت البيانات الأمريكية إلى استيراد الولايات المتحدة من روسيا أسمدة بقيمة 174 مليون دولار في مارس الماضي، في أعلى مؤشر منذ فبراير 2023.
إقرأ المزيد


الاتحاد الأوروبي يضاعف استيراد الأسمدة الروسية رغم العقوبات
وتستورد الولايات المتحدة من روسيا الأسمدة البوتاسية وزادت وارداتها بنسبة 29% في مارس الماضي إلى 95.
5 مليون دولار.
وفي الشهر نفسه استوردت الولايات المتحدة أسمدة نيتروجينية روسية بقيمة 75.3 مليون دولار وأسمدة فوسفورية بقيمة 3.1 مليون دولار.
وتعد روسيا ثاني أكبر مورد للأسمدة إلى السوق الأمريكية بعد كندا التي بلغت قيمة أسمدتها المصدرة للولايات المتحدة 338 مليون دولار في مارس الماضي.
وتحتل السعودية المرتبة الثالثة بين موردي الأسمدة للولايات المتحدة بواقع 13.5% من المستوردات الأمريكية.
المصدر: نوفوستي
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية:
الولایات المتحدة
ملیون دولار
إقرأ أيضاً:
موقع أمريكي: تكلفة العمليات الهجومية على اليمن تثقل كاهل الولايات المتحدة الأمريكية
الجديد برس| حذر موقع “فوكس” الأمريكي في تقريراً مطولاً من أن الحملة العسكرية
التي تقودها
الولايات المتحدة ضد اليمن تحت اسم “عملية الفارس الجامح”، قد تُدخل واشنطن في “مستنقع” آخر في الشرق الأوسط، على عكس تعهدات الرئيس ترامب بإنهاء “الحروب الأبدية”. وقال التقرير إن “الحوثيون” أعلنوا وقفاً مؤقتاً لهجماتهم على الشحن عندما دخل وقف إطلاق النار في غزة حيز التنفيذ في يناير الماضي، لكنهم استأنفوا الهجمات في أوائل مارس رداً على منع الاحتلال دخول المساعدات إلى غزة، مضيفًا أنه رغم الهدوء النسبي في البحر الأحمر منذ بدء
عملية “الفارس الجامح”، فقد تعهد الحوثيون بمواصلة القتال وأطلقوا عدداً من الصواريخ والطائرات بدون طيار على إسرائيل. وأشار التقرير إلى أن الموارد المخصصة للصراع كانت كبيرة، حيث نقل البنتاغون مجموعة حاملة طائرات ثانية إلى المنطقة للانضمام إلى أخرى موجودة هناك، بالإضافة إلى نقل بطاريتي صواريخ باتريوت على الأقل ونظام الدفاع الصاروخي ثاد من آسيا إلى الشرق الأوسط. وتسأل الموقع عن المدة التي ستواصل فيها الولايات المتحدة هذه العملية إذا لم يتراجع “الحوثيون” عن هجماتهم في المستقبل القريب بينما أفادت صحيفة وول ستريت جورنال مؤخراً بأن المسؤولين يدرسون تقليص الضربات تدريجياً.