جهاز المنصورة الجديدة: بيع 7 محال تجارية بجلسة مزاد علني
تاريخ النشر: 11th, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال المهندس محمد محمود الغمراوي، رئيس جهاز تنمية مدينة المنصورة الجديدة، إنه تم بيع ٧ محال تجارية بجلسة مزاد علني، بحضور ممثلى مجلس الدولة وهيئة المجتمعات العمرانية الجديدة ووزارة المالية وشرطة التعمير، وذلك في إطار الحرص على سرعة الانتهاء من تنفيذ وتشغيل مشروعات الاسكان المختلفة لتسليمها لحاجزيها وتوفير الخدمات للسكان.
وأضاف رئيس جهاز تنمية مدينة المنصورة الجديدة، أن المحال تقع بالسوق التجارية بمشروع سكن مصر المنطقة الثالثة بالمرحلة الأولى بمدينة المنصورة الجديدة، بأنشطة: مطعم، وسوبر ماركت، ومحمصات، ومخبز، وكافتيريا، وأسماك، وخضراوات، وفاكهة.
وأشار المهندس محمد محمود الغمراوي، إلى أنه تم تخصيص ٥ منافذ بيع " كونتينرز " بالممشى السياحي " الكورنيش "، والممشى الجنوبي " المنطقة الفاصلة " بين المدينة والطريق الدولي الساحلي بمقابل انتفاع سنوي لمدة عامين، وكذلك كافيتريا مبنى الجهاز بمساحة ١٠٠م٢ بنشاط بيع المأكولات والمشروبات بمقابل انتفاع لمدة عام واحد بجلسة مزاد علني بحضور ممثلى مجلس الدولة وهيئة المجتمعات العمرانية الجديدة، ووزارة المالية وشرطة التعمير.
59a40514-60bb-4f48-abe1-1fc86e1b79d7 fd0f457a-b16d-41f8-a613-f34bfc35b3cf 1f9e7666-3c52-45ee-9b7b-fab9a6de3dee 8557697a-ccf7-4585-9b0a-9f0dcadeaf1e 12b510ea-df2d-41c5-a7d4-ea2387136266 94e0f6a1-7b28-4d73-9337-1d6bbba1052b 81d0a9cf-9334-4832-97bf-1d58417faebeالمصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: مدينة المنصورة الجديدة المجتمعات العمرانية سكن مصر بيع مزاد المنصورة الجدیدة
إقرأ أيضاً:
حكم أداء الحج والعُمرة عن الغير بمقابل مادي .. عمرو الورداني يجيب | فيديو
صرّح الدكتور عمرو الورداني، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، بأنه لا مانع شرعًا من قيام شخص بأداء مناسك الحج أو العمرة نيابةً عن غيره مقابل مبلغ مالي، بشرط أساسي وهو ألا يُنظر لهذا المقابل على أنه أجر مباشر على أداء العبادة ذاتها، بل كتعويض عن الجهد المبذول والوقت المخصص للسفر وأداء المهمة.
وأكد “الورداني” في تصريح له أن العبادات في الإسلام يجب أن تكون خالصة لوجه الله تعالى، ولا ينبغي اتخاذها وسيلة للتربح، مستدلًا بالآية الكريمة: "قل إن صلاتي ونسكي ومحياي ومماتي لله رب العالمين". وأشار إلى أن من يتلقى مالًا نظير أداء الحج أو العمرة لا يُعد آثمًا ما دام المقابل ليس على العبادة، بل على المتاعب المرتبطة بالسفر والتنفيذ.
كما لفت إلى واقعة في عهد النبي صلى الله عليه وسلم، حينما أجاز لرجل أن يُحرم عن "شبرمة" بعد أن أحرم عن نفسه، دون أن يُسأله عما إذا كان ذلك بأجر أو تطوع، وهو ما يدل على مشروعية الإنابة في الحج والعمرة بالشروط الصحيحة.
وشدّد الدكتور الورداني على أهمية النية، موضحًا أن العبرة في هذه الحالة بنية القائم بالأداء، فإذا كانت نيته خالصة لله، ولم يكن الهدف من السفر هو التكسب من العبادة ذاتها، فلا حرج عليه شرعًا في تقاضي مقابل يغطي جهده ووقته.