بوريل: الاتحاد الأوروبي يحمل الانقلابيين في النيجر مسؤولية أي هجوم على السفارات
تاريخ النشر: 1st, August 2023 GMT
أشار الممثل السامي للاتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية، جوزيب بوريل إلى أن «الاتحاد الأوروبي يدعم موقف إكواس وجميع الإجراءات التي اتخذتها ردا على الانقلاب في النيجر».
أخبار متعلقة
المفوضية الأوروبية: الصين ألغت زيارة جوزيب بوريل إلى بكين
بوريل: مصر ركيزة أساسية في الملف الإفريقي ودورها استراتيجي
بوريل: الاتحاد الأوروبي سيقدم 20 مليون يورو لمصر لدعم اللاجئين السودانيين
ولفت بوريل في تصريح له، إلى أن «الاتحاد الأوروبي يحمل الانقلابيين في النيجر مسؤولية أي هجوم على السفارات»، معتبرا أن «الرئيس محمد بازوم المنتخب ديمقراطيا هو رئيس دولة النيجر الوحيد ولا يمكن الاعتراف بأي سلطة غير سلطته».
وفي وقت سابق، قررت المجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا «إكواس»، تعليق كافة الأنشطة التجارية والمساعدات المقدمة إلى النيجر.
الممثل السامي للاتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية جوزيب بوريل الاتحاد الأوروبيالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين جوزيب بوريل الاتحاد الأوروبي زي النهاردة الاتحاد الأوروبی
إقرأ أيضاً:
بين التصريحات والمواقف.. ماذا قدم الاتحاد الأوروبي لفلسطين؟
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
عرض برنامج "مطروح للنقاش"، الذي تقدمه الإعلامية مارينا المصري، عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، تقريرا بعنوان "بين التصريحات والمواقف.. ماذا قدم الاتحاد الأوروبي لفلسطين؟".
في ظل استمرار التصعيد العسكري من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة والضفة الغربية، ومع الدعم السياسي والعسكري المتواصل من واشنطن لتل أبيب، يقف الاتحاد الأوروبي في الضفة المقابلة، مؤكداً موقفه الداعم للحقوق الفلسطينية، ورافضاً للسياسات الإسرائيلية التي تهدد فرص السلام في المنطقة.
انعقاد أول اجتماع بين الاتحاد الأوروبي والسلطة الفلسطينية
وشكّل انعقاد أول اجتماع من نوعه في إطار الحوار السياسي رفيع المستوى بين الاتحاد الأوروبي والسلطة الفلسطينية خطوة مهمة في المسار الأوروبي نحو دعم حل الدولتين.
وناقش الاجتماع تطورات الأوضاع في غزة والضفة، ضمن جهود أوروبية متواصلة لاستئناف مفاوضات وقف إطلاق النار، والمطالبة برفع الحصار الإسرائيلي المفروض على قطاع غزة، وتمكين إدخال المساعدات الإنسانية للمدنيين.
وأكدت دول الاتحاد الأوروبي خلال الاجتماع رفضها القاطع لأي خطط تهدف إلى تهجير سكان قطاع غزة، في إشارة إلى تصريحات سابقة للرئيس الأمريكي دونالد ترامب.
وشدد مسؤولون أوروبيون على أن غزة يجب أن تكون جزءاً لا يتجزأ من الدولة الفلسطينية المستقبلية، في أي تسوية سياسية قادمة.
في المقابل، ومع مضي إسرائيل في خططها لتوسيع الاستيطان في الضفة الغربية، تتصاعد نداءات الاتحاد الأوروبي المطالبة بوقف هذه السياسات، التي يعتبرها مخالفة للقانون الدولي ومهددة لحل الدولتين، وتقوّض جهود السلام والاستقرار في المنطقة.
وتطرح هذه التحركات الأوروبية تساؤلات حول مدى تأثيرها الفعلي كورقة ضغط على إسرائيل لوقف التصعيد، في وقت تتعاظم فيه الدعوات الدولية لإنهاء الحرب، والعودة إلى مسار تفاوضي يضمن الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني.