موعد عيد الأضحى 2024 في الجزائر: في هذا التوقيت رسميًا
تاريخ النشر: 11th, May 2024 GMT
موعد عيد الأضحى 2024 في الجزائر: في هذا التوقيت رسميًا.. مع اقتراب عيد الأضحى المبارك، ينتظر المسلمون في الجزائر بشوق لمعرفة موعد احتفالهم بهذه المناسبة الدينية العظيمة. وتعلن الهيئة الفلكية في البلاد تفاصيل هذا الموعد، مما يثير الفرحة والاستعداد لاستقبال هذا العيد بكل بهجة وسرور.
موعد عيد في الاضحى 2024 في الجزائرموعد عيد الأضحى 2024 في الجزائر: في هذا التوقيت رسميًاطبقًا للحسابات الفلكية تم تحديد موعد عيد الأضحى المبارك في الجزائر وسيكون يوم الأحد الموافق 16 من يونيو 2024 هو أول أيام العيد بعدما يتم رؤية هلال شهر ذي الحجة المقبل 1445 وقد تم تحديد يوم السبت الموافق 15 من يونيو كيوم وقفة عرفات.
ويجدر بالذكر أن هذا الموعد ينطبق أيضًا على عدد من الدول العربية الأخرى حيث يتم تحديده بناءً على رؤية هلال شهر ذي الحجة من قبل الجهات المختصة وتقوم هذه الجهات بمراقبة الهلال اعتبارًا من غروب شمس آخر أيام شهر ذي القعدة 1445 ويتم الإعلان عن موعد عيد الأضحى 2024 في الجزائر.
جدول العطل والإجازات الرسمية لعام 2024
بالإضافة إلى ذلك، أعلنت الجهات الحكومية في الجزائر عن جدول العطل والإجازات الرسمية لعام 2024 وسيتم تطبيق هذا الجدول على مختلف القطاعات الحكومية والخاصة وفيما يلي قائمة بالعطل الرسمية المتبقية خلال العام 2024 في الجزائر:
يوم 4 يونيو 2024: بدء الإجازة الصيفية لطلاب المدارس.
من 16 يونيو حتى 18 يونيو 2024: عطلة عيد الأضحى المبارك.
يوم 7 يوليو 2024: إجازة رأس السنة الهجرية.
يوم 26 يوليو 2024: عطلة يوم عاشوراء.
يوم 15 سبتمبر 2024: عطلة المولد النبوي الشريف.
يوم 1 نوفمبر 2024: إجازة عيد الثورة الجزائرية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: عيد الاضحى موعد عيد الاضحى اجازة عيد الاضحى
إقرأ أيضاً:
يتراجع 5.3%.. الذهب يسجل أكبر انخفاض أسبوعي منذ يونيو 2021
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
انخفض سعر الذهب العالمي للجلسة، الخامسة على التوالي ليسجل أدنى مستوى منذ شهرين، وذلك في ظل الارتفاع الحاد في مستويات الدولار الأمريكي والعوائد على السندات الحكومية الأمريكية، في ظل عدم اليقين المحيط بتوقعات استمرار خفض البنك الفيدرالي للفائدة خلال الفترة القادمة.
سجل سعر أونصة الذهب العالمي انخفاضا اليوم بنسبة 1.2% ليسجل أدنى مستوى منذ 9 أسابيع عند 2563 دولارا للأونصة ليتداول حالياً عند 2542 دولارا للأونصة وكان قد افتتح تداولات اليوم عند المستوى 2573 دولارا للأونصة، وفق تحليل جولد بيليون.
وانخفض الذهب منذ بداية الأسبوع بنسبة 5.3% وهو أكبر انخفاض أسبوعي منذ يونيو 2021، بينما قد سجل انخفاض منذ بداية شهر نوفمبر بنسبة 7.3% ويكون قد انخفض من أعلى مستوى تاريخي سجله عند 2790 دولارا للأونصة بنسبة 8.1% وفقد 227 دولارا من قيمته.
السبب المباشر وراء هذا الانخفاض الحاد في مستويات الذهب كان قوة الدولار الأمريكي الذي ارتفع اليوم وسجل أعلى مستوياته منذ عام كامل مقابل سلة من العملات الرئيسية، مما يجعل الذهب أكثر تكلفة للمشترين الممتلكين لعملات أخرى.
من جهة أخرى ارتفع العائد على السندات الحكومية الأمريكية لأجل 10 سنوات منذ بداية الأسبوع بنسبة 3.6% ليسجل اعلى مستوى منذ شهر يوليو الماضي.
في الوقت الحالي نجد أن تحركات الذهب تعتمد بشكل أساسي على تحركات الدولار و عوائد السندات، حيث تصبح العلاقة العكسية بينهما عند أقوى حالاتها، وهو السبب وراء الانخفاض السريع والأقوى في مستويات الذهب منذ بداية العام.
بيانات التضخم الأمريكية التي صدرت يوم أمس عن الاقتصاد الأمريكي أظهرت ارتفاع التضخم خلال شهر أكتوبر ليوافق التوقعات ودون تغير عن القراءة السابقة، الأمر الذي يدل على ثبات معدلات التضخم التي لا تزال أعلى من مستهدف البنك الفيدرالي الأمريكي عند 2%.
عمل هذا على زيادة التوقعات أن البنك الفيدرالي الأمريكي قد يضطر إلى إبطاء عملية التيسير النقدي وخفض الفائدة خلال الفترة القادمة، خاصة أن التوقعات تشير أن سياسات الإدارة الأمريكية الجديدة برئاسة ترامب سيكون لها تأثير تضخمي على الاقتصاد خلال العام القادم، وفق التحليل الفني لجولد بيليون.
و يظل لدى البنك الفيدرالي المساحة الكافية للقيام بخفض جديد لأسعار الفائدة خلال اجتماعه الأخير هذا العام في ديسمبر، وذلك بعد أن خفض الفائدة 50 نقطة أساس في سبتمبر و25 نقطة أساس في نوفمبر.
توقعات الأسواق تزايدت بعد بيانات التضخم الأمريكية يوم أمس لتشير الآن إلى قيام البنك الفيدرالي بخفض الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس في اجتماع ديسمبر باحتمال نسبته 85%، حيث يساعد التضخم الثابت حتى الآن البنك على خفض الفائدة قبل أن يتحرك التضخم لأعلى.
ويظل أعضاء البنك الاحتياطي الفيدرالي حذرين بشأن تخفيضات أسعار الفائدة في المستقبل، مشيرين إلى المخاطر المحتملة للتضخمؤ حيث يتوقع رئيس البنك الاحتياطي الفيدرالي في سانت لويس ألبرتو موساليم انخفاض التضخم تدريجيًا، بينما حذر رئيس البنك الاحتياطي الفيدرالي في دالاس لوغان من أن التيسير المفرط قد يعيد إشعال الضغوط التضخمية.
هذا وتنتظر الأسواق اليوم صدور مؤشر أسعار المنتجين في الولايات المتحدة وبيانات مطالبات البطالة الأسبوعية، بالإضافة إلى تصريحات من رئيس البنك الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول في وقت لاحق من اليوم.