صحيفة بريطانية:الأمن الأوروبي يتعقب عن مهرّب عراقي المسؤول عن تهريب آلاف العراقيين إلى بريطانيا وأوروبا
تاريخ النشر: 11th, May 2024 GMT
آخر تحديث: 11 ماي 2024 - 10:58 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- كشفت صحيفة “التلغراف” البريطانية، ،السبت،عن تعقب قوات الأمن في المملكة المتحدة وأوروبا العراقي الذي هرّب أكثر من 10 آلاف عراقي الى القارة العجوز والذي يلقب بـ “العقرب” أو ذو “الاظافر المشذبة”.وذكرت صحيفة التلغراف البريطانية في تقرير، أنه “تم تعقب أكثر مهربي المهاجرين المطلوبين في أوروبا في العراق، ويبدو وكأنه لاعب غولف ثري بأظافر مشذبة الذي يسمى برزان مجيد، والمعروف باسم العقرب، وكان يعيش في بريطانيا قبل ترحيله، مطلوب من قبل الشرطة في المملكة المتحدة وأوروبا”.
المصدر: شبكة اخبار العراق
كلمات دلالية: المملکة المتحدة
إقرأ أيضاً:
دبلوماسي فلسطيني سابق: بريطانيا وفرنسا تتجهان لإصدار قرار بمجلس الأمن للضغط على نتنياهو
قال الدكتور ممدوح جبر مساعد وزير الخارجية الفلسطيني، إنّ الجلسة التي دعت إليها بريطانيا وفرنسا في مجلس الأمن لفرض هدنة إنسانية في غزة قبيل عيد الفطر، قد لا تنجح بسبب الموقف الأمريكي المؤيد لإسرائيل، لافتًا، إلى أن بريطانيا وفرنسا تتجهان لإصدار قرار في مجلس الأمن للضغط على نتنياهو.
وأضاف جبر، خلال تصريحات، عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أنّ الولايات المتحدة، تحت قيادة الرئيس ترامب، تمارس ضغوطًا على الدول الأوروبية والعربية لدعم إسرائيل، ما يجعل من الصعب إقرار أي قرار ملزم ضدها في مجلس الأمن.
وتابع، أن نتنياهو لا يهتم بالقانون الدولي أو بآراء المجتمع الدولي، خاصة في ظل استمرار الحصار على غزة ومنع وصول المساعدات الإنسانية.
وأوضح، أنّ الدول الأوروبية مثل بريطانيا وفرنسا وألمانيا كانت قد دعت إلى رفع الحصار، لكنهم واجهوا معارضة شديدة من الولايات المتحدة التي تمارس سياسة انحياز تام لإسرائيل، مؤكدًا، أنّ العالم يواجه موقفًا صعبًا حيث إن الاحتلال الإسرائيلي مستمر في انتهاك حقوق الفلسطينيين، بينما يتم رفض كل الجهود الدولية لوقف القتال وتوفير المساعدات.
وشدد، على أنّ هذه السياسة الإسرائيلية تتعارض مع قوانين الحرب الدولية وتعتبر من ضمن "الإبادة الجماعية" ضد الفلسطينيين في غزة، مؤكدًا، أنّ الأوضاع في غزة تتفاقم بشكل كبير، في ظل الحصار الشديد وعدم توفر الغذاء والمساعدات الطبية، وطالب المجتمع الدولي باتخاذ موقف حازم ضد إسرائيل لمنع المزيد من الانتهاكات.