الحبسي: ما يحصل في نادي الاتحاد خلل إداري.. فيديو
تاريخ النشر: 11th, May 2024 GMT
نواف السالم
علق حارس مرمى منتخب عمان السابق، علي الحبسي، على الأوضاع التي يعاني منها نادي الاتحاد خلال الموسم الجاري من الدوري.
وقال علي الحبسي، عبر برنامج “دورينا غير” أن “ما يحصل في نادي الاتحاد خلل إداري”؛ ليرد عليه حارس مرمى المنتخب الوطني ونادي الهلال سابقًا محمد الدعيع، قائلًا: “يا علي .. فوضى فنية كبيرة أشاهدها في الاتحاد”.
وفاز الاتفاق على نظيره الاتحاد بنتيجة 5ـ0 في المباراة التي جمعت بينهما أمس في الجولة 31 من الدوري.
وبهذه النتيجة يأتي الاتحاد في المركز الرابع بجدول ترتيب الدوري برصيد 50 نقطة، فيما يحتل الاتفاق المركز السادس برصيد 44 نقطة.
#علي_الحبسي:
ما يحصل في نادي #الاتحاد خلل إداري#محمد_الدعيع:
يا علي .. فوضى فنية كبيرة أشاهدها في #الاتحاد@AliAlhabsi@MohammedAlDeaye#الاتحاد_الاتفاق #دورينا_غير#قناة_السعودية pic.twitter.com/0fYYPjFFh9
— #دورينا_غير (@SBA_sport) May 10, 2024
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الاتحاد الاتفاق الدوري السعودي
إقرأ أيضاً:
بُرئ بعد سجنه 46 سنة.. ياباني يحصل على 1.3 مليون دولار
#سواليف
حصل #رجل_ياباني كان قد حُكم عليه بالإعدام وسُجن 46 سنة منتظراً تنفيذه وبُرئ بعد ذلك، على ما يعادل 1.2 مليون دولار كعطل وضرر من الدولة اليابانية، بحسب ما أعلن ناطق باسم #محكمة_يابانية، امس الثلاثاء.
ويشكل هذا المبلغ الحد الأقصى الممكن بموجب القانون الياباني المتعلق بتعويض المتهمين الذين تتم تبرئتهم، والذي ينص على دفع تعويض يصل إلى 12500 ين (83 دولاراً) عن كل يوم يمضيه المُتّهم في السجن.
وبعد معركة قانونية طويلة قادتها شقيقته خصوصاً، بُرئ إيواو هاكامادا (89 سنة) في سبتمبر (أيلول) الماضي من جريمة قتل أودت بأربعة أشخاص كان قد دين بارتكابها سنة 1968 وأمضى بسببها 46 عاماً منتظراَ تنفيذ حكم الإعدام في حقه. وأُطلق سراحه في سبتمبر (أيلول) الماضي.
مقالات ذات صلةوقال ناطق باسم المحكمة لوكالة الأنباء الفرنسية تعليقاً على قرار محكمة مقاطعة شيزوكا والمؤرخ الاثنين: “سيمنح المدعي مبلغاً قدره 217 مليوناً و362 ألفاً و500 ين”، أي ما يعادل 1.2 مليون دولار.
ووفقاً للفريق القانوني لهاكامادا، يُعد هذا المبلغ أكبر تعويض جنائي يتم دفعه في البلاد، حسبما ذكرت وكالة كيودو اليابانية للأنباء.
وخلال مراجعة الحكم، وجد القاضي أن الأدلة ضد هاكامادا “ملفقة”، ووصف الاستجوابات التي خضع لها بأنها “غير إنسانية” وتهدف إلى إلحاق “الألم الجسدي والنفسي” و”انتزاع أقوال تحت الإكراه”.
وهاكامادا هو خامس سجين محكوم عليه بالإعدام يستفيد من محاكمة جديدة في تاريخ اليابان منذ انتهاء الحرب العالمية الثانية. وخلصت القضايا الأربع الأخرى إلى تبرئة المتهمين.
وتم إلقاء القبض لأول مرة على الملاكم المحترف السابق هاكامادا، في عام 1966 واتهم بقتل صاحب العمل الذي كان يعمل لديه وزوجة الرجل وابناهما في شيزوكا بوسط اليابان.
واعترف هاكامادا بارتكاب الجريمة، في البداية، بعد استجواب استمر 20 يوماً، قال إنه تعرض خلالها للضرب والتهديد. ثم تراجع عن اعترافه خلال المحاكمة.
وبعدما أمضى أكثر من أربعة عقود في انتظار عقوبة الإعدام، تم إعادة محاكمته في عام 2014، إثر ظهور دليل حمض نووي قوض إدانته.
وتم وضع هاكامادا في الحبس الانفرادي معظم فترة احتجازه، وقد تدهورت حالته العقلية خلال العقود التي قضاها معزولاً