أكثر من مليون ٦٤٣ ألف راكب لباص عمان والباص السريع في شهر تموز
تاريخ النشر: 1st, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن أكثر من مليون ٦٤٣ ألف راكب لباص عمان والباص السريع في شهر تموز، بهذه الأرقام تتصاعد وتيرة النجاح وتتزايد ثقة متلقي الخدمة بمنظومة النقل العامقال أمين عمان المهندس يوسف الشواربة، إن عدد ركاب الباص ال تردد .،بحسب ما نشر رؤيا الإخباري، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات أكثر من مليون ٦٤٣ ألف راكب لباص عمان والباص السريع في شهر تموز، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
بهذه الأرقام تتصاعد وتيرة النجاح وتتزايد ثقة متلقي الخدمة بمنظومة النقل العام
قال أمين عمان المهندس يوسف الشواربة، إن عدد ركاب الباص التردد السريع وباص عمان خلال شهر تموز المنصرم، يزيد عن مليون وستمائة وثلاث وأربعين ألف راكب.
ً : هل حقق مشروع الباص السريع الأهداف المرجوة منه؟ وزير سابق يجيب
وأضاف في تغريدة نشرها عبر حسابه الرسمي على موقع تويتر، أنه بهذه الأرقام تتصاعد وتيرة النجاح وتتزايد ثقة متلقي الخدمة بمنظومة النقل العام في مدينة عمان، وتتعزز ثقتنا في أمانة عمان بأن القادم افضل.
بعدد ركاب يزيد عن مليون وستمائة وثلاث واربعين ألف راكب لباص عمان والباص السريع في شهر تموز المنقضي ، تتصاعد وتيرة النجاح وتتزايد ثقة متلقي الخدمة بمنظومة النقل العام في مدينة عمان ، وتتعزز ثقتنا في أمانة عمان بأن القادم افضل..#وتستمر_المسيرة pic.twitter.com/P4A8EwxpK7
د. يوسف الشواربهYousef Alshawarbeh (@YousefShawarbeh) July 31, 202335.90.116.95
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل أكثر من مليون ٦٤٣ ألف راكب لباص عمان والباص السريع في شهر تموز وتم نقلها من رؤيا الإخباري نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: تردد ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
كيف استطاع أشباه البشر البقاء في الصحراء منذ أكثر من مليون سنة؟.. حفرية صادمة
مسألة متى تكيف البشر الأوائل لأول مرة مع البيئات القاسية، مثل الصحارى أو الغابات، كانت محل نقاش طويل، فالكثير من الأقاويل كانت تذهب بإن الإنسان العاقل هو الوحيد الذي يمتلك القدرة على النمو في مثل هذه الظروف الصعبة، وفقًا للدراسات السابقة، إلا أن صفحات العلم لم تُغلق في هذا الشأن.
كشف الباحثون في «Oldupai Gorge»، بتنزانيا، مؤخرا، عن أدلة على قدرة هذا الإنسان المُبكر على استخدام مصادر محددة للمياه العذبة بشكل متكرر وتطوير أدوات متخصصة للبقاء على قيد الحياة.
فمنذ أكثر من مليون سنة، أظهر الإنسان المنتصب وهو «أول نوع معروف يمتلك جسم مماثل للإنسان المعاصر» قدرة ملحوظة على التكيف من خلال الازدهار في البيئات الصحراوية القاسية، وهو ما يتناقض مع المعتقدات السابقة القائلة إن الإنسان العاقل هو الوحيد القادر على القيام بمثل هذه الأعمال الشاقة.
القدرة على التكيف المبكروأظهر الإنسان المنتصب القدرة على البقاء في بيئات شبيهة بالصحراء منذ 1.2 مليون سنة، وفقًا لدراسة نُشرت مؤخرًا في مجلة Communications Earth» Environment» إذ وجد الباحثون أدلة على أن هؤلاء الأوائل عادوا مرارًا وتكرارًا إلى أنهار وبرك محددة للحصول على المياه العذبة على مدى آلاف السنين وطوروا أدوات متخصصة لدعم بقائهم على قيد الحياة، وربما لعبت هذه القدرة على التكيف دورًا حاسمًا في التوسع الجغرافي للأنواع.
نتائج الاكتشافات الأثرية في دراسة Oldupai Gorgeوجمع كل من «جوليو ميركادر، وبول دوركين»، وزملاؤهما بيانات أثرية، وجيولوجية، ومناخية قديمة في«إنجاجي نانيوري» في وادي أولدوباي، تنزانيا، وهو موقع أثري رئيسي لأشباه البشر المبكرين، إذ أفاد المؤلفون وفق حفرية، أنه منذ ما يقرب من 1.2 مليون إلى مليون سنة مضت، استمرت الظروف شبه الصحراوية في المنطقة مع ظهور حياة نباتية مميزة، وتشير البيانات الأثرية إلى أن مجموعات الإنسان المنتصب في المنطقة تكيفت مع الظروف خلال تلك الفترة من خلال العودة المتكررة للعيش في مواقع تتوفر فيها المياه العذبة مثل البرك، وتطوير أدوات حجرية متخصصة مثل الكاشطات والأدوات المسننة (المعروفة باسم المسننات).
ويشير المؤلفون إلى أن هذه النتائج معًا توضح أن الإنسان المنتصب يتمتع بقدرة أكبر على التكيف للبقاء في البيئات القاسية مما كان يُعتقد سابقًا.
واستنتج الباحثون أن النتائج التي توصلوا إليها تتناقض مع الفرضيات السابقة القائلة بأن الإنسان العاقل هو الوحيد القادر على التكيف مع النظم البيئية القاسية، وأن الإنسان المنتصب ربما كان نوعًا عامًا قادرًا على البقاء في مجموعة متنوعة من المناظر الطبيعية في إفريقيا وأوراسيا.