رئيس الاتفاق يكشف مصير جيرارد مع الفريق
تاريخ النشر: 11th, May 2024 GMT
ماجد محمد
كشف سامر المسحل رئيس نادي الاتفاق، عن مصير جيرارد المدير الفني للفريق الأول لكرة القدم
وقال المسحل :”نادي الاتفاق كبير، نحن إدارة جديدة ومدرب جديد، وتجمع لاعبين جدد خلال موسم واحد، وكنا نحتاج وقت لتجهيز الفريق، وسننافس في المواسم القادمة”.
وبسؤاله عن استمرار المدير الفني للموسم المقبل قال: ” عقد جيرارد مع الاتفاق حتى عام 2027″.
وأكد المسحل “جميع التعاقدات من ميزانية النادي، وأعضاء الشرف لم يقصروا بالإضافة إلى الرعايات التي جلبناها للنادي تتعدي 60% من العام الماضي”.
وفاز الاتفاق على الاتحاد بخمسة أهداف نظيفة في المباراة التي جمعت الفريقين بالجولة الحادية عشر من بطولة دوري روشن .
سامر المسحل – رئيس الاتفاق: عقد جيرارد إلى 2027 ، احتجنا الوقت حتى يظهر مستوانا .. الميزانية التي تعاقدنا فيها من مداخيل النادي .. لم نفعل بند شراء اللاعبين المعارين.
#أكشن_مع_وليد#الاتحاد_الاتفاق
يعرض الآن مجانا على شاهدhttps://t.co/jq8TtYerRy pic.twitter.com/2wdGPCduPm
— أكشن مع وليد (@ActionMa3Waleed) May 10, 2024
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الاتحاد الاتفاق جيرارد دوري روشن
إقرأ أيضاً:
ترامب يكشف عن رسالة وجهها لخامنئي بشأن الاتفاق النووي - عاجل
بغداد اليوم- متابعة
قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، اليوم الجمعة (7 آذار 2025)، إنه أرسل خطاباً للقيادة الإيرانية أمس الخميس عبّر فيه عن أمله في أن يوافقوا على إجراء محادثات.
وقال ترامب خلال مقابلة مع قناة "فوكس بيزنس" بُثت اليوم الجمعة "قلت إني آمل أن تتفاوضوا، لأن الأمر سيكون أفضل بكثير بالنسبة لإيران".
وتابع: "أعتقد أنهم يريدون الحصول على هذه الرسالة. البديل الآخر هو أن نفعل شيئاً، لأنه لا يمكن السماح بامتلاك سلاح نووي آخر".
ويبدو أن الرسالة كانت موجهة إلى الزعيم الأعلى الإيراني علي خامنئي.
في سياق متصل، قالت وزارة الخارجية الروسية، اليوم الجمعة، إن نائب وزير الخارجية سيرغي ريابكوف ناقش مع السفير الإيراني كاظم جلالي، الجهود الدولية الرامية لحل الوضع المتعلق بالبرنامج النووي الإيراني.
وكانت إيران وقوى دولية كبرى قد توصلت في 2015 إلى اتفاق بشأن برنامج طهران النووي بعد سنوات من التوتر.
وأتاح الاتفاق رفع عقوبات اقتصادية كانت مفروضة على طهران، لقاء تخفيف الأخيرة نشاطها النووي والتحقق من طابعه السلمي، لكن الاتفاق بات في حكم اللاغي منذ انسحاب الولايات المتحدة منه بشكل أحادي في العام 2018.
وأعادت واشنطن بعد انسحابها خلال الولاية الأولى لدونالد ترامب، فرض عقوبات اقتصادية على طهران، وردت الأخيرة بالتراجع تدريجياً عن غالبية التزاماتها الأساسية بموجب الاتفاق.
وأفادت الوكالة الدولية للطاقة الذرية التابعة للأمم المتحدة في تقرير أواخر فبراير شباط الماضي، بأن إيران زادت بطريقة "مقلقة للغاية" مخزوناتها من اليورانيوم عالي التخصيب بنسبة 60 بالمئة.
وتؤكد إيران سلمية برنامجها، وأنها لا تسعى إلى امتلاك السلاح النووي.
وعقب عودته إلى البيت الأبيض لولاية رئاسية ثانية، دعا ترامب إلى "اتفاق نووي سلمي خاضع للتدقيق" مع إيران، مع تأكيده أنه سيعيد العمل بسياسة "الضغوط القصوى" التي اعتمدها خلال ولايته الأولى بحق طهران.
المصدر: وكالات