حلو الكلام.. أكتبُ الشوق موعدا
تاريخ النشر: 11th, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
سيّد الهوى قَمَري.. مُورقُ الجمال طري
دائمُ الوجد والغوى.. سيّدُ الهوى قمري
* *
وجههُ الغضُّ حين لاحْ.. عصفَ الليلُ بالحليّْ
وبكتْ زهرةُ المِلاحْ.. مذ رأتْ شعرَهُ الفتيّْ
و أنا أغسلُ الندى.. عن ملاعبِ الشجرِ
أكتبُ الشوق موعدا.. في وريقة العمرِ
* *
طالعَ الخصرُ بالهتافْ.. وحكى صوتُهُ المدلّْ
يا شراعًا على ضفافْ.
سامَح العمرُ واهتدى.. بعدَ طولِهِ سفري
وشدا بلبلٌ شدا.. بالجمالِ والذِكَرِ
بشارة الخوري
المصدر: البوابة نيوز
إقرأ أيضاً:
لقطة إطلاق سراح يادن بيباس من حماس.. هل يؤكد مقتل عائلته؟
أثار إطلاق سراح المحتجز الإسرائيلي لدى حماس، ياردن بيباس، صباح السبت، قضية "عائلة بيباس" من جديد، مع تزايد التوقعات بمقتل أفراد العائلة.
وتسببت عائلة بيباس بضغط كبير على الحكومة الإسرائيلية، وأصبحت من الرموز لدى المحتجين الإسرائيليين، الذين طالبوا حكومتهم بوقف إطلاق النار من أجل إطلاق سراح المحتجزين.
وصباح السبت، ظهر عناصر حماس وهم يسلمون ياردن بيباس، دون عائلته، لعناصر الصليب الأحمر، خلال عملية تسليم لمحتجزين.
قصة عائلة بيباس
وفقا لموقع "آي 24"، تم اختطاف ياردين بيباس، البالغ من العمر 35 عاما، في 7 أكتوبر، وتم نقله من قبل حماس إلى غزة، وكذلك زوجته شيري وطفليهما، أريئيل، الذي كان يبلغ من العمر 4 سنوات في ذلك الوقت، وكفير، الذي كان عمره 9 أشهر.
وبعدها، كشف الجيش الإسرائيلي عن لقطات، قال إنها لأم وطفلين من عائلة بيباس، مشيرا إلى أن اللقطات التي حصل عليها وثقت اللحظات الأولى بعد الاختطاف، وتحديدا لدى وصولهم إلى خان يونس، جنوبي القطاع.
لاحقا، أعلنت حماس في نوفمبر 2023، مقتل الأم والطفلين في غارة إسرائيلية، لكن الجيش أكد أن تلك المزاعم لم يتم التحقق منها.
ونشرت حماس حينها لقطات للأب المحتجز في مكان آخر، وهو يتوسل من أجل إعادة جثث أسرته لإسرائيل.