تحذير.. هذه العادات الغذائية تُدمر الأمعاء
تاريخ النشر: 1st, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن تحذير هذه العادات الغذائية تُدمر الأمعاء، المؤتمرنت تحذير هذه العادات الغذائية تُدمر الأمعاءكشف أخصائي أمراض الجهاز الهضمي، الدكتور سيرغي يالوف، عن عادات صحية تضر بصحة الأمعاء .،بحسب ما نشر المؤتمر نت، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تحذير.. هذه العادات الغذائية تُدمر الأمعاء، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
المؤتمرنت -تحذير.. هذه العادات الغذائية تُدمر الأمعاءكشف أخصائي أمراض الجهاز الهضمي، الدكتور سيرغي يالوف، عن عادات صحية تضر بصحة الأمعاء وتدمرها.
وقال الأخضائي، إن التجوّع والإفراط في اتباع نظام غذائي محدد صارم يضر جداً بصحة الأمعاء ويدمرها.
وأشار إلى أنه يُمنع منعا باتا تحمل الجوع، بل حتى من الأفضل أن يتناول المرء طعاما ضارا، مؤكداً على أنه بنتيجة الإفراط في اتباع حمية غذائية معينة تصاب الأمعاء بالأمراض، وفقاً لصحيفة "إزفيستيا".
وبحسب يالوف، يجب ألا تقل كمية الطعام التي يتناولها الشخص البالغ عن كيلوغرام واحد في اليوم. كما أن إنخفاض هذه الكمية إلى 300 غرام في اليوم، سيؤدي حتما إلى مشكلات في الأمعاء.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل تحذير.. هذه العادات الغذائية تُدمر الأمعاء وتم نقلها من المؤتمر نت نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
خبير تغذية: صفاء الذهن يعتمد بنسبة 50 بالمئة على صحة الأمعاء
الجديد برس|
يشير الدكتور بافل إيفاكين خبير التغذية إلى أن مقولة “صحة العقل تكمن في الأمعاء السليمة” لم تعد موضع جدل، ولكن مع التقدم في العمر تحصل تغيرات في الجهاز الهضمي تؤثر في وظائفه.
ووفقا له، لذلك، بالإضافة إلى اتباع نظام غذائي صحي، من الضروري تناول البروبيوتيك لأنه يساعد في الحفاظ على عقل سليم وذاكرة قوية.
ويقول: “يمكن من خلال الاهتمام والعناية بالأمعاء تجنب الخرف. وبتعبير أدق يمكن منع انخفاض الذاكرة والقدرات المعرفية وغيرها من الاضطرابات النفسية والعاطفية التي تظهر مع التقدم في العمر، من خلال التحكم في حالة البكتيريا المعوية. فمثلا، قراءة وحفظ الشعر والنصوص، وتعلم اللغات الأجنبية تدرب الدماغ وتحميه من الخرف، وانخفاض وظائف الدماغ من حيث الذاكرة والتفكير والتحليلات والاستنتاجات. لكن الوعي والعقل يعتمدان بنسبة 50 بالمئة على ذلك لأن الأساس في الحفاظ على تفكير واضح في أي عمر، يعتمد بنسبة 50 بالمئة على حالة ميكروبيوم الأمعاء”.
ويقول: “تؤثر حالة البكتيريا المعوية على التفكير والذاكرة والتركيز والمثابرة. وهذا عامل مباشر أثبت سريريا. وقد ثبت أن الاهتمام الدائم بميكروبيوم الأمعاء بتناول البروبيوتيك يؤدي إلى تحسين التفكير والذاكرة ويخفض “مؤشر التوتر” و”مستوى القلق” إلى المستوى الطبيعي. كل هذا يمكن تحقيقه بشكل كامل وفعال فقط بتناول البروبيوتيك بانتظام – مثلا 10 أيام كل شهر”.
ويوصي الخبير باختيار البروبيوتيك المحتوي على البيفيد لأنه الأكثر غنى بالكائنات الحية الدقيقة المفيدة التي لا توجد في الأطعمة العادية، حتى في الحليب المخمر. كما نصح بتناول البروبيوتيك السائل، مؤكدا أن لها أفضل تأثير على البكتيريا المعوية والجهاز العصبي المركزي، وبالتالي القدرة على التفكير والتحليل.