الذكاء الاصطناعي و 8 مفاهيم خاطئة حوله!
تاريخ النشر: 1st, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن الذكاء الاصطناعي و 8 مفاهيم خاطئة حوله!، الوطن 8211; مع ظهور العديد من برامج وخدمات الذكاء الاصطناعي. وأشهرها روبوت الدردشة 8220;ChatGPT 8221;، ظهرت الكثير من المفاهيم الخاطئة حول .،بحسب ما نشر وطن الدبور، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الذكاء الاصطناعي و 8 مفاهيم خاطئة حوله!، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
الوطن – مع ظهور العديد من برامج وخدمات الذكاء الاصطناعي. وأشهرها روبوت الدردشة “ChatGPT”، ظهرت الكثير من المفاهيم الخاطئة حول الموضوع، وحول حقيقة قدرات الذكاء الاصطناعي نفسه وما يستطيع فعله، ما بين الخوف أن نستيقظ يوماً ما ونجد أن الذكاء الاصطناعي يسيطر على العالم.
أو الروبوتات التي ستحل محل البشر في العمل، وحتى سوء الفهم والإجابة الخاطئة التي يقدمها البعض حول كيف يعمل الذكاء الاصطناعي بالضبط؟ وتكمن خطورة تلك المفاهيم الخاطئة أنها تمنع الناس من تحقيق أقصى استفادة من الذكاء الاصطناعي. وهذه أشهر 8 مفاهيم خاطئة حول الذكاء الاصطناعي:
الذكاء الاصطناعي و 8 مفاهيم خاطئة حوله مفاهيم خاطئة حول الذكاء الاصطناعي 1- الذكاء الاصطناعي يطابق تماماً الذكاء البشري أو أفضل منهأحد أشهر المفاهيم الخاطئة هو الاعتقاد أن الذكاء الاصطناعي يمتلك نفس مستوى الذكاء والوعي البشري. في الواقع مع أن ردود روبوتات الدردشة مثلاً قد تبدو ذكية ووراءها وعي وذكاء خارق يمتلكه الروبوت. لكنها مجرد “محاكاة” وتفتقر إلى مستوى الفهم والوعي الكامل الموجود لدى البشر.
يعتمد الذكاء الاصطناعي على رؤى بشرية ويحاكي السلوك البشري وينجز مهام بقدرات شبيهة بالبشر، لكنه لا يملك الوعي الخاص به ولا يمكنه تجاوز برمجته. على الجانب الآخر، الذكاء البشري يتكيف مع أوضاع ومواقف جديدة من خلال الجمع بين مجموعة متنوعة من العمليات المعرفية.
تستخدم أنظمة الذكاء الاصطناعي الخوارزميات والبيانات للتعلّم من بيئتها وتحسين أدائها بمرور الوقت. في المقابل، يَنتُج الذكاء البشري من تفاعل معقد بين الجينات والبيئة والخبرات المكتسبة.
ثمة اختلاف مهم آخر بين الذكاء الاصطناعي والذكاء البشري يتمثَّل في القدرة على التكيف مع المواقف الجديدة. صُمَّمت أنظمة الذكاء الاصطناعي لأداء مهام محددة وقد تكافح للتكيف مع المواقف الجديدة. في المقابل، يستطيع البشر التكيف مع المواقف الجديدة من خلال الجمع بين عمليات معرفية مختلفة وبكل سهولة أحياناً.
2- بسبب الذكاء الاصطناعي سيفقد البشر وظائفهم مفاهيم خاطئة حول الذكاء الاصطناعييرى خبراء اقتصاديون أن 44٪ من مهارات العمال وحوالي 300 مليون شخص حول العالم سيفقدون عملهم خلال السنوات الخمس القادمة وسيحل محلهم الذكاء الاصطناعي.
لكن لجنة عيَّنها البرلمان الأوروبي لدراسة إمكانيات الذكاء الاصطناعي كان لها رأيٌ آخر، وهو أن الذكاء الاصطناعي يمكن أن يساعد في تحسين الرعاية الصحية ودمجه في وسائل النقل يجعل قيادتها أكثر أماناً.
كما يمكن أن يسهل الوصول إلى المعلومات وإمكانيات هائلة في التعليم والتدريب ومعالجة مجموعات البيانات الضخمة بشكل أسرع، وحتى تقييم مخاطر الجريمة أو الهجمات الإرهابية المتوقعة ومنعها.
بينما يرى بعض المختصين في هذا المجال أن الذكاء الاصطناعي وإن كان سيتسبب بفقدان وظائف، لكنه سيخلق جيلاً جديداً من المنتجات والخدمات والوظائف، وسيتم استحداث 97 مليون وظيفة جديدة بسبب الذكاء الاصطناعي، والذي يمكن أن يساعد في سد الفجوة التي ستحدث بسبب الوظائف المفقودة
ومع ذلك، سيختلف تأثير الذكاء الاصطناعي في العمل باختلاف القطاعات، حيث ستكون بعض الوظائف قابلة للأتمتة أكثر من غيرها. لكن من غير المرجح أن يحل الذكاء الاصطناعي محل البشر في الوظائف التي تتطلب حس إبداعي وتعاطف وتفاعل بشري.
3- الذكاء الاصطناعي مثاليمع أن أنظمة الذكاء الأصطناعي تدربت على كمية هائلة من البيانات، فهذا
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الذكاء الاصطناعي و 8 مفاهيم خاطئة حوله! وتم نقلها من وطن الدبور نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الذكاء الذكاء ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس أن الذکاء الاصطناعی
إقرأ أيضاً:
الذكاء الاصطناعي أولوية وطنية
الذكاء الاصطناعي أولوية وطنية
انطلاقاً من رؤية القيادة الرشيدة، وما يتحقق بفضلها من إنجازات ونقلات نوعية نحو المستقبل، تواصل دولة الإمارات تمكين الأجيال من الأدوات اللازمة كالذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا المتقدمة وأحدث التقنيات، والقدرة على إنتاجها والتعامل معها وتسخيرها في مسيرة التنمية الشاملة، وتأمين كل ما يلزم لتحقيق المستهدفات، وفي طليعتها الصروح العلمية المتخصصة والرائدة عالمياً والتي تعتبر من أهم وأبرز مراكز البحوث العلمية، ومنها جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي، التي أكد صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة “حفظه الله ورعاه”، دورها الداعم للتطلعات الوطنية بقول سموه: “إن الجامعة تعد رافداً مهماً يعزز رؤية الدولة التنموية بشأن الاستثمار في مجال الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا المتقدمة وإعداد كوادر وطنية متخصصة في هذا المجال الحيوي بجانب إرساء دعائم الاقتصاد المتنوع القائم على المعرفة وفي مقدمتها الذكاء الاصطناعي وضمان استدامته لأجيال الحاضر والمستقبل”.. ومعرباً سموه عن تطلعه إلى أن تسهم الجامعة في بناء قاعدة علمية من البحوث والدراسات المتخصصة في الذكاء الاصطناعي ومستقبل هذا المجال، وذلك خلال زيارة سموه مقر الجامعة في مدينة مصدر بأبوظبي، ولقاء رئيس الجامعة وعدداً من أعضاء الهيئتين الإدارية والتدريسية وعدد من طلبة الدراسات العليا وحثهم على المثابرة وبذل مزيد من الجهد في تحصيل العلوم التي يخدمون بها أوطانهم ومجتمعاتهم.. واطلاع سموه على البرامج الدراسية التي تطرحها الجامعة وأبرز المجالات البحثية التي تهتم بها والإمكانات التي تقدمها إلى الدارسين، وشراكاتها مع المؤسسات العالمية المختصة بدراسات الذكاء الاصطناعي، وكذلك تفقد سموه مرصد البيانات التابع للجامعة حيث قدم الباحثون وأعضاء الهيئة التدريسية خمسة مشاريع بحثية في مجال الذكاء الاصطناعي تتعلق بالطاقة والمناخ بجانب مجالات الطب وعلم الوراثة والإعلام و”الروبوتات” إضافة إلى شركتين من مركز حضانة وريادة الأعمال التابع للجامعة.
جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي، تمكنت خلال وقت قياسي من ترسيخ موقعها بين أفضل وأعرق جامعات العالم بفعل إنجازاتها النوعية الفريدة، إذ تم تصنيفها في المركز العاشر في “الذكاء الاصطناعي والرؤية الحاسوبية، وتعلم الآلة، ومعالجة اللغة الطبيعية، وعلم الروبوتات، وعلم الأحياء الحاسوبي”، وذلك لما تحظى به من دعم يترجم توجهات القيادة الرشيدة الحاضرة والمستقبلية ونظرتها الثاقبة واستشرافها الدقيق ومعرفة المتطلبات والأدوات الضرورية الداعمة لعمليات التحديث والتطوير الدائم، وخاصة أن الذكاء الاصطناعي أصبح ضرورة ملحة وأساساً لا بديل عنه لمواكبة المتغيرات والتعامل مع التحديات وإيجاد حلول علمية قائمة على الابتكار، وهو ما يدعم مكانة الإمارات وازدهارها وتقدمها ويضاعف اندفاعها نحو المستقبل الذي أصبحت وجهة رئيسية نحوه ومن أكثر الدول تمكناً من أدواته.
قوة أي مسيرة تنموية رهن بتمكن رأس المال البشري من الذكاء الاصطناعي، والقدرة على تسخيره، وكذلك لدوره في تعزيز جودة الحياة، والإمارات اليوم تثبت بجدارة قوة توجهاتها وأهمية استراتيجياتها نحو مستقبل تُعد له بكل ثقة.