جيش الاحتلال يوسع عملياته في رفح ويخطر الغزيين بالنزوح مجددا خرائط
تاريخ النشر: 11th, May 2024 GMT
يمنع على النازحين الاقتراب من السياج الأمني
نشر الناطق باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي أفيخاي أدرعي عبر حسابه على منصة X دعوات جديدة لإخلاء مناطق سكانية في مدينة رفح جنوبي قطاع غزة.
ووفقا لرصد "رؤيا" قال أدرعي في تغريدته:"نداء إلى جميع السكان والنازحين المتواجدين في منطقة جباليا وأحياء السلام والنور وتل الزعتر ومشروع بيت لاهيا ومعسكر جباليا وعزبة ملين والروضة, والنزهة, الجرن، النهضة، والزهور - توجهوا فورًا إلى المآوي غرب مدينة غزة!".
وتابع:"تتواجدون في منطقة قتال خطيرة"، زاعما أن حركة حماس تحاول تجهيز قدراتها ومدعيا أن جيش الاحتلال يعمل ضد حركة حماس في ذات المنطقة.
وأكد على أنه يمنع على النازحين الاقتراب من السياج الأمني حيث يشكل الاقتراب إلى السياج خطرًا على حياتهم وسلامتم، داعيا النازحين في بعض الأحياء الأخرى في شرق رفح وتحديدًا في مخيمي رفح والشابورة وأحياء الإداري والجنينة وخربة العدس في بلوكات: 6-9, 17, 25-27, 31 - إلى التوجه فورًا إلى المنطقة الإنسانية الموسعة في المواصي.
وكان جيش الاحتلال بدء عملية اجتياح عسكري على مدينة رفح المكتظة بالنازحين قبل أيام، رغم التحذيرات والدعوات الدولية المحذرة من خطورة العملية.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: رفح الاحتلال قطاع غزة الحرب في غزة جیش الاحتلال
إقرأ أيضاً:
فلسطين.. قوات الاحتلال تقتحم بلدة قصرة جنوب مدينة نابلس
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أفادت وسائل إعلام فلسطينية، اليوم السبت، أن قوات الاحتلال الإسرائيلي اقتحمت بلدة بلدة قصرة جنوب مدينة نابلس.
وفي الساعات الأولى من صباح اليوم، أطلق جيش الاحتلال الإسرائيلي النار بشكل كثيف من الآليات تجاه منازل المواطنين في المناطق الشرقية لمدينة غزة.
كما نصب جيش الاحتلال الإسرائيلي حاجزًا عند باب المغاربة في سلوان وتفرض مخالفات على المركبات.
واقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي بلدة بيت فجار جنوب بيت لحم بعدد كبير من الآليات العسكرية التي جابت شوارع البلدة.
وأصيب شابا فلسطينيا برصاصة في القدم خلال اقتحام مخيم الفوار وسط إطلاق الرصاص الحي، والغاز السام في أزقة وأحياء المخيم.
وقال مستشفى يطا الحكومي إن شابا (23 عاما)، أصيب برصاصة في قدمه، وجاري تقديم العلاج اللازم له.
ويتعرض مخيم الفوار إلى عمليات مداهمة يومية، والتي يتخللها حملات الاعتقال والتحقيق الميداني، إلى جانب عمليات إطلاق الرصاص والغاز السام بشكل عشوائي على المواطنين ومنازلهم.