خطوات الحد من التلوث والحفاظ على البيئة في القاهرة
تاريخ النشر: 11th, May 2024 GMT
اتخذت محافظة القاهرة مجموعة من الإجراءات الحاسمة لمواجهة تلوث الهواء والحد من ظاهرة التغير المناخي، مع التركيز على تحسين البيئة والتعاون مع المجتمع المدني.
إجراءات للحفاظ على البيئة
1. مبادرة 100 مليون شجرة: تشمل زراعة شجيرات مثمرة في الحدائق والجامعات والشوارع والمحاور، بهدف زيادة المساحة الخضراء في المدينة.
2. الطاقة الشمسية: تحويل المباني الداخلية وأحياء المحافظة للعمل بالطاقة الشمسية، بالإضافة إلى تجهيز كشافات الإنارة بمليون لمبة موفرة الطاقة.
3. تحويل وسائل النقل: شراء أتوبيسات تعمل بالغاز الطبيعي والكهرباء، مما يساهم في تقليل الانبعاثات الضارة وتوفير التكاليف.مواجهة تلوث الهواء
1. الحد من انبعاثات السيارات: تنفيذ إجراءات لتقليل انبعاثات عوادم السيارات وتحديد بؤر تلوث الهواء بدقة.
2. زيادة المساحة الخضراء: زيادة مساحة الرقعة الخضراء بنسبة 20٪ داخل العاصمة، مع متابعة دورية من هيئة النظافة.
بهذه الإجراءات، تسعى محافظة القاهرة إلى تحقيق تحسين ملموس في البيئة وتقليل آثار التلوث والتغير المناخي في المدينة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: التلوث الحد من التلوث القاهره محافظة القاهرة
إقرأ أيضاً:
تدشين تأهيل مشروع مياه كبار في مديرية السدة بمنظومة الطاقة الشمسية
الثورة نت|
دشن فرع الهيئة العامة لمشاريع مياه الريف بمحافظة إب، اليوم، بدء العمل بتأهيل مشروع مياه كبار بمديرية السدة.
يتضمن المشروع تركيب منظومة طاقة شمسية عدد 17 لوحا من المنظمة الدولية للهجرة وبقية مكونات المنظومة بتمويل فاعلي خير.
وخلال التدشين، أوضح مدير فرع هيئة مياه الريف بالمحافظة، ماجد الشامي، أن تأهيل مشاريع المياه وتعزيزها لتوفير مياه نقية للمستفيدين، وتأهيلها بمنظومات الطاقة الشمسية، يأتي تلبية للاحتياج القائم وفق خطة الهيئة الإستراتيجية المرحلية للأعوام 1444-1447هـ، بناء على موجهات قائد الثورة وتنفيذا لتوجيهات القيادة السياسية.
وأكد أن الهيئة تسعى، بالتنسيق مع المانحين، والخيرين من أبناء الوطن لتوفير التمويلات المطلوبة لتأهيل واستكمال مشاريع المياه بالمناطق الريفية، لتخفيف معاناة المواطنين التي سببها الحصار من قبل تحالف قوى العدوان.
إلى ذلك، دشن مدير فرع الهيئة العامة لمياه الريف المحافظة الشامي المرحلة الثانية من مشروع مياه عزلة الأعماس بمديرية السدة.
وتضمنت المرحلة الأولى من المشروع تركيب منظومتي طاقة شمسية بقيمة 110 آلاف دولار، بتمويل من مكتب الأمم المتحدة لخدمات المشاريع (يونبس).
فيما تتضمن المرحلة الثانية تنفيذ خزان توزيع للمياه سعة 100 مكعب وتوصيل شبكة للمناطق المتبقية بذات المنطقة بتمويل من المنظمة الدولية للهجرة، بإجمالي مبلغ 65 ألف دولار.
ويستفيد من المشروع حوالي ستة آلاف و200 نسمة من أبناء عُزلة الأعماس.
وخلال التدشين والزيارة، اطّلع الشامي ومعه نائب مدير عام الفرع المهندس عبدالله القادري ،
والمهندس عبدالباسط الشامي، على مشروع مياه قرية المسقاة والمحلات المجاورة.
واستمعوا من مسئول المشروع إلى شرح عن الاحتياج المطلوب لتأهيل الشبكة وتوسيعها واستكمال الربط للمناطق المحتاجة، وتوفير منظومة طاقة شمسية.
وأوضح الشامي أنه سيتم تنفيذ الدراسات الفنية المطلوبة ورفعها ضمن خطة الهيئة لكي يتم البحث عن مصادر تمويل.
عبد الواسع المطري.. قائد المنتخب الوطني يطارد فوزا تاريخيا في خليجي 26