محمد الشيخ: أنا مع تفعيل بند شراء اللاعبين المعارين من الاتفاق .. فيديو
تاريخ النشر: 11th, May 2024 GMT
ماجد محمد
أكد الناقد الرياضي محمد الشيخ أنه مع تفعيل بند شراء اللاعبين المعارين من الفريق الأول لكرة القدم بنادي الشباب، مؤكدًا أنه لا يفضل عودتهم.
وأشار الشيخ أن مدرب الفريق الأول لكرة القدم بنادي الاتحاد، جيرارد لديه الخيار الأول في ذلك الأمر، مشيرًا أنه يرى أن بعض لاعبي الفرق الأخرى المعارين، يكونون أفضل بكثير من لاعبي الفريق أنفسهم.
وتابع أن شراء اللاعبين المعارين فسيجعل اللاعبين يقدمون أفضل ما لديهم، عكس لاعبي الفريق أنفسهم، والذين لم يعد لديهم القدرة على تحسين مستواهم.
واختتم حديثه مؤكدًا أنه مع جيرارد وإدارة نادي الاتفاق، بشأن اللاعبين المعارين، خاصة وأن الصفقة ستنتهي بـ أكثر من 160 مليون ريال، مما يجعله يستطيع التعويض بلاعبين أفضل.
وسقط الاتحاد أمس أمام الاتفاق بخماسية نظيفة، هلى خلفية الجولة الـ 31،من مباريات دوري روشن للمحترفيم، ليتجمد رصيده عند 50 نقطة.
محمد الشيخ: لا أُفضل عودة اللاعبين المُعارين من الاتفاق وعليه أنا مع تفعيل بند الشراء للاعبين المُعارين ليحصل الاتفاق على ما يقترب 160 مليون ثم تعويضه باللاعبين أفضل #أكشن_مع_وليد#الاتحاد_الاتفاق
يعرض الآن مجانا على شاهدhttps://t.co/Myyag8HHSf pic.twitter.com/wtOMjUsDkQ
— أكشن مع وليد (@ActionMa3Waleed) May 10, 2024
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الاتحاد الاتفاق دوري روشن اللاعبین المعارین
إقرأ أيضاً:
مصطفى بكري يكشف سرا خطيرا.. ماذا قال الفريق سامي عنان للمشير طنطاوي يوم 29 يناير2011؟.. فيديو
لا يزال الإعلامي مصطفى بكري يكشف خزائن أسراره حول أحداث يناير 2011، حيث يمتلك مصطفى بكري العديد من التفاصيل التي لم يكشف عنها حتى هذه اللحظة. آخر ما رواه الإعلامي مصطفى بكري، من أسرار وذكريات عن أحداث 25 يناير سنة 2011. هو تفاصيل ما حدث من حوار بين المشير محمد حسين طنطاوي، وزير الدفاع آنذاك، والفريق سامي عنان رئيس أركان القوات المسلحة المصرية حينئذ.
وقال مصطفى بكري خلال برنامج «حقائق وأسرار» على قناة صدى البلد «تعود بي الذاكرة إلى 30 يناير 2011 حيث كانت المظاهرات وجماعة الإخوان ومعها عناصر من حماس في هذا الوقت تلعب دورا تخريبيا طال الكثير من السجون المصرية، كانت التعليمات الأمريكية تأتي من الخارج وتمارس الضغط على النظام، وكان الهدف إجباره على الرحيل».
وأضاف «كان الهدف إحداث فوضى في البلاد تقود لمشاكل، وفي هذه الفترة رفض مبارك زيارة الولايات المتحدة الأمريكية بسبب الضغوط الأمريكية التي كانت تمارس لتعديل موقفه من القضية الفلسطينية، لكن الفساد والاستبداد كان عاملا أيضا لتحقيق هذا الزخم».
وواصل الإعلامي مصطفى بكري «يوم 29 يناير وتحديدا بعد تكليف الفريق أحمد شفيق بمنصب رئيس الوزراء وعمر سليمان بمنصب نائب الريئس كان الفريق سامي عنان يقترح على المشير طنطاوي القيام بانقلاب عسكري لحماية البلاد -كما كان يرى- لكن المشير رفض ذلك، وقال الجيش المصري لا ينقلب نحن نحمي الشعب ونلبي مطالبه»، مردفا «الحكايات كثيرة ومتعددة، وسنواصل في الفترة المقبلة الكشف عن المزيد من الأوراق المهمة حتى يدرك الجميع ما الهدف من هذه الأحداث، وكيف استغلت الجماعة الإرهابية المطالب المشروعة لثورة انقلبت لفوضى كادت تدمر البلاد لولا يقظة الجيش المصري».