"البيت الأبيض" يستبعد وصول مستوى العمليات العسكرية في رفح لمرحلة الهجوم البري
تاريخ النشر: 11th, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
استبعد البيت الأبيض اليوم /السبت/ وصول مستوى العمليات العسكرية الإسرائيلية في مدينة رفح الفلسطينية إلى مرحلة الهجوم البري واسع النطاق.
وقال مستشار الاتصالات الاستراتيجية في مجلس الأمن القومي جون كيربي - حسبما أفادت قناة "الحرة" الأمريكية - "إن العمليات الحالية في رفح الفلسطينية محدودة وتشارك فيها قوات إسرائيلية منتشرة في المنطقة منذ البداية"، مجددا قلق واشنطن من تداعيات الهجوم على المدينة المكتظة بالنازحين.
ورجح كيربي إمكانية التوصل إلى اتفاق لتسوية يدفع للإفراج عن الرهائن.
وكان جون كيربي أكد - في وقت سابق - أن اجتياح رفح الفلسطينية لن يدعم هدف إسرائيل المتمثل في هزيمة حركة حماس.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: رفح واشنطن البيت الأبيض
إقرأ أيضاً:
البيت الأبيض: عقد قمة أمريكية أوروبية أوسع لا تزال قيد الدراسة
قال البيت الأبيض، يوم الجمعة، إن عقد قمة أمريكية أوروبية أوسع لا يزال قيد الدراسة عندما يزورها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.
وأصدر البيت الأبيض ومكتب ميلوني يوم الجمعة بيانا مشتركا، قالا فيه "إن ترامب سيزور إيطاليا في المستقبل القريب جدا".
وأضاف البيان "سيتم أيضا دراسة عقد اجتماع بين الولايات المتحدة وأوروبا في مثل هذه المناسبة".
يشار إلى أن ميلوني قد عملت كجسر بين إدارة ترامب وأوروبا وإنها كانت الزعيمة الأوروبية الوحيدة التي حضرت حفل تنصيبه.
إلى ذلك، التقى نائب الرئيس الأمريكي جي دي فانس، الجمعة، برئيسة الوزراء الإيطالية جورجا ميلوني في روما، في يوم ثان من المحادثات بشأن الرسوم الجمركية.
وقالت ميلوني مازحة لفانس أثناء دخوله فناء مكتبها في قصر كيجي: "لقد افتقدتك".
وكان فانس وميلوني قد التقيا الخميس في المكتب البيضاوي، حيث أشاد ترامب بالزعيمة الإيطالية لحملتها ضد الهجرة لكنه لم يرضخ لتعديل خططه بشأن الرسوم الجمركية التي زادت من حدة التوتر مع الاتحاد الأوروبي وأثارت مخاوف من حدوث أزمة ركود.
وذكرت رئيس وزراء إيطاليا أنها تأمل في أن يساهم اليوم الثاني من محادثاتها مع فانس في تعزيز عرى الصداقة الطويلة الأمد بين بلديهما.
وبصفتها زعيمة لحزب يميني متطرف، فقد تحالفت ميلوني أيديولوجيا مع ترامب في العديد من القضايا ومن بينها تحجيم الهجرة وتعزيز القيم التقليدية.
ولكن إيطاليا والولايات المتحدة اختلفتا بشأن دعم ميلوني القوي لأوكرانيا، في حين تسبب تهديد ترامب بالرسوم الجمركية في فرض ضغط على ميلوني للدفاع عن المصالح التجارية للاتحاد الأوروبي نيابة عن التكتل.