واقعة غريبة.. رجل ينفق مليوني ين ياباني ليتحول إلى كلب لايف ستايل
تاريخ النشر: 1st, August 2023 GMT
لايف ستايل، واقعة غريبة رجل ينفق مليوني ين ياباني ليتحول إلى كلب،كتب – سيد متولي في واقعة غريبة، أنفق شاب ياباني 20 ألف دولار ليتحول إلى .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر واقعة غريبة.. رجل ينفق مليوني ين ياباني ليتحول إلى كلب، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
كتب – سيد متولي
في واقعة غريبة، أنفق شاب ياباني 20 ألف دولار ليتحول إلى كلب، وذلك عندما قام بشراء بدلة تحاكي نفس شكل الكلاب، حيث خرج إلى الأماكن العامة لتكوين صداقات مع الكلاب.
ووفقا لـ نيويورك بوست، بعد انتهاء الرجل من ارتداء البدلة، تم نشر فيديو له عبر قناة اليوتيوب، وهو يلعب في الفناء الخلفي لمنزله، وبدا على وجهه السعادة، بعد تحقيق حمله.
وبعد ظهور الشاب الذي يدعى توكو في الشوارع لأول مرة، تم التقاطه أثناء تصوير مقطع لمحطة تليفزيونية ألمانية، ولقي استحسانًا من المارة والكلاب الأخرى، لكنهم لم يكونوا يعرفون أن توكو ليس كلبًا حقيقيًا.
وعن سبب تحوله للكلب فقال توكو، أريد أن أخفي هويتي البشرية، ونادرًا ما أخبر أصدقائي لأنني أخشى أن يظنوا أنني غريب الأطوار، وكان أصدقائي وعائلتي مندهشين للغاية عندما علموا أنني أصبحت حيوانًا.
ولجأ الياباني الذى يدعى "توكو"، إلى وكالة محترفة تسمى "Zeppet"، لصنع زى إذا ما ارتداه فإنه سيصبح تماما مثل الكلب "كولى"، والذى ينتمى إلى إحدى سلالات الكلاب الم
اقرأ ايضًا:
بإجمالي "8700000".. بلوجر تثير جدلا بسبب فاتورة غداء
رجل يعثر على شيء غير متوقع داخل وجبة بقطار هندي
للعزباء والمتزوجة.. تفسير حلم الزواج وارتداء الفستان الأبيض في المنام
رجل يفقد يديه وقدميه بسبب برغوث- ما قصته؟
كان يحلم بلقائه وأجهش بالبكاء.. رد فعل طفل رأى ليونيل ميسي
عروفة فى اليابان، وكلفه ذلك نحو 2 مليون ين ياباني، واستغرق صنعه مدة 40 يومًا.
54.78.39.182
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل واقعة غريبة.. رجل ينفق مليوني ين ياباني ليتحول إلى كلب وتم نقلها من مصراوي نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
«إيمج نيشن أبوظبي» تعلن أسماء الفائزين في أول برنامج بأسلوب «سكرين لايف»
أبوظبي (الاتحاد)
أعلنت «إيمج نيشن أبوظبي»، استوديو الإنتاج السينمائي والترفيهي الرائد في الشرق الأوسط، بالتعاون مع المخرج العالمي تيمور بيكمامبيتوف وشركة الإنتاج التابعة له «بازيليفز»، أسماء الفائزين في أول برنامج مسرعات لتطوير الأفلام بأسلوب «سكرين لايف» في دولة الإمارات العربية المتحدة.
انطلق البرنامج في يونيو 2024 مستهدفاً المواطنين والمقيمين، ليتيح لهم فرصة تعلم صناعة الأفلام عبر أسلوب مبتكر تُروى فيه القصص بالكامل من خلال شاشات الكمبيوتر أو الهواتف الذكية.
أعمال متميزة
عقب دورة تدريبية مكثفة امتدت على مدار 12 أسبوعاً عملت على صقل مهارات المواهب الطموحة في مجال صناعة الأفلام، تم اختيار ثلاثة عشر مخرجاً لإنتاج أفلام تجريبية تعكس رؤاهم الإبداعية، ومن بين هذه المشاريع، تأهلت ثمانية أعمال متميزة للحصول على دعم إضافي؛ بهدف تطويرها إلى مرحلة متقدمة من كتابة النصوص.
من بين هذه المشاريع، برز فيلم «Disappearance» للمخرج الإماراتي عبد الباسط قايد، الذي يقدم قصة تشويقية عن ظواهر خارقة من خلال متابعة رحلة مدون الفيديو عمر وشريكه نيكسون في جبال عُمان.
كما أثار الفيلم التركي «Stalker» لغوركيم سيفائيل وأوزغور أكيوز الاهتمام لكونه دراما نفسية تدور حول شابة بارعة في التكنولوجيا تطور برنامجاً بحثياً متقدماً للعثور على والدتها المفقودة، قبل أن تتحول التكنولوجيا إلى أداة في يد متربص مهووس.
جرائم إلكترونية
أما فيلم «Hidden Melody» للمخرجة والمنتجة الإماراتية عفراء المرر، فيسرد قصة ملحن موسيقي مبتدئ يكتشف سراً صادماً في عالم صناعة الموسيقى بعد تلقيه أغنية غامضة من مغن يلفظ أنفاسه الأخيرة بعد عشر دقائق فقط من إرسالها.
وقدمت المخرجة الفرنسية جولي سانشيز فيلم «Maybe You Should Talk to Someone»، مستعرضة من خلاله عالماً رقمياً مقلقاً عبر قصة معالجة نفسية تفقد تدريجياً الحدود الفاصلة بينها وبين مرضاها.
بينما تناولت المخرجة الأميركية اللبنانية دانا عيتاني قضايا الجرائم الإلكترونية في فيلمها «Just My Type»، مستلهمة أحداثه من وقائع حقيقية تتعلق بالاحتيال العاطفي عبر «الإنترنت»، أما فيلم «Mother Scammer» من توقيع إيكتا ساران المقيمة في دبي والمخرج البريطاني دانييل أردن، فقد رسم ملامح دراما نفسية ساخرة تدور أحداثها بين أوساط المجتمع الراقي في دبي.
رعب نفسي
في عملها «Closure»، مزجت المخرجة عائشة العقل بين الخيال العلمي والرعب النفسي عبر قصة فتاة تحاول إحياء شقيقها التوأم باستخدام تطبيق ذكاء اصطناعي، لتجد نفسها أمام عواقب غير متوقعة، ويختتم المخرج اليمني تمام عاصي قائمة الفائزين بفيلمه «The Link»، الذي يتناول مخاطر العصر الرقمي، إذ تتورط شابة في علاقة افتراضية مع محتال خطير، لتجد نفسها مضطرة إلى مواجهة مخاوفها الأعمق في سبيل حماية أسرتها.
أفكار مبهرة
بهذه المناسبة، صرح بن روس، الرئيس التنفيذي لـ«إيمج نيشن أبوظبي»، قائلاً: «في ظل التقدم السريع الذي تشهده الصناعات الإبداعية في أبوظبي ودولة الإمارات العربية المتحدة، يعكس برنامج المسرعات (سكرين لايف) التزامنا الراسخ بالابتكار، وتمكين الجيل الجديد من صناع الأفلام عبر تزويدهم بالأدوات اللازمة لرواية قصصهم بأساليب حديثة قادرة على الوصول إلى جمهور عالمي، وقد أبهرتنا جودة الأفكار والمواهب المشاركة، ونتطلع إلى رؤية هذه المشاريع في صورة أفلام مؤثرة تضع بصمتها في الساحة السينمائية».
تمكين الموهوبين
من جانبه، قال تيمور بيكمامبيتوف، صاحب الرؤية وراء مفهوم «سكرين لايف»: «لا يقتصر برنامج المسرعات على كونه تقنية جديدة لرواية القصص، بل يمثل أداة قوية لتمكين الموهوبين وإتاحة الفرصة أمام الأصوات الجديدة للظهور، وعبر التكنولوجيا الحديثة، أصبح بإمكان صناع الأفلام المستقلين تقديم أعمالهم دون الحاجة إلى ميزانيات ضخمة، مما يفتح المجال أمام تنوع أكبر في الروايات والأفكار، لقد أظهرت المشاريع الفائزة أن قوة السرد لا تتوقف على الإمكانات المادية، بل تنبع من الشغف والابتكار».
أول المطورين
يُذكر أن تيمور بيكمامبيتوف كان أول من طور أسلوب «سكرين لايف» عبر أفلام تُروى أحداثها بالكامل من منظور شاشات الهواتف والأجهزة الرقمية، بدءاً من فيلم الرعب الشهير «UNFRIENDED» عام 2015، الذي حقق أكثر من 65 مليون دولار مقابل ميزانية لم تتجاوز المليون دولار، تلاه فيلم «SEARCHING» عام 2018، الذي لاقى استحساناً عالمياً وحقق أكثر من 75 مليون دولار، وصولاً إلى فيلم «MISSING» عام 2023.
أما أحدث أعماله «LIFEHACK»، الذي عُرض للمرة الأولى في مهرجان SXSW مارس 2025، فقد حصد تقييماً بنسبة 100% على موقع Rotten Tomatoes.
آفاق جديدة
يعزز هذا الإنجاز موقع «إيمج نيشن أبوظبي» كقوة رائدة في دفع حدود صناعة الأفلام بالمنطقة نحو آفاق جديدة، فمن خلال دعم هذا النوع من البرامج المبتكرة، تسهم «إيمج نيشن» في إعداد جيل جديد من صناع الأفلام القادرين على مواكبة تحولات العصر الرقمي، وترسيخ مكانة دولة الإمارات مركزاً عالمياً متقدماً في فنون السرد السينمائية الحديثة.