قيادي فلسطيني: يحسب للدبلوماسية السعودية تصويت 143 دولة لصالح نيل فلسطين عضوية الأمم المتحدة
تاريخ النشر: 11th, May 2024 GMT
قال القيادي في حركة فتح منير الجاغوب، إنه يحسب للدبلوماسية السعودية تصويت 143 دولة لصالح نيل فلسطين العضوية لدى الأمم المتحدة.
وأضاف خلال مداخلة مع قناة «الإخبارية» أن الدبلوماسية السعودية قادت الدعم العربي الكبير، منوها بالدور الذي قام به وزير الخارجية السعودي للوصول إلى مثل هذه النتيجة.
وأشار الجاغوب إلى أن ذلك التصويت يعد انتصارا للحق الفلسطيني وللعدالة الدولية ضد ممارسات وجرائم الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة والضفة الغربية والقدس.
ولفت القيادي الفلسطيني إلى أن الإجراء يمثل خطوة أولى على طريق إنهاء الاحتلال، كما أن الخطوة عزلت الكثير ممن يدعمون الاحتلال الإسرائيلي، وباعتبراف 143 دولة ما يعني خمسة أضعاف الدول التي صوتت لصالح التقسيم في عام 1947.
وكانت الجمعية العامة للأمم المتحدة قد وافقت بالأغلبية الساحقة، أمس الجمعة، على مشروع قرار يوصي مجلس الأمن الدولي بإعادة النظر بإيجابية في مسألة حصول فلسطين على العضوية الكاملة.
القيادي في حركة فتح منير الجاغوب لـ #هنا_الرياض: الدبلوماسية السعودية يحسب لها تصويت 143 دولة لصالح نيل فلسطين العضوية لدى الأمم المتحدة #السعودية_تنتصر_لفلسطين pic.twitter.com/sYOzA6pQWC
— هنا الرياض (@herealriyadh) May 11, 2024المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: عضوية فلسطين في الأمم المتحدة
إقرأ أيضاً:
حماس : المقدسيون قادرون على إفشال مخططات الاحتلال مهما بلغت التضحيات
أكد عضو المكتب السياسي ومسؤول مكتب القدس بحركة "حماس" هارون ناصر الدين أنّ عمليات الهدم والاقتحامات التي تنفذها قوات الاحتلال في مدينة القدس، تعكس نوايا حكومة الاحتلال في تنفيذ مخططاتها وأطماعها الخبيثة لصالح مشاريع التهجير والتهويد.
وشدد ناصر في تصريحات له على أن مخططات الاحتلال ومؤامراته ستتحطم على صخرة صمود الشعب الفلسطيني المرابط وثباته على أرضه وديمومة وتصاعد مقاومته الباسلة بكافة أشكالها.
وشدد علي أن المقدسيون قادرون على إفشال مخططات الاحتلال مهما بلغت التضحيات، وأنهم سيقفوا سدًا منيعًا في وجه مخططات الاحتلال الرامية لطردهم من أرضهم وتهجيرهم لصالح الاستيطان.
كما دعا مسؤول مكتب القدس بحركة "حماس" لمزيد من الحشد والرباط وعمارة المسجد الأقصى في رمضان، والتصدي بكل قوة لاقتحامات الاحتلال، والانتفاض في وجه مشاريع الاحتلال التصفوية وعدم الرضوخ لتهديدات الاحتلال ومحاولات التهويد والتهجير، وتصعيد المقاومة بكافة أشكالها في القدس المحتلة.