«قال لشمس اختاري لي عروسة».. عفاف شعيب تكشف تفاصيل عن نجل حسن يوسف
تاريخ النشر: 1st, August 2023 GMT
نعت الفنانة عفاف شعيب «عبدالله» نجل الفنانة شمس البارودي والفنان حسن يوسف، مشيرة إلى أن جنازته اليوم كانت مؤلمة وصادمة.
أخبار متعلقة
بسمة وهبة للفنان «الشامت» في وفاة ابن حسن يوسف: «أبوك محترم لو عايش كان إداك 100 قلم»
أشرف زكي يكشف الحالة الصحية للفنان حسن يوسف وشمس البارودي بعد تشييع جثمان نجلهما
«إزاي يغرق في شبر مية؟!».
وقالت خلال مداخلة برنامج «كلمة أخيرة» الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على قناة «ON»: «عبد الله كان بيعوم كويس جدًا وهو من النوع الشباب الهاديء المحترم، رأيته مرتين أو ثلاثة من مدة طويلة مش بيتكلم كتير وشمس قالت له مش عايزة أروح السنة دي وقال لها لازم أروح وكانت منهارة وبتقولي راح لقضاه».
وتابعت: «بحثوا عنه كثيرًا وأبلغنا البوليس والساعة 3.30 فجرًا وجدوا الجثة عائمة على سطح المياه».
واصلت: «كان في البحر طول اليوم ودي الحتة اللي تعباهم نفسيًا والموج كان عالي رغم التحذيرات وأعتقد أنه نزل وده كان قضاء الله».
كما كشفت أن عبدالله لم يكن متزوجًا ورافض للزواج لكن والدته كانت تعد له شقته وتنتهي من تجهيزها وأنه منذ ثلاثة أيام أخبرها برغبته في الزواج وأن تختار هي العروس له.
وختمت: «شمس قعدت تقول عروستك في الجنة ياعبدالله، كان سندي وأكتر أبنائي وفاءً».
حسن يوسف وفاة عبدالله حسن يوسفالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين حسن يوسف وفاة عبدالله حسن يوسف زي النهاردة حسن یوسف
إقرأ أيضاً:
توقيف ثلاثة من حماس في لبنان بشبهة إطلاق صواريخ نحو إسرائيل..والحركة تنفي
أوقفت السلطات اللبنانية ثلاثة أشخاص يُشتبه بانتمائهم إلى حركة "حماس"، على خلفية تورطهم المحتمل في إطلاق صواريخ باتجاه أهداف إسرائيلية خلال الأسابيع الماضية، وفق ما أفادت به وكالة "فرانس برس" نقلاً عن مصدر أمني لبناني، يوم الأربعاء.
وبحسب المصدر، فإن الموقوفين هم فلسطينيان ولبناني، وقد جرت عمليات الاعتقال بين يومي الثلاثاء والأربعاء، في كل من بيروت وجنوب لبنان.
وأشار إلى أن التحقيقات تتعلق بصواريخ أطلقت من جنوب البلاد في 22 و28 مارس الماضي باتجاه مواقع إسرائيلية.
من جهته، نفى مصدر في حركة "حماس" أي علاقة للحركة بهذه العمليات، مؤكداً أنها "لا تقوم بأي عمل يخرب جهود التهدئة"، وأنها حريصة على أمن لبنان واستقراره.
ورغم اتفاق وقف إطلاق النار الذي دخل حيز التنفيذ في 27 نوفمبر، بعد تصعيد عسكري دام بين حزب الله وإسرائيل، إلا أن التوتر لا يزال قائماً، مع استمرار الغارات الإسرائيلية على جنوب لبنان. ففي 28 مارس، قصفت إسرائيل الضاحية الجنوبية لبيروت، في أول استهداف مباشر منذ إعلان التهدئة.
وتنص اتفاقية وقف إطلاق النار على انسحاب جيش الاحتلال الإسرائيلي من المواقع التي توغل فيها جنوب لبنان، وانسحاب مقاتلي "حزب الله" حتى نهر الليطاني، إضافة إلى تنفيذ قرارات دولية تقضي بنزع سلاح الجماعات المسلحة.
ورغم ذلك، نفذت إسرائيل منذ بدء تنفيذ الاتفاق مئات الضربات الجوية والعمليات العسكرية، استهدفت مناطق في جنوب وشرق لبنان، بزعم ضرب "بنى تحتية لحزب الله"، ما أدى إلى سقوط عشرات الشهداء والجرحى.