"أمهات المختطفين" .. تحمل مليشيا الحوثي مسؤولية سلامة 6 معتقلين في سجنها بصنعاء
تاريخ النشر: 1st, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن أمهات المختطفين تحمل مليشيا الحوثي مسؤولية سلامة 6 معتقلين في سجنها بصنعاء، حملت رابطة حقوقية، مليشيا الحوثي مسؤولية سلامة 6 محتجزين في سجن الأمن السياسي التابع للجماعة في العاصمة صنعاء، يعانون وضعاً سيئاً جراء التعذيب الذي .،بحسب ما نشر الرصيف برس، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات "أمهات المختطفين" .
حملت رابطة حقوقية، مليشيا الحوثي مسؤولية سلامة 6 محتجزين في سجن الأمن السياسي التابع للجماعة في العاصمة صنعاء، يعانون وضعاً سيئاً جراء التعذيب الذي يتعرضون له في الحبس الانفرادي. وقالت رابطة أمهات المختطفين، في بيان أصدرته اليوم الاثنين، عقب تنفيذها وقفة احتجاجية أمام مبنى المفوضية السامية لحقوق الإنسان بصنعاء: "نحمل جماعة الحوثيين المسؤولية الكاملة عن حياة وسلامة ستة مختطفين يعيشون أوضاعاً سيئة في معتقل الأمن السياسي التابع للجماعة في منطقة حدة بالعاصمة". وأضاف البيان أن المخت
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل "أمهات المختطفين" .. تحمل مليشيا الحوثي مسؤولية سلامة 6 معتقلين في سجنها بصنعاء وتم نقلها من الرصيف برس نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
تحقيق للجزيرة يكشف مصير أبناء معتقلين في عهد نظام الأسد
كشف تحقيق للجزيرة مصير أبناء معتقلين في عهد نظام الرئيس السوري المخلوع بشار الأسد، بعد الحصول على وثائق رسمية من إدارة المخابرات الجوية بشأن ملف إيداع أطفال في دور للأيتام في حقبة النظام السابق.
واعتقلت قوات النظام السابق نحو 4 آلاف طفل مع ذويهم منذ اندلاع الثورة عام 2011، إذ اختفى بعضهم تماما، وآخرون أُودعوا سرا في دور للأيتام، ضمن ما يسمى ملف الإيداعات الأمنية لأطفال المعتقلين.
وكشفت وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل في الإدارة الجديدة عن هذا الملف، الذي دُفنت فيه قصص مئات الأطفال، الذين اعتقلوا مع أمهاتهم وأبعدوا عنهن إلى مكان مجهول.
وبعد سنوات من الإيداع القسري تحت مسمى "سري للغاية"، نال مئات الأطفال والأمهات حريتهم والتأم شملهم، في حين لا يزال آخرون في عداد المفقودين، ولم يعرف مصيرهم بعد.
آلية إيداع الأطفال
ووفق تحقيق الجزيرة، تبدأ عملية الإيداع الأمني لأطفال المعتقلين بتوجيه كتاب رسمي وسري من الأجهزة الأمنية إلى وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل، التي تقوم بدورها بإيداع الأطفال في 3 دور للأيتام في دمشق، تستقبل أطفال الإيداعات الأمنية مع أيتام حقيقيين.
وتعمد نظام الأسد إخفاء ملف الإيداعات الأمنية بين آلاف الكتب الرسمية في الوزارة، ولم تجد الجزيرة ملفا أو أرشيفا مخصصا يضم قوائم أطفال المعتقلين خلال سنوات الثورة، لكن ما وجدته بشأن هذا الملف كان بعد البحث في مئات الملفات المهملة منذ سنوات.
إعلانووجد التحقيق خلال عمليات البحث في أرشيف الإيداعات الأمنية بالوزارة، أحد الكتب الرسمية من إدارة المخابرات الجوية، ينص على إيداع أطفال من عائلة سورية في دار للأيتام بشكل سري، وملفا آخر يشير إلى إيداعهم في دار الرحمة للأيتام في دمشق.
التحفظ على الأسماءبدورها، تقول مسؤولة ملف الأيتام ميسم علوش للجزيرة إنه كان يأتي إليها كتاب أمني يطلب التحفظ على اسم الطفل وتأمين المأوى له وعدم تسريب أي معلومة عنه.
بدورها، أكدت مديرة دار الرحمة للأيتام براءة الأيوبي التحفظ على أسماء الأطفال، وعدم تسريبها تحت طائلة المساءلة الأمنية، نافية في الوقت ذاته طريقة تحويل الأطفال من إدارة المخابرات العامة إلى الدار مباشرة من دون الرجوع لوزارة الشؤون الاجتماعية والعمل.
وأرجعت براءة للجزيرة سبب إيداع الأطفال في الدار وعدم تسليمهم لذويهم إلى أن العائلة تكون مطلوبة أمنيا، وكذلك اعتبرت الأمر وسيلة ضغط على العائلة.
وعرض التحقيق جانبا من معاناة ذوي المعتقلين ومحاولة البحث عن أبنائهم، وحالات حالفها الحظ في العثور على أطفالها، ووثق كذلك لحظات الفرح التي عاشوها بعد رحلة عذاب شاقة.