متابعة بتجــرد: تحدثت عارضة الأزياء الشهيرة كيندال جينر عن الضغط الذي كانت تشعر به من عائلتها في الماضي بسبب عدم رغبتها بالزواج والإنجاب. 

ولفتت جينر إلى أنها “ليست على عجلة من أمرها”، مضيفةً أنّها “ما زالت صغيرة جداً وترغب بالاستمتاع بحرّيتها من دون أطفال”. 

وأكدت جينر خلال جلسة تصوير مع مجلة “فوغ” أنها “ستتخذ قرار الزواج والإنجاب يوماً ما”، مشيرةً إلى أنها تنظر دائماً إلى أولاد أخواتها بحبّ معتبرةً أن وجودهم هو شيء مميز.

main 2024-05-10 Bitajarod

المصدر: بتجرد

إقرأ أيضاً:

التغييريون بين شجاعة حليمة وتراجع بولا

كتبت" الاخبار":لعلّ المثال الأوقح في مجاهرة الخضوع للإملاءات الغربية تمثّل في سلوك النائبة بولا يعقوبيان. لم تقبل الأخيرة إلا أن تطلب الكلام قبيل بدء عملية الاقتراع في مجلس النواب لتُبرر مخالفتها للدستور، وهي التي أكّدت قبل يوم واحد أنها لن تخرقه إلّا إذا كان صوتها هو الصوت الرقم 86. لكنّ الواقع أن يعقوبيان ناقضت كل كلامها خلال اليومين الماضيين ولم تنتظر حتى تستطلع إن كان صوتها فعالاً أم لا، فصرّحت قبل دخولها إلى الجلسة جهاراً أنها مع جوزيف عون ثم وثّقت صوتها بتصويره وإبرازه أمام عدسات الكاميرات حتى تؤكد للرعاة الخارجيين أنها سارت ضمن السرب، وتلك مخالفة دستورية أخرى. لكنها لم تكتف بما فعلته، فقرّرت أن تحتدّ عند رفع رئيس المجلس نبيه بري الجلسة للتشاور، معتبرة ذلك خرقاً للدستور! وحُجّتها في ذلك كله أن «من يتذرّعون بالدفاع عن الدستور هم من خرقوه بداية».
هكذا، انكشف أمر دعاة التغيير مرة جديدة. ولم يُظهروا أدنى تمايز ولو بالشكل عن القوى السياسية الأخرى، رغم أنهم ادّعوا منذ انتخابهم بأنهم جاؤوا لتصويب العمل النيابي والدستوري وأنهم انتُخبوا على هذا الأساس، وإلّا كان الجمهور صوّت للنواب المعتادين لو كان يرغب في استنساخ تجربة السابقين.

أثبت كل من النواب حليمة قعقور وملحم خلف وسينتيا زرارير أنهم الأصدق في حمل لواء الدستور، حتى إن قعقور بدت مستفزّة من تبجّح زملائها بالتبريرات فألقت كلمة موجّهة بالدرجة الأولى إليهم حيث قالت إن «المادة 49 لا تحتمل التأويل ويمكن لكم أن تدلوا بوجهات نظركم لكن لا تبرير لانتهاك الدستور ويكفي بهدلة به». كما توجّهت إلى السفراء الجالسين في القاعة طالبة «عدم التدخل في شؤون لبنان وسيادته واحترامها»، معلنة رفضها «الإملاءات والوصايات، سواء كانت سورية أو إيرانية أو أميركية». أما النائب الصابر ملحم خلف، فحافظ على خط سيره منذ البداية، ودعا النواب إلى «عدم خرق أحكام الدستور أو تعليقها بحكم الواقع، والذهاب نحو انطلاقة جديدة لدولة نريدها جميعاً دولة الحق والقانون وتحترم الدستور، مجدِّداً التذكير بعدم جواز انتخاب موظفي الفئة الأولى».
 

مقالات مشابهة

  • اعلان مناقصه عامه لعام ٢٠٢٥م. تعلن هيئه مستشفى الجمهوري العام في صعده عن رغبتها في انزال المناقصه العامه ألتاليه
  • مناقصه من منظمه الإغاثه الاسلاميه_تعلن منظمه الإغاثه الأسلاميه عن رغبتها في اعلان المناقصه العامه الموضحه اداناه الخاصه بتوريد حقائب نظافه ومواد وادوات تنظيف المدارس المستهدفه في محافظتي صنعاء وذمار فعلى المؤهلين تقديم عطاءتهم وذلك وفقا للشروط والوثائق ال
  • أسرع من المنشطات.. شوربة لعلاج تأخر الإنجاب
  • التغييريون بين شجاعة حليمة وتراجع بولا
  • شهود الزور في الإعلام
  • واشنطن والنظام السورى الجديد
  • «مكنتش أعرف أنها شبهي».. عفاف شعيب تكشف سبب رفض دور شقيقة رأفت الهجان
  • «تعرضت للخيانة».. صبا مبارك تكشف عن مفاجأة بعد عرض «وتر حساس»
  • تفسير رؤية «الولادة» في المنام لابن سيرين
  • علاج روحاني.. الحيثيات تكشف تفاصيل مثيرة في قضية مضيفة طيران التجمع