بعد كابوس سجنها 3 سنوات.. انتعاشة فنية لنسرين طافش
تاريخ النشر: 11th, May 2024 GMT
متابعة بتجــرد: أنهت الممثلة السورية نسرين طافش أزمة صدور حكم ضدّها بالحبس ثلاث سنوات، بسبب تحريرها شيكاً من دون رصيد، بقيمة 4 ملايين جنيه، لإحدى السيدات، حيث توجّهت بنفسها إلى إحدى المحاكم المصرية، يوم الأربعاء الماضي، ودفعت قيمته نقداً.
الأزمة بدأت في العام الماضي، بعدما تقدّمت سيدة مصرية تُدعى نشوى ببلاغ ضدّ نسرين طافش، تتهمها فيه بتحرير شيك بنكي بلا رصيد، تبلغ قيمته 4 ملايين جنيه، واستمرت النزاعات القضائية بينهما حتى صدر حكم ضدّها يقضي بحبسها ثلاث سنوات.
تقدّمت طافش بالعديد من الدعاوى القضائية استأنفت فيها الحكم الصادر في حقها، لكن تمّ رفضها مرّتين، فلم تجد أمامها سوى دفع المبلغ بشكل نقدي والتصالح مع الشاكية، إذ حضرت بنفسها إلى المحكمة وظهرت عليها من خلال الصور المتداولة، الفرحة بتخلّصها من كابوس دخول السجن.
بعدما أسدلت نسرين طافش الستارة على أزمة حبسها، تستعد لاستئناف نشاطها الفني، حيث تتنقل ما بين السينما والدراما، وتنتظر عرض أعمال كانت قد انتهت من تصويرها بالفعل، آخرها فيلم “بنقدّر ظروفك” الذي تتعاون فيه مع أحمد الفيشاوي، حيث سيُعرض في 22 أيار (مايو) الجاري، وتدور أحداثه في إطار اجتماعي كوميدي، وتجسّد من خلاله شخصية “يوتيوبر” في مجال الطبخ.
نسرين تعاقدت أيضاً خلال الأيام الماضية، على بطولة الفيلم الكوميدي “وحوح”، تتعاون فيه مع عمرو عبد الجليل، وأحمد فتحي، ومن المقرّر أن تبدأ تصويره قريباً.
وأخيراً، استأنفت طافش تصوير مسلسل “بدون مقابل”، الذي كان من المفترض أن يُعرض في موسم رمضان الماضي، وتتعاون فيه مع هاني رمزي، إذ قرّرت الشركة المنتجة تأجيله لتصويره بدقّة عالية، ولم يتمّ تحديد ما إذا كان سيتمّ عرضه في الموسم الرمضاني المقبل، 2025، أم خارج الموسم.
main 2024-05-10 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: نسرین طافش
إقرأ أيضاً:
السفير جمال بيومي: مصر أول دولة دافعت عن فلسطين في التاريخ
قال السفير جمال بيومي، مساعد وزير الخارجية الأسبق، إنّ دبلوماسية مصر عريقة وهي أقدم دبلوماسيات التاريخ، كما أنها أقدم من تدخل للدفاع عن القضية الفلسطينية، وكان ذلك عندما ذهب الجيش المصري بقيادة أحمس ليطرد الهكسوس.
مصر تمنع التوغل الصليبي في فلسطينوأضاف «بيومي»، في مداخلة هاتفية مع الإعلامية دينا عصمت، مقدمة برنامج «اليوم»، المذاع عبر قناة «dmc»: «ثم تدخلنا لمنع التوغل الصليبي، ولم يكن له أي صلة بالصليب، إذ كان يرفع شعارات دينية، وفي العصر الحديث، لم تقصر مصر أيضا».
مصر تتعاون مع نظام الأمم المتحدة دائما بوسائل كثيرةوتابع أنّ مصر تتعاون مع نظام الأمم المتحدة دائما بوسائل كثيرة، وأضيفت إليها وسيلة جديدة على مستوى الدبلوماسية، وهي أخطر أسلحة الدبلوماسية «دبلوماسية الرئاسة».