عمليات كتائب القسام في اليوم الـ217 من "طوفان الأقصى"
تاريخ النشر: 11th, May 2024 GMT
غزة - صفا
تواصل كتائب الشهيد عزّ الدين القسام الجناح العسكريّ لحركة المقاومة الإسلاميّة (حماس) تصديها لآليات الاحتلال الإسرائيلي وجنوده المتوغلين في قطاع غزة ضمن معركة "طوفان الأقصى" ومواجهة العدوان الإسرائيلي المستمر منذ 217 يومًا.
وفيما يلي أبرز عمليات كتائب القسام يوم الجمعة 10 مايو/ أيّار 2024:
معارك رفح:
- كتائب القسام: نفذنا عملاً عسكريًا مركبًا ومتزامنًا بالقرب من مسجد الدعوة شرق رفح حيث تم استهداف مبنى تحصن فيه عدد من الجنود بقذيفة "TBG" واستهداف ناقلة جند كانت أسفل المبنى بقذيفة "الياسين 105" واستهداف مجموعة راجلة من الجنود كانوا بجوار الناقلة بقذيفة مضادة للأفراد وإيقاع كامل أفراد القوة بين قتيل وجريح
- كتائب القسام: أوقعنا قوة صهيونية بكمين محكم بعد تفجير حقل ألغام معد مسبقًا داخل موقع ثكنة سعد صايل شرق رفح وإيقاع أفراد القوة بين قتيل وجريح
- كتائب القسام: استهدفنا دبابتين صهيونيتين بقذائف "الياسين 105" في محيط ثكنة سعد صايل شرق رفح جنوب قطاع غزة
- كتائب القسام: دمّرنا ناقلة جند صهيونية بقذيفة "الياسين 105" واشتعال النيران فيها في محيط ثكنة سعد صايل شرق رفح جنوب قطاع غزة
- كتائب القسام: قصفنا موقع "إسناد صوفا" العسكري بمنظومة الصواريخ "رجوم" قصيرة المدى من عيار 114ملم
- كتائب القسام: استهدفنا دبابة "ميركافا" صهيونية بقذيفة "الياسين 105" في منطقة أبو حلاوة شرق مدينة رفح جنوب قطاع غزة
- كتائب القسام: دك موقع "كرم أبو سالم العسكري" شرق رفح جنوب قطاع غزة بقذائف بالهاون من العيار الثقيل
- كتائب القسام: تمكن مجاهدونا من تفجير عين نفق في قوة صهيونية من سلاح الهندسة وإيقاع أفرادها بين قتيل وجريح والاستيلاء على بعض المعدات الخاصة بالقوة في محيط ثكنة سعد صايل شرق رفح جنوب قطاع غزة
- كتائب القسام: دكّ بالاشتراك مع سرايا القدس تجمعًا لجنود وآليات العدو المتوغلة شرق ثكنة سعد صايل بقذائف الهاون
معارك حي الزيتون:
- كتائب القسام: مجاهدونا يخوضون اشتباكات ضارية مع قوات العدو المتوغلة جنوب حي الزيتون في مدينة غزة
- كتائب القسام: دمّرنا دبابة "ميركافا 4" صهيونية بقذيفة "الياسين 105" جنوب حي الزيتون بمدينة غزة
- كتائب القسام: قصفنا بالاشتراك مع كتائب الشهيد جهاد جبريل قوات العدو المتموضعة في محور "نتساريم" بمنظومة الصواريخ "رجوم" 114 ملم
- كتائب القسام: قنص ضابطًا صهيونيًا جنوب حي الزيتون بمدينة غزة وتصيبه إصابة مباشره
- كتائب القسام: استهدفنا تجمعًا لجنود العدو جنوب حي الزيتون بعدد من قذائف الهاون
- كتائب القسام: استهدفنا بالاشتراك مع كتائب الأنصارطائرة مروحية صهيونية شرق حي الزيتون بصاروخ "سام 7"
.
المصدر: وكالة الصحافة الفلسطينية
كلمات دلالية: طوفان الاقصى شرق رفح جنوب قطاع غزة جنوب حی الزیتون الیاسین 105
إقرأ أيضاً:
كتائب القسام تقصف مقر قيادة للاحتلال شمال غزة بقذائف عيار ثقيل
أعلنت كتائب القسام أنها قصفت مقر قيادة وسيطرة لقوات العدو في التوام شمال مدينة غزة بقذائف هاون من العيار الثقيل، وذلك في استمرار لعمليات المقاومة الضارية الاحتلال والتي أدت إلى ارتفاع وتيرة سقوط قتلى الاحتلال ومصابيه، وفق ما ذكرت وسائل إعلام متفرقة.
وسبق أن أعلنت كتائب عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة حماس عن تنفيذها عمليات مركّبة في مناطق مختلفة من قطاع غزة، في حين استشهد السبت 38 فلسطينيا في الغارات الإسرائيلية على القطاع، وسط أوامر إسرائيلية بإخلاء سكان حي الشجاعية في الشمال.
وأمس استهدف مقاتلو القسام قوة مشاة هندسية إسرائيلية مكونة من 5 جنود بقذيفة مضادة للأفراد في مدينة رفح، مما أسفر عن إصابتهم بشكل مباشر، بالإضافة إلى استهداف ناقلة جند بقذيفة من طراز "الياسين 105".
ووثقت القسام هبوط مروحيات إسرائيلية لإجلاء المصابين من الجنود في محيط برج عوض برفح.
وفي الشمال، استهدفت القسام ناقلة جند من نوع "نمر" بعبوة "شواظ" في شارع الشهيد أحمد ياسين بمنطقة الصفطاوي شمالي قطاع غزة، وبثت القسام مشاهد لاستهدافها منزلا تحصنت فيه قوات إسرائيلية في الصفطاوي غرب جباليا.
كما أعلنت كتائب القسام عن قصف قاعدة "رعيم" العسكرية الإسرائيلية بصواريخ "رجوم" قصيرة المدى، كما اعترضت الدفاعات الجوية الإسرائيلية صاروخين أُطلقا من خان يونس باتجاه مستوطنتي "كيسوفيم" و"العين الثالثة"، حسب ما نقلته إذاعة الجيش الإسرائيلي.
وقالت إذاعة الجيش الإسرائيلي إن المنطقة التي أُطلق منها الصاروخان لم ينشط فيها الجيش الإسرائيلي على الأرض منذ أغسطس الماضي.
وأعلن المتحدث باسم «كتائب القسام» الجناح العسكري لحركة «حماس» الفلسطينية، أبو عبيدة، مقـ.ـتل أسيرة إسرائيلية في هجوم إسرائيلي على شمال قطاع غزة.
وأكد أبو عبيدة، على منصة أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وحكومته وقادة جيشه يتحمّلون المسؤولية عن حياة أسراهم «وهم يصرون على التسبب في مقتلهم».
وأضاف أبو عبيدة أن أسيرة أخرى ما زالت معرّضة للخطر بعد مقتل رفيقتها في شمال غزة، محذراً إسرائيل من أن تستعد للتعامل مع «معضلة» اختفاء جثث أسراها القتلى «بسبب الدمار الواسع الذي لحق بقطاع غزة واستشهاد بعض الأسرى».