150 ألف طن.. أكبر عملية تأهيل في العالم لمحطة التبريد بالحرم المكي
تاريخ النشر: 11th, May 2024 GMT
أعلنت هيئة تنمية الصادرات السعودية توقيع مذكرة انضمام لتبريد الحرم المكي وإعادة تأهيل ذات النظام في الحرم النبوي.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1600588014572-0'); }); وتشهد أنظمة التبريد في الحرم المكي الشريف حالياً العمل على الوصول إلى 150 ألف طن في أكبر عملية تأهيل في العالم لمحطة التبريد بالحرم المكي.
أخبار متعلقة مجلس الوزراء يتناول مستجدات التعاون بين المملكة ومختلف دول العالمهيئة فنون الطهي.. توثيق الأطباق البحرية والنباتية في مبادرة "إرث مطبخنا"وزير الطاقة: الموافقة على "هيئة تنظيم الكهرباء" يأتي وفقًا لأفضل الممارسات الدوليةوتعد جميع المنتجات الموجوده داخل الحرمين الشريفين صديقه للبيئة وبمواصفات ومقاييس عالمية.تعزيز الابتكار والاستدامةوتهدف المذكرة إلى تعزيز الابتكار والاستدامة ودعم المحتوى المحلي والصادرات سعودية الصنع.
وأعلن عن وضع حجر الأساس لتوسعة جديدة في مجمع يورك الصناعي تحت رعاية هيئة المحتوى المحلي والمشتريات الحكومية.
ويأتي هذا بهدف تصنيع تشيلرات مبردة بالماء بسعة تصل إلى 6000 طن تبريد، وهو أكبر منتج محلي في الشرق الأوسط لتكييف الهواء.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: الأمير بدر بن عبدالمحسن الأمير بدر بن عبدالمحسن الأمير بدر بن عبدالمحسن واس جدة الحرم المكي الحرم النبوي السعودية أخبار السعودية
إقرأ أيضاً:
سخرية عالمية من إحتفال وزراء “العالم الآخر” بأول عملية دفع إلكترونية في تاريخ القوة الضاربة
زنقة 20. الرباط
سخرت صحيفة Le Monde الفرنسية في تقرير لها من قيام السلطات الجزائرية بالاحتفال بأول استخدام لوسائل الدفع الإلكتروني في الجزائر، حيث لا تزال البطاقات البنكية تُستخدم أساسًا لسحب الأموال من أجهزة الصراف الآلي بدلا من الدفع المباشر.
وسلط التقرير الضوء على مشهد مضحك التقطته الكاميرات يُظهر أحد المسؤولين الجزائريين وهو يكتشف كيفية استخدام البطاقة البنكية للدفع خلال زيارته لقرية “باريكا”، الواقعة على بعد 300 كلم شرق الجزائر العاصمة، في مارس 2025.
وأبرزت الصحيفة الفرنسية، أن الجزائر لا تزال تعيش خارج الزمن المعاصر، حيث تبدو بعيدة سنوات ضوئية عن الحداثة والتطور التكنولوجي، معتبرة أن تأخرها في رقمنة المعاملات يعكس تخلفًا منقطع النظير مقارنة بالدول المجاورة والعالم.
وأشار التقرير إلى أن التحول نحو الرقمنة في الجزائر لا يزال بطيئاً.