الجوبي ينشر فرص هطول الامطار في أول أيام عيد الفطر
تاريخ النشر: 11th, May 2024 GMT
نشر الفلكي احمد الجوبي فرص هطول الامطار في أول أيام عيد الفطر المبارك.
وقال احمد الجوبي : فرصة هطول الامطار ليوم غد الأربعاء 10 أبريل 2024 م كالتالي :
1- إب : فرصة الامطار 83% عند الساعة ١ مساء
2- تعز : فرصة الامطار 78% عند الساعة ٢ مساء
3- صنعاء : فرصة الامطار 63% عند الساعة ٤ مساء
4- عمران : فرصة الامطار 52% عند الساعة ١ مساء
5- المحويت : فرصة الامطار 52% عند الساعة ١ مساء
6- حجه : فرصة الامطار 50% عند الساعة ١ مساء
7- ذمار : فرصة الامطار 49% عند الساعة ٤ مساء
8- ريمه : فرصة الامطار 34% عند الساعة ١ مساء
9- رداع : فرصة الامطار 22%
10- الحديده : فرصة الامطار 19%
11- الضالع : فرصة الامطار 19%
12- عدن : فرصة الامطار 11%
13- المكلا : فرصة الامطار 11%
14- البيضاء : فرصة الامطار 11%
15- الحوطه : فرصة الامطار 8%
16- الغيضه : فرصة الامطار 8%
17- زنجبار : فرصة الامطار 6%
18- سقطرى : فرصة الامطار 5%
19- صعده : فرصة الامطار 4%
20- عتق : فرصة الامطار 4%
21- مأرب : فرصة الامطار 2%
22- سيئون : فرصة الامطار 2%
23- الجوف : فرصة الامطار 1%
المصدر: الميدان اليمني
كلمات دلالية: احمد الجوبي الفلكي احمد الجوبي اليمن امطار العيد امطار اليمن طقس العيد عيد الفطر فرصة الامطار عند الساعة ١
إقرأ أيضاً:
لبنان يُواجه أزمة مائيّة حادة: الأمطار تتأخر والمياه الجوفية تتراجع...
كتبت شانتال عاصي في" الديار": تأخر هطول الأمطار هذا العام في لبنان أثار قلقًا واسعًا على مختلف الأصعدة، سواء البيئية او الزراعية وحتى الاقتصادية، نظرًا لأهمية الأمطار في تأمين المياه وتوازن المنظومة البيئية. وبحسب الخبراء والمراقبين، فقد شهد الموسم الحالي نقصًا حادًا في كميات الأمطار مقارنةً بالسنوات السابقة، مما ينبئ بتبعات خطيرة قد تتفاقم في حال استمرار هذا الجفاف.
وفي هذا السياق، سبق أن أوضح الخبير البيئي كنج أن الأمطار التي شهدها لبنان هذا العام أقل بكثير مقارنة بالعام الماضي. فعلى سبيل المثال، سجلت مدينة طرابلس العام الماضي معدل هطول بلغ 265 ملم، بينما لم يتجاوز هذا العام 135 ملم فقط، في حين أن المعدل العام يتراوح بين 190 و195 ملم. وأكد أن النصف الثاني من الشهر الجاري لا يحمل معه أي بشائر إيجابية، حيث قال: "الأمور لا تزال جافة، فكافة المنخفضات الجوية تقع في غرب المتوسط وليس في شرقه، أو حتى في وسط المتوسط، مما يعني أن لبنان لا يزال بعيداً عن هذه المنخفضات".
الأضرار البيئية الناتجة عن تأخر الأمطار
يُعد تأخر هطول الأمطار مصدر تهديد خطير للمنظومة البيئية في لبنان، حيث تعتمد معظم النباتات والغابات على المياه الشتوية لتستعيد حيويتها وتستمر في نموها بشكل طبيعي. ومع غياب كميات الأمطار الكافية، تتعرض التربة للجفاف تدريجيًا، مما يفقدها خصوبتها ويؤثر سلبًا على نمو النباتات والأشجار. هذا الجفاف لا يُقلل فقط من التنوع البيولوجي، بل يؤدي أيضًا إلى موت مساحات كبيرة من الغطاء النباتي، الأمر الذي يُساهم في زيادة التصحر وتآكل
التربة بفعل الرياح والأمطار القليلة والمتأخرة. كما يُفاقم ذلك خطر اندلاع حرائق الغابات، التي شهدت في السنوات الأخيرة تكرارًا مُقلقًا في لبنان، بسبب الجفاف الطويل وارتفاع درجات الحرارة الناجم عن التغيرات المناخية العالمية.
ولا يقتصر التأثير على السطح فقط، بل ينعكس تأخر الأمطار بشكل مباشر على مصادر المياه الجوفية، إذ يعتمد تجدد هذه المصادر بشكل رئيسي على هطول الأمطار خلال فصل الشتاء. ومع انخفاض كميات الهطول، يتراجع منسوب المياه الجوفية، ما يؤدي إلى نقص ملحوظ في المياه الصالحة للاستخدام سواء للشرب أو للري. هذا الأمر يُشكل تحديًا كبيرًا، خصوصًا في المناطق الريفية والجبلية التي تعتمد على الآبار الارتوازية كمصدر رئيسي للمياه. ويُسهم الجفاف أيضًا في تقليص تدفق الأنهار والينابيع، التي تُعد شريان الحياة للكثير من المناطق اللبنانية، مما يُزيد من حدة أزمة المياه في البلاد.