شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن الإمارات تقود حملة تحريض ضد المسلمين في بريطانيا، الوطن 8211; كشفت صحيفة بريطانية أن الإمارات تقود حملة تحريض ضد المسلمين في بريطانيا. وهي ليس الحملة الأولى التي تكشف عنها الصحيفة. فقد عملت .،بحسب ما نشر وطن الدبور، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الإمارات تقود حملة تحريض ضد المسلمين في بريطانيا، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

الإمارات تقود حملة تحريض ضد المسلمين في بريطانيا

الوطن – كشفت صحيفة بريطانية أن الإمارات تقود حملة تحريض ضد المسلمين في بريطانيا. وهي ليس الحملة الأولى التي تكشف عنها الصحيفة. فقد عملت الإمارات من قبل في أكثر من بلد للتحريض ضد المسلمين خصوصا في أوروبا وأمريكا.

وبل قادت حملة من قبل لوضع مؤسسات إسلامية تعمل على الأراضي الأمريكية وهي مؤسسات غير ربحية في قائمة الإرهاب. وبالطبع فشلت في كل محاولاتها بالرغم من صرف ملايين لتلك الحملات.

ومن جديد كشف موقع Middle East Eye البريطاني، الإثنين 31 يوليو/تموز 2023 عن أن مسجداً سُلط عليه الضوء بسبب تفجير مانشستر الذي وقع في 2017. كان هدفاً لما وصفه بحملة تشويه دبرتها حكومة الإمارات. مشيراً إلى أن هذه الحملة نفذت عن طريق شركة استخبارات سويسرية خاصة استأجرتها أبوظبي.

الموقع أشار إلى أن الشركة حاولت في حملتها صياغة علاقات زائفة بين الهجوم والمسجد وجماعة الإخوان المسلمين.

كان المركز الإسلامي في مانشستر، الذي يُعرف أيضاً بمسجد ديدسبري، ضمن مئات المنظمات والأشخاص في أكثر من 13 دولة أوروبية. غالبيتهم مسلمون، الذين يُقال إنهم استُهدفوا بين عامي 2017 و2020 عن طريق شركة الاستخبارات السويسرية Alp Services.

سُلط الضوء على التفاصيل بعد تسريب آلاف الوثائق في بداية الأمر إلى الصحيفة الفرنسية Mediapart، ثم انتشرت هذه التسريبات على نطاق أوسع بين الصحفيين حول أوروبا والشرق الأوسط. وفي ردها، قالت الشركة السويسرية إن هذه الوثائق جُمعت بطريقة غير قانونية وزُيِّفت جزئياً.

الإمارات تقود حملة تحريض وتشويه

وفي حديثه مع موقع ميدل إيست آي، قال فوزي حفار، رئيس مسجد ديدسبري، إنه كان متفاجئاً عندما علم أن المسجد كان هدفاً لحملة تشويه.

حفار أوضح أن المسجد وأسماء بعضٍ من أمنائه ظهرت بالفعل في لقطات شاشة تخص الوثائق المسربة التي نشرتها وسائل الإعلام العربية، والتي يُزعم أنها تعرض شبكات حددت شركة Alp Services ارتباطها بجماعة الإخوان المسلمين.

قال حفار: “أضحكني الأمر. لست قريباً قطعاً من الإخوان المسلمين. ولم أكن قط”، موضحاً: “تجاهلته. فقد صرت لا أتأثر بالنقد بسهولة هذه الأيام. الأشخاص يشوهوننا في كل وقت”.

وأضاف حفار أنه كان برغم ذلك “منزعجاً” من الحملة الإماراتية التي استهدفت المنظمات الإسلامية.

وتابع قائلاً: “كل مكان يوجد فيه مشكلة، تكون الإمارات هناك، سواء كان في ليبيا أو تونس أو اليمن. أي مكان يوجد فيه مشكلة، يضعون أصابعهم فيه وتتسبب في مزيد من المشكلات”.

التحريض ضد مؤسسة الإغاثة الإسلامية ومجلس العلاقات الأمريكية رئيس مؤسسة كير الأمريكية

وكان قد قال الكاتب البريطاني ديفيد هيرست إن الإمارات قامت في بداية الحملة عام 2014 بنشر قائمة من 86 منظمة اتهمتها بالإرهاب. من بينها مجلس العلاقات الأمريكية – الإسلامية (كير) وهيئة الإغاثة الإسلامية التي اتهمتها بعلاقة مع جماعة الإخوان المسلمين، وهي تهمة تنفيها المنظمة تماما.

 وفي هذا السياق تحدث الكاتب عن دور ألب سيرفيسز في عملية الاستهداف. وهي شركة أسسها ماريو بريرو، وهو محقق سويسري خاص، له مشاكله السابقة مع القانون. وتفاخر للإماراتيين عام 2017 بأن خدماته مطلوبة من الأثرياء وأصحاب المناصب المتنفذة. واستعانت به الإمارات.

وبدأ بالتعاون مع أكاديمي إيطالي اسمه لورينز فيدينو. وهو مسؤول عن برنامج التطرف في جامعة جورج تاون ويزعم أنه خبير بالحركات الإسلامية في أوروبا وأمريكا الشمالية. ومن أُطروحات

35.90.116.95



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الإمارات تقود حملة تحريض ضد المسلمين في بريطانيا وتم نقلها من وطن الدبور نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: الإمارات الإمارات ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الإخوان المسلمین

إقرأ أيضاً:

بعد قرار الهند بتعليقها.. هل تقود معاهدة مياه نهر السند لحرب بين نيودلهي وإسلام آباد؟

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أدى الهجوم المميت على السياح في منطقة كشمير التي تسيطر عليها الهند إلى اشتعال الأوضاع بين الهند وباكستان ما يهدد باندلاع حرب بين البلدين مرة أخرى خاصة بعد تقليص العلاقات الدبلوماسية والتجارية واغلاق المعبر الحدودي الرئيسي والغاء تأشيرات الدخول لمواطني بعضهما البعض، بحسب ما ذكرت مجلة "تايم" الأمريكية اليوم الجمعة.

ونفت باكستان وقوفها وراء الهجوم الذي وقع يوم الثلاثاء الماضي وأدى إلى مقتل 26 سائحا معظمهم من الهند في منطقة ذات مناظر خلابة في منطقة الهيمالايا.

إسلام آباد تحذر من أن النزاع على المياه قد يؤدي إلى حرب

 

من المحتمل أن يشكل قرار الهند بتعليق معاهدة المياه نقطة تحول كبرى في كيفية إدارة الجارتين لمورد أساسي مشترك بينهما. وحذرت باكستان، يوم أمس الخميس، من أن أي محاولة من جانب الهند لوقف أو تحويل تدفق المياه بينهما سيعتبر “عمل حربي”.

وتسمح معاهدة مياه نهر السند، التي توسط فيها البنك الدولي في عام 1960، بتقاسم مياه النهر الذي يشكل شريان الحياة لكلا البلدين. ونجت المعاهدة من حربين بين البلدين، في عامي 1965 و1971، ومناوشات حدودية كبرى في عام 1999.

 

مياه نهر السند

 

وتنظم المعاهدة عملية تقاسم إمدادات المياه من نهر السند وتوزيعاته. وبموجب المعاهدة، تسيطر الهند على الأنهار الشرقية رافي وستلج وبيس، وتسيطر باكستان على الأنهار الغربية جيلوم وتشيناب والسند الذي يمر عبر منطقة كشمير.

وقالت باكستان إن المعاهدة ملزمة ولا تتضمن أي بند يسمح بتعليقها من جانب واحد.

ووصفتها باكستان بأنها “مصلحة وطنية حيوية.” وتعد المعاهدة ضرورية لدعم الزراعة والطاقة الكهرومائية في البلاد التي يبلغ عدد سكانها 240 مليون نسمة. وقد يؤدي تعليقها إلى نقص المياه في وقت تعاني فيه أجزاء من باكستان بالفعل من الجفاف وانخفاض هطول الأمطار.

  تعليق معاهدة السلام

 

في الوقت نفسه، حذرت إسلام آباد من أنها قد تعلق اتفاقية شيملا، وهي معاهدة سلام مهمة تم توقيعها بعد الحرب الهندية الباكستانية عام 1971 والتي انتهت بانفصال بنجلاديش عن باكستان.

وبموجب الاتفاق، أنشأت الهند وباكستان خط السيطرة، الذي كان يسمى في السابق خط وقف إطلاق النار، وهو حدود فعلية يوجد بها وجود عسكري مكثف، وتقسم كشمير المتنازع عليها بين البلدين. كما تعهدا بتسوية خلافاتهما من خلال المفاوضات الثنائية.

مخاوف من المواجهة النووية

قامت الهند وباكستان ببناء جيوشهما وترساناتهما النووية على مر السنين. وكانت الهند أول من أجرى تجربة نووية في عام 1974، تلتها تجربة أخرى في عام 1998. وبعد بضعة أسابيع فقط، أجرت باكستان تجاربها النووية الخاصة بها.

ومنذ ذلك الحين، قام الجانبان بتسليح نفسيهما بمئات الرؤوس الحربية النووية وأنظمة إطلاق الصواريخ والطائرات المقاتلة المتقدمة والأسلحة الحديثة لمواجهة بعضهما البعض.

مقالات مشابهة

  • ابن كيران: القضايا التي دافع عنها "البيجيدي" تظهر حاجة البلاد إلى حزب وطني مستقل معتز بمرجعيته الإسلامية
  • "عُمان داتا بارك" تقود تعاونًا استراتيجيًا في الذكاء الاصطناعي لتعزيز المستقبل الرقمي
  • "كوب 16".. المملكة تقود جهود 197 دولة في مكافحة تدهور الأراضي
  • بعد قرار الهند بتعليقها.. هل تقود معاهدة مياه نهر السند لحرب بين نيودلهي وإسلام آباد؟
  • «الشؤون الإسلامية» تكرّم الدفعة الثانية من الأئمة والخطباء الإندونيسيين
  • الإمارات تقود جهوداً عالمية للوصول إلى عالم خالٍ من الملاريا
  • وزير الأوقاف يزور مقر الجمعية الإسلامية والنصب التذكاري لشهداء كرواتيا المسلمين في زغرب
  • نائب محافظ القليوبية تقود حملة مكبرة لرفع الإشغالات والمخلفات بالخانكة
  • كيليا نمور تقود المنتخب الوطني في المرحلة الختامية لكأس العالم للجمباز
  • ضبط سيدة تقود عصابة متخصصة فى النشل