الإمارات تقود حملة تحريض ضد المسلمين في بريطانيا
تاريخ النشر: 1st, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن الإمارات تقود حملة تحريض ضد المسلمين في بريطانيا، الوطن 8211; كشفت صحيفة بريطانية أن الإمارات تقود حملة تحريض ضد المسلمين في بريطانيا. وهي ليس الحملة الأولى التي تكشف عنها الصحيفة. فقد عملت .،بحسب ما نشر وطن الدبور، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الإمارات تقود حملة تحريض ضد المسلمين في بريطانيا، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
الوطن – كشفت صحيفة بريطانية أن الإمارات تقود حملة تحريض ضد المسلمين في بريطانيا. وهي ليس الحملة الأولى التي تكشف عنها الصحيفة. فقد عملت الإمارات من قبل في أكثر من بلد للتحريض ضد المسلمين خصوصا في أوروبا وأمريكا.
وبل قادت حملة من قبل لوضع مؤسسات إسلامية تعمل على الأراضي الأمريكية وهي مؤسسات غير ربحية في قائمة الإرهاب. وبالطبع فشلت في كل محاولاتها بالرغم من صرف ملايين لتلك الحملات.
ومن جديد كشف موقع Middle East Eye البريطاني، الإثنين 31 يوليو/تموز 2023 عن أن مسجداً سُلط عليه الضوء بسبب تفجير مانشستر الذي وقع في 2017. كان هدفاً لما وصفه بحملة تشويه دبرتها حكومة الإمارات. مشيراً إلى أن هذه الحملة نفذت عن طريق شركة استخبارات سويسرية خاصة استأجرتها أبوظبي.
الموقع أشار إلى أن الشركة حاولت في حملتها صياغة علاقات زائفة بين الهجوم والمسجد وجماعة الإخوان المسلمين.
كان المركز الإسلامي في مانشستر، الذي يُعرف أيضاً بمسجد ديدسبري، ضمن مئات المنظمات والأشخاص في أكثر من 13 دولة أوروبية. غالبيتهم مسلمون، الذين يُقال إنهم استُهدفوا بين عامي 2017 و2020 عن طريق شركة الاستخبارات السويسرية Alp Services.
سُلط الضوء على التفاصيل بعد تسريب آلاف الوثائق في بداية الأمر إلى الصحيفة الفرنسية Mediapart، ثم انتشرت هذه التسريبات على نطاق أوسع بين الصحفيين حول أوروبا والشرق الأوسط. وفي ردها، قالت الشركة السويسرية إن هذه الوثائق جُمعت بطريقة غير قانونية وزُيِّفت جزئياً.
الإمارات تقود حملة تحريض وتشويهوفي حديثه مع موقع ميدل إيست آي، قال فوزي حفار، رئيس مسجد ديدسبري، إنه كان متفاجئاً عندما علم أن المسجد كان هدفاً لحملة تشويه.
حفار أوضح أن المسجد وأسماء بعضٍ من أمنائه ظهرت بالفعل في لقطات شاشة تخص الوثائق المسربة التي نشرتها وسائل الإعلام العربية، والتي يُزعم أنها تعرض شبكات حددت شركة Alp Services ارتباطها بجماعة الإخوان المسلمين.
قال حفار: “أضحكني الأمر. لست قريباً قطعاً من الإخوان المسلمين. ولم أكن قط”، موضحاً: “تجاهلته. فقد صرت لا أتأثر بالنقد بسهولة هذه الأيام. الأشخاص يشوهوننا في كل وقت”.
وأضاف حفار أنه كان برغم ذلك “منزعجاً” من الحملة الإماراتية التي استهدفت المنظمات الإسلامية.
وتابع قائلاً: “كل مكان يوجد فيه مشكلة، تكون الإمارات هناك، سواء كان في ليبيا أو تونس أو اليمن. أي مكان يوجد فيه مشكلة، يضعون أصابعهم فيه وتتسبب في مزيد من المشكلات”.
التحريض ضد مؤسسة الإغاثة الإسلامية ومجلس العلاقات الأمريكية رئيس مؤسسة كير الأمريكيةوكان قد قال الكاتب البريطاني ديفيد هيرست إن الإمارات قامت في بداية الحملة عام 2014 بنشر قائمة من 86 منظمة اتهمتها بالإرهاب. من بينها مجلس العلاقات الأمريكية – الإسلامية (كير) وهيئة الإغاثة الإسلامية التي اتهمتها بعلاقة مع جماعة الإخوان المسلمين، وهي تهمة تنفيها المنظمة تماما.
وفي هذا السياق تحدث الكاتب عن دور ألب سيرفيسز في عملية الاستهداف. وهي شركة أسسها ماريو بريرو، وهو محقق سويسري خاص، له مشاكله السابقة مع القانون. وتفاخر للإماراتيين عام 2017 بأن خدماته مطلوبة من الأثرياء وأصحاب المناصب المتنفذة. واستعانت به الإمارات.
وبدأ بالتعاون مع أكاديمي إيطالي اسمه لورينز فيدينو. وهو مسؤول عن برنامج التطرف في جامعة جورج تاون ويزعم أنه خبير بالحركات الإسلامية في أوروبا وأمريكا الشمالية. ومن أُطروحات
35.90.116.95
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الإمارات تقود حملة تحريض ضد المسلمين في بريطانيا وتم نقلها من وطن الدبور نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الإمارات الإمارات ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الإخوان المسلمین
إقرأ أيضاً:
لوبوان الفرنسية تنشر تحقيقاً حول شبكات تحريض ممولة من النظام الجزائري
زنقة 20 | الرباط
تحت عنوان “شبكات النظام الجزائر التي تريد زعرعزة استقرار فرنسا”، نشرت مجلة “لوبوان” الفرنسية، تحقيقا حول شبكة من العملاء و المؤثرين الجزائريين المجندين من قبل النظام الجزائري لزعزعة استقرار فرنسا و دول أخرى انطلاقا من الاراضي الفرنسية.
وجاء في تحقيق المجلة الفرنسية المفضلة لدى الرئيس الفرنسي، نقلا عن شهادات العديد من المعارضين و المجندين الجزائريين السابقين ، أن النظام الجزائري يشكل اليوم تهديدا حقيقا للعديد من الدول بسبب نهجه العدواني باستخدام جميع الأسلحة “الإرهابية”.
الأسبوعية الفرنسية، قالت أن الحملة التي قامت بها فرنسا مؤخرا بطرد عدد من المؤثرين الجزائريين على شبكات التواصل الإجتماعي، كانت مدروسة لأن هؤلاء كانوا تحت المراقبة و يتلقون الدعم من التمثيليات الدبلوماسية الجزائرية بفرنسا.
و تسائلت “لوبوان” ، كيف أمكن لفرنسا أن تسمح بهذا يحدث طوال السنوات الماضية، مشيرة الى أن التحقيقات الأولوية كشفت عن أمور خطيرة يرتكبها النظام الجزائري على الاراضي الفرنسية من قبيل تجنيد مؤثرين و الدفع لهم مقابل خدمات يسدونها له و كل ذلك عبر القنصليات الفرنسية المنتشرة بالتراب الفرنسي.
و يورد تحقيق لوبوان ، أن النظام الجزائري الذي كمم أفواه شعبه ، يحاول بنشر دعايته في الخارج باستعمال عملاء و حاول جعل فرنسا قاعدة خلفية لهذه الأعمال القذرة.
و بحسب تحقيق لوبوان، فإن اختيار فرنسا ليس أمرا اعتباطيا ، بل إنه مدروس بدقة على اعتبار أن فرنسا تضم جالية جزائرية كبيرة تبلغ 2.5 مليون شخص تتكون من ثلاثة أجيال.
التحقيق يكشف أن نحو خمسين عميلاً جزائرياً ينشطون في فرنسا، بمساعدة شبكة تضم نحو عشرين قنصلية، بالاضافة الى المسجد الكبير في باريس وشبكته التي تضم 400 موظف.
ومن هنا يتم وفق التحقيق، حشد شبكة من المحرضين (وهي طريقة جربها أردوغان للسيطرة على الجاليات التركية في الخارج).