سام برس:
2024-07-18@17:22:36 GMT

ط­ظˆظ„ ط§ظ„ظ…ظˆظ‚ط¹

تاريخ النشر: 11th, May 2024 GMT

ط­ظˆظ„ ط§ظ„ظ…ظˆظ‚ط¹

ط³ط§ظ… ط¨ط±ط³
ط£طµط¯ط± ط§ظ„ط§طھط­ط§ط¯ ط§ظ„ط¯ظˆظ„ظٹ ظ„ظƒط±ط© ط§ظ„ظ‚ط¯ظ… (ظپظٹظپط§) ط¯ظپط§ط¹ط§ ظ‚ظˆظٹط§ ط¹ظ† ط¬ط¯ظˆظ„ظ‡ ط§ظ„ط¬ط¯ظٹط¯ ظ„ط¨ط·ظˆظ„ط© ظƒط£ط³ ط§ظ„ط¹ط§ظ„ظ… ظ„ظ„ط£ظ†ط¯ظٹط© 2025 ط§ظ„ظ…ظˆط³ط¹ط©طŒ ظپظٹ ط¸ظ„ طھط¹ط±ط¶ظ‡ ظ„طھظ‡ط¯ظٹط¯ط§طھ ط¨ط§طھط®ط§ط° ط¥ط¬ط±ط§ط،ط§طھ ظ‚ط§ظ†ظˆظ†ظٹط© ظ…ظ† ط¬ط§ظ†ط¨ ط±ط§ط¨ط·ط© ط§ظ„ط¯ظˆط±ظٹط§طھ ط§ظ„ط¹ط§ظ„ظ…ظٹط© ظˆط§طھط­ط§ط¯ ظ„ط§ط¹ط¨ظٹ ظƒط±ط© ط§ظ„ظ‚ط¯ظ… ط§ظ„ظ…ط­طھط±ظپظٹظ† (ظپظٹظپط¨ط±ظˆ).



ظˆظƒطھط¨ ظپظٹظپط§ ظ„ط±ط§ط¨ط·ط© ط§ظ„ط¯ظˆط±ظٹط§طھ ط§ظ„ط¹ط§ظ„ظ…ظٹط© (ط¯ط¨ظ„ظٹظˆ ط¥ظ„ ط£ظٹظ‡) ظˆط§طھط­ط§ط¯ ط§ظ„ظ„ط§ط¹ط¨ظٹظ† ط§ظ„ظ…ط­طھط±ظپظٹظ† ط§ظ„ظٹظˆظ… ط§ظ„ط¬ظ…ط¹ط© ظ„ظ„طھط£ظƒظٹط¯ ط¹ظ„ظ‰ طھط´ط§ظˆط±ظ‡ ط¹ظ„ظ‰ ظ†ط·ط§ظ‚ ظˆط§ط³ط¹ ط¨ط´ط£ظ† ط§ظ„ط£ط¬ظ†ط¯ط© ط§ظ„ط¯ظˆظ„ظٹط© ط§ظ„ط¬ط¯ظٹط¯ط©طŒ ظƒظ…ط§ ط£ط¨ظ„ط؛ ط£ظٹط¶ط§ ط±ظˆط§ط¨ط· ط§ظ„ط¯ظˆط±ظٹط§طھ ط§ظ„ظ…ط­ظ„ظٹط© ط¨ط¬ط¯ظˆظ„ط© ظ…ط¨ط§ط±ظٹط§طھ ظ…ط³ط§ط¨ظ‚ط§طھظ‡.

ظˆط¯ط¹ط§ ظƒظ„ ظ…ظ† ط¯ط¨ظ„ظٹظˆ ط¥ظ„ ط£ظٹظ‡طŒ ظˆظپظٹظپط¨ط±ظˆطŒ ط§ظ„ط§طھط­ط§ط¯ ط§ظ„ط¯ظˆظ„ظٹ ظ„ظƒط±ط© ط§ظ„ظ‚ط¯ظ… ظ„ط¥ط¹ط§ط¯ط© ط¬ط¯ظˆظ„ط© ظ…ط¨ط§ط±ظٹط§طھ ظ…ظˆظ†ط¯ظٹط§ظ„ ط§ظ„ط£ظ†ط¯ظٹط©طŒ ط§ظ„طھظٹ ظٹط´ط§ط±ظƒ ظپظٹظ‡ط§ 32 ظپط±ظٹظ‚ط§طŒ ط£ظˆ ظ…ظˆط§ط¬ظ‡ط© ط¥ط¬ط±ط§ط،ط§طھ ظ‚ط§ظ†ظˆظ†ظٹط©طŒ ط¨ط­ط¬ط© ط£ظ† ظپظٹظپط§ ط£ط³ط§ط، ط§ط³طھط®ط¯ط§ظ… ظ…ط±ظƒط²ظ‡ ط§ظ„ظ…ظ‡ظٹظ…ظ† ط¨ط§ط¹طھط¨ط§ط±ظ‡ ظ…ظ†ط¸ظ…ط§ ظˆظ…ط³ط¦ظˆظ„ط§ ط¹ظ† ط§ظ„ط¨ط·ظˆظ„ط©طŒ ظˆط¥ظ„ط­ط§ظ‚ظ‡ ط¶ط±ط±ط§ ط§ظ‚طھطµط§ط¯ظٹط§ ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ظ…ط³ط§ط¨ظ‚ط§طھطŒ ط¨ط§ظ„ط¥ط¶ط§ظپط© ظ„طھط£ط«ظٹط± ط§ظ„ط¨ط·ظˆظ„ط© ط¹ظ„ظ‰ ط±ظپط§ظ‡ظٹط© ط§ظ„ظ„ط§ط¹ط¨ظٹظ†.

ظˆظ…ظ† ط§ظ„ظ…ظ‚ط±ط± ط£ظ† طھظ‚ط§ظ… ط§ظ„ط¨ط·ظˆظ„ط© ط§ظ„ظ…ظˆط³ط¹ط© ط®ظ„ط§ظ„ ط§ظ„ظپطھط±ط© ظ…ظ† 13 ظٹظˆظ†ظٹظˆ ظˆ15 ظٹظˆظ„ظٹظˆ 2025

ظˆط¬ط§ط، ظپظٹ ط±ط³ط§ظ„ط© ط¨ط¹ط«ظ‡ط§ ظ…ط§طھظٹط§ط³ ط¬ط±ط§ظپط³طھط±ظˆظ…طŒ ط£ظ…ظٹظ† ط¹ط§ظ… ظپظٹظپط§طŒ ظˆط§ط·ظ„ط¹طھ ط¹ظ„ظٹظ‡ط§ ظˆظƒط§ظ„ط© ط§ظ„ط£ظ†ط¨ط§ط، ط§ظ„ط¨ط±ظٹط·ط§ظ†ظٹط© (ط¨ظٹ ط£ظٹظ‡ ظ…ظٹط¯ظٹط§)طŒ ط£ظ† ظپظٹظپط§ "ظ…ط«ظ„ ط£ظٹ ظ…ظ†ط¸ظ… ط¢ط®ط± ظ„ظ„ظ…ط³ط§ط¨ظ‚ط§طھ. ظٹطھظ…طھط¹ ط¨ط­ظ‚ظˆظ‚ظ‡ ط§ظ„ظƒط§ظ…ظ„ط© ظپظٹ طھط­ط¯ظٹط¯ ظ…ط¹ط§ظٹظٹط± ظ…ط³ط§ط¨ظ‚ط§طھظ‡ ظ…ط¹ ط§ط­طھط±ط§ظ… ط§ظ„ط¥ط·ط§ط± ط§ظ„طھظ†ط¸ظٹظ…ظٹ ط§ظ„ظ…ط¹ظ…ظˆظ„ ط¨ظ‡".

ط§ظ„ظ…طµط¯ط±: ط§ظ„ط§ظ‡ط±ط§ظ…

المصدر: سام برس

كلمات دلالية: ظ ط ط ط ظ ط طھ ط ط ظٹط ط ط طھط ط ط ط ظٹط طھ ظ ط طھط طھط ط ظ ط ظ ظٹظ ظ ظٹظˆ ظˆظ ظٹ

إقرأ أيضاً:

المعقبي ينسف عنتريات الحوثي.. عبد الملك الحوثي يتوسل الرياض بصورة فاضحة

 

في كلمة متلفزة بثتها قناة المسيرة الحوثية ظهر اليوم الخميس زعيم مليشيات الحوثي الإرهابية في، خطاب مضطرب ومهزوز خالي من ملامح الاستقرار النفسي والسلام الداخلي جراء الاضطرابات الاقتصادية التي يشهدها القطاع المصرفي الممول لجماعته الارهابية نتيجة القرارات الاقتصادية الحازمة التي اتخذها مؤخراً مركزي عدن ضد النشاط المالي الغير مشروع للجماعة الانقلابية.

زعيم المليشيات وفي خطابة الاسبوعي الذي تابعة محرر "مأرب برس" جدد توسله للرياض من خلال رسائل النصح الممزوجة بعبارات التهديد الفقاعية قائلا: نحن ننصح ونحذر السعودي من عواقب خطيرة وخسارة بكل ما تعنيه الكلمة إذا استمر في مسار البغي والعدوان حسب قوله" (في اشارة الى مخاطبة السعودية للتدخل لدى الحكومة الشرعية بايقاف القرارات الصادرة مؤخراً من البنك المركزي والتي قضت بتوقيف عددا من البنوك التجارية في صنعاء عقب انتهاء المهلة الممنوحة لها بنقل مقراتها الى العاصمة المؤقتة عدن).

وتابع :إذا كان السعودي مستعد أن يضحي بمستقبله وأن يخسر خططه الاقتصادية من أجل الإسرائيلي والأمريكي فلا جدوى لخطة 2030 ولا لخطط تطوير مطار الرياض ليكون من أكبر المطارات في العالم ".


واضاف :"تورط السعودية سيطيح برؤية 2030 ومشروع تطوير مطار الرياض وكل خطوات النهضة الاقتصادية"( في اشارة إلى عزم جماعته على انتقاء اهداف اقتصادية خلال تصعيدها المرتقب ضد المملكة منها مطار الرياض ).

زعيم المليشيات كرر عبارات التهديد والوعيد قائلاً :على النظام السعودي أن يفهم ويدرك أن أصوات الملايين يوم الجمعة الماضية قد وصلت صداها إلى القارات السبع تحمل تحذيرا جادا".

ومضى :الأمريكي يسعى إلى توريط النظام السعودي عسكريا بدلا من حلبه اقتصاديا فقط".

وعن مسار تصعيد جماعته الانقلابية ضد حركة الملاحة البحرية قال زعيم الجماعة الإرهابية بأن مليشياته ستنقل مستوى تصعيدها "بشكل متصاعد إلى المحيط الهندي والبحر الأبيض المتوسط".

وفي 30 مايو (أيار) 2024، تفاجأ الحوثيون بصدور القرار رقم 20، الذي اتخذه البنك المركزي اليمني في عدن، بوقف التعامل مع 6 من أكبر البنوك اليمنية العاملة في مناطق سيطرة الميليشيات.

«منذ عام 2016 إبان نقل مقر البنك المركزي من العاصمة اليمنية صنعاء بعد سيطرة جماعة الحوثيين عليها بقوة السلاح، والمحاولات مستمرة لإقناع الجماعة للإيفاء بالتزامات البنك المركزي وتوفير الشروط الملائمة لممارسة النشاط المصرفي بكل حيادية وشفافية في المناطق التي يسيطرون عليها»، وفقاً للدكتور أحمد المعبقي محافظ البنك المركزي اليمني.

يضيف الدكتور أحمد: «البنك المركزي صبر على كثير من التجاوزات والاستفزازات والانتهاكات لعل الطرف الآخر يسمع لنصح محبيه، وهم كثر في المجتمع الدولي، ويوفر الحد الأدنى من الظروف الملائمة لعمل القطاع المصرفي».

لكن المعبقي، الحاصل على بكالوريوس في العلوم المالية والاقتصادية من جامعة البترول والمعادن قبل نحو 4 عقود، يعبِّر عن أسفه لعدم التزام ميليشيات الحوثيين، ويقول: «للأسف الميليشيات تجاوزت كل الخطوط الحمراء، التي لا يمكن السكوت عليها، التي باتت تهدد الاقتصاد الوطني والنظام المصرفي بأكمله، وتهدد تعاملاتنا مع العالم».

تجفيف العرض النقدي

رشيد الآنسي، وهو خبير اقتصادي يمني، قال بأن قرارات البنك المركزي اليمني الأخيرة قطعت اتصال جماعة الحوثيين بالعالم من الناحية المالية، كما أدت إلى تجفيف العرض النقدي الدولاري الذي كان يتدفق عبر الحوالات الدولية لمناطق سيطرتها سابقاً. وقال في حديث خاص لـ«الشرق الأوسط» إن «إجراءات البنك المركزي في عدن لم تكن تستهدف البنوك بحد ذاتها، بل اقتصاد الجماعة الحوثية. هم (الحوثيون) يعلمون أنهم استفادوا من القطاع المصرفي منذ انقلابهم حتى الآن استفادةً كبيرةً في تهريب الأموال وتمويل السلع، وحتى في استيراد قطع غيار الأسلحة والطائرات المسيّرة».

وأضاف الآنسي في تصريحات صحفية: «سحب البساط من الجماعة الحوثية بالنسبة للبنوك له تبعات عدة، من ناحية أولى قطع الاتصال مع العالم من الجانب المالي، وأصبح لا يمكنهم الاتصال مع العالم أو إجراء حوالات قانونية ضمن النظام المالي العالمي». وتابع: «الأمر الثاني، هو أن معظم الحوالات الواردة من الخارج كانت تصل إلى مناطق سيطرة الحوثيين التي تضم وكلاء التحويلات الدولية الرئيسيين مثل ويسترن يونيون وموني غرام وغيرهما، الآن بعد هذه العقوبات ومنع الحوالات الدولية سوف تتحول كل الحوالات الواردة لمناطق الشرعية، وبالتالي لن يكون لدى الحوثيين أي عرض نقدي من الدولار سوى ما يتم تحويله من مناطق الحكومة الشرعية، ولذلك نسمع هذا الصراخ من الحوثيين لأنهم يعرفون مدى تأثير ذلك فيهم».

ووصف الآنسي القرارات الأخيرة بـ«القوية والاستثنائية»، وقال: «منذ الانقلاب الحوثي ونقل البنك المركزي إلى عدن، لم تُتَّخذ مثل هذه القرارات (...) بعد تصنيف الحوثيين جماعة إرهابية والقرصنة في البحر الأحمر واستهداف السفن تَغيَّر المزاج الدولي».

مقالات مشابهة