العراق يدعو 60 دولة إلى استعادة مواطنيها من ذوي عناصر “داعش” في مخيم الهول
تاريخ النشر: 11th, May 2024 GMT
العراق – أعلن مستشار الأمن القومي العراقي قاسم الأعرجي أن 24 دولة من أصل 60 بدأت استعادة مواطنيها من ذوي عناصر تنظيم “داعش” الإرهابي بمخيم الهول في سوريا.
وقال الأعرجي على حسابه الرسمي بمنصة “إكس”: “في مخيم الهول توجد عوائل الدواعش لـ 60 دولة، وبعد جهود العراق المستمرة بدأت 24 دولة بعملية سحب رعاياها”.
ولفت إلى أن روسيا سحبت مؤخرا 32 طفلا (12 طفلة و20 طفلا) تتراوح أعمارهم بين 5 و17 سنة مشيدا بموقف الحكومة الروسية ومطالبا الدول الأخرى بسحب رعاياها تمهيدا لغلق المعتقل.
المصدر: RT
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
الحسان:ملف خور عبدالله “ملف خاص”لايمكن تطرقه بالإعلام
آخر تحديث: 19 يناير 2025 - 10:30 صبغداد/ شبكة أخبار العراق- قال محمد الحسان ممثل الأمم المتحدة في العراق في مؤتمر صحافيّ في البصرة، إن “البصرة مدينة تأريخية تعود إليها أصول التجارة و يتوجه إليها كل العالم و نحن كلنا أمل في أن تعود إلى مكانتها الحقيقية في المنطقة، وأنا شهادتي مجروحة في هذه الحكومة العراقية لما نرى منهم إلا الخير للعراق و شعبه و نأمل منهم أن ينجحوا في عملهم”.وتابع، إنه “حينما التقيت بالمرجع السيستاني كان هو المرجعية الأساسية في الحرص على البلد و المنطق بشكل عام”، مؤكداً أن “العراق شريك و من الدول المؤسسة للأمم المتحدة و شراكتنا مستمرة و متواصلة لما فيه خير للمجمتع والمنطقة”.وفي الحديث عن البصرة، أوضح الحساني، إن “نظرتنا للمحافظة جيدة وهي حاضنة ومستضيفة لكثير من المهرجانات و الفعاليات والمناسبات العالمية، و من حقكم أن تفتخروا بهذه المدينة”، موضحاً إنه “لدي رسالة حملوني إياها اليهود و المسيحيين و معظمهم يعيشون في الولايات المتحدة الأمريكية، بما في ذلك سيدة عراقية إسمها (هدى) من البصرة و متزوجة من السفير الأمريكي في سلطنة عمان، وهم أوصوني بالتحية و السلام لأهل هذه المدينة و زيارة مناطقهم”.وبشان موضوع خور عبد الله بين العراق والكويت؛ أوضح ممثل الأمم المتحدة في العراق محمد الحساني؛ أن “ملف خور عبد الله خاص ولا يمكن التطرق له بالإعلام ولا يوجد بين العراق والكويت إلا الاحترام و المحبة و البلدين ضحايا الأحداث السابقة واشتركوا في نفس الأذى”.و أكد، إن “القيادات السياسية في العراق عازمة على عودة الأمور إلى نصابها الصحيح القائم على احترام ميثاق الأمم المتحدة و سيادة الكويت واستقلالها، وإن ما يجمع الشعبين الكويتي والعراقي أكبر من أن يعرقله أي شيء”.