بايدن يخطئ مجددا و"يعين" كيم جونغ أون رئيساً لكوريا الجنوبية
تاريخ النشر: 11th, May 2024 GMT
ارتكب الرئيس الأمريكي جو بايدن زلة لسان جديدة إذ وصف الرئيس الكوري الشمالي كيم جونغ أون بأنه رئيس كوريا الجنوبية.
إقرأ المزيد بايدن يقع في خطأ من عيار ثقيل أثناء قراءته لخطابه مستعينا بـ"شاشة التلقين" (فيديو)وقال بايدن في خلال حدث لجمع التبرعات لحملته الانتخابية في كاليفورنيا: "الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب فخور بـ "رسائل الحب التي أرسلها للرئيس الكوري الجنوبي كيم جونغ أون".
وغالبا ما يقترف بايدن البالغ من العمر 81 عاما، الخطأ تلو الخطأ في خطاباته العامة.
ويستخدم الجمهوريون هذا في صراع الحزبين للتشكيك في القدرات العقلية والبدنية للرئيس الأمريكي.
وفي نهاية فبراير، خضع بايدن لفحوصات طبية منتظمة، وأوضحت السكرتيرة الصحفية للبيت الأبيض كارين جان بيير أن الفحوصات لم تشمل التحقق من القدرات العقلية للرئيس الأمريكي.
المصدر: تاس
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: التوتر في شبه الجزيرة الكورية جو بايدن كيم جونغ أون واشنطن
إقرأ أيضاً:
كوريا الجنوبية.. إحالة قضية الرئيس يول إلى النيابة العامة
أحالت وكالة مكافحة الفساد الوطنية في كوريا الجنوبية قضية التمرد المتعلقة بالرئيس يون سيوك-يول إلى النيابة العامة، وقدمت طلبا إليها لتوجيه الاتهامات إلى يول بشأن محاولته الفاشلة لفرض الأحكام العرفية.
وأوضح مكتب التحقيق في فساد كبار المسؤولين، اليوم الخميس، أنه طلب من مكتب المدعي العام لمنطقة سول المركزية توجيه اتهامات قيادة التمرد وإساءة استخدام السلطة إلى الرئيس يون سيوك-يول أثناء إحالة القضية إلى النيابة العامة، حسبما ذكرت وكالة يونهاب للأنباء.
يشار إلى أن مكتب التحقيق ليست لديه سلطة توجيه الاتهام ضد الرئيس، فيجب عليه إحالة القضية إلى النيابة العامة من أجل توجيه الاتهامات.
ويواجه يول اتهامات بالتواطؤ مع وزير الدفاع آنذاك كيم يونغ-هيون وغيره لإثارة أعمال شغب بإعلان الأحكام العرفية في يوم 3 ديسمبر.
كما يتهم بإساءة استخدام السلطة بإرسال قوات إلى الجمعية الوطنية لمنع المشرعين من التصويت ضد المرسوم.
واعتقل يول رسميا ويحتجز حاليا في مركز احتجاز سول في إويوانغ، جنوب سول، في الوقت الذي تنظر فيه المحكمة الدستورية فيما إذا كانت ستؤيد أو ترفض عزله من قبل الجمعية الوطنية.
وإذا تم تأييد العزل، فسيتم عزله من منصبه، مما يؤدي إلى إجراء انتخابات رئاسية مبكرة في غضون 60 يوما. وإذا تم رفضه فسيعاد إلى منصبه.