ووفقا لمراسل الجزيرة فإن طائرات "كواد كابتر" المسيرة الإسرائيلية لا تزال تحلق في سماء المنطقة وتطلق النيران بكثافة.

وأظهر الفيديو ركام مدرسة الزيتون التي دمرتها قذائف المدفعية الإسرائيلية بعد أن كانت مأوى للعديد من العائلات التي نزحت إليها من مختلف مناطق حي الزيتون.

11/5/2024مقاطع حول هذه القصةشهداء وجرحى في قصف إسرائيلي لبلدة بشرق خان يونسplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 04 seconds 01:04شاهد.

. سرايا القدس تستهدف الآليات الإسرائيلية المتوغلة شرق رفحplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 56 seconds 01:56شاهد.. القسام تقصف مدينة بئر السبع ردا على جرائم الاحتلالplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 24 seconds 01:24شاهد.. انفجارات في سماء بئر السبع بسبب صواريخ كتائب القسامplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 12 seconds 01:12تحذير من توقف الخدمات الطبية بمستشفى كمال عدوان شمال غزةplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 35 seconds 01:35فوز ديبي بانتخابات الرئاسة في تشاد ورئيس الوزراء يدعو أنصاره للتظاهرplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 03 seconds 02:03تنامي ظاهرة الملاحقات القضائية للصحفيين في تونسplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 48 seconds 02:48من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معنااحصل على المساعدةأعلن معنارابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+

تابع الجزيرة نت على:

facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whitewhatsapptelegram-whitetiktok-whiteجميع الحقوق محفوظة © 2024 شبكة الجزيرة الاعلامية

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: ترجمات حريات

إقرأ أيضاً:

نزوح جديد لآلاف القرويين السودانيين إلى مدينة الرهد أبو دكنة بشمال كردفان، اتهامات لـ«متفلتين» من «الدعم السريع» بعمليات نهب وخطف وضرب

كمبالا: الشرق الأوسط: أحمد يونس/ ضمن موجة نزوح جديدة تشهدها ولاية شمال كردفان، فرَّت السيدة أ.ب، بجلدها وأطفالها من بلدة الحقينة الجلابة، قاصدةً رئاسة المحلية في مدينة الرهد أبو دكنة، جراء هجمات متفلتي «قوات الدعم السريع» على بلدتها، وهرباً من «اعتداءاتهم على الناس وإطلاق الرصاص على كل مَن يبدي أي نوع من المقاومة، أو الاحتجاج، على عمليات النهب والسلب واستهداف النساء الشابات والفتيات»، على ما أفادت مصادر محلية.

وقالت السيدة أ.ب لـ«الشرق الأوسط»: «خرجت من بيتي قبل السحور، ومعي أطفالي وبناتي، كنت خائفةً عليهم، ولذلك لم آخذ شيئاً معي، حتى ملابسنا الشخصية لم نجد الوقت أو القدرة على حملها». وأضافت: «قطعنا مسافةً طويلةً سيراً على أقدامنا والأولاد خلفي، بينما أحمل الاثنين الصغيرين غير القادرين على المشي... كانت رحلة مرهقة ومخيفة».

وإثر استرداد الجيش منطقة الرهد أبو دكنة من «قوات الدعم السريع»، انتشرت قوات متفلتة تابعة لها في مناطق غرب المدينة التي تُعرَف بـ«إدارية غرب الرهد»، وهاجمت عشرات القرى والبلدات التي يسكنها مزارعون بسطاء.

وتقع هذه القرى والبلدات غرب المدينة، وتفصلها عنها البحيرة الصناعية الشهيرة بـ«تردة الرهد»، ويعبرها الناس عادة باستخدام قوارب محلية الصنع، وتُعرَف باسم «الطرور» إضافة لقوارب بخارية. تقول السيدة إنها لم تستطع قطع المسافة دفعة واحدة، واضطرت للمبيت وأطفالها قرب إحدى البلدات، لتنضم لمَن سبقوها من أهل البلدة في إحدى مدارس المدينة.

حكاية السيدة أ.ب، ليست سوى واحدة من حكايات عشرات الآلاف من البسطاء الذين أُجبروا على النزوح من قرى وبلدات غرب الرهد بوسط شمال كردفان، وأكدها شهود العيان للصحيفة.

ومنذ أيام عدة يهاجم رجال مسلحون على دراجات بخارية، ويرتدون ثياب «قوات الدعم السريع»، وأحياناً ثياباً مدنية، المواطنين وينهبون أموالهم ومقتنياتهم وسياراتهم، ويطلقون الرصاص عشوائياً، أو على كل معترض؛ ما أدى لإصابات عدة، ولا يتركون حتى الذرة المحفوظة في «المطامير».

وظلت قرى وبلدات «الحِقينة الجَلابة، وأُم بَشار، وعَرديبَة، وعَلوبة، وأم سبولة، وأم قنيبيلة، والعنانية»، وعشرات القرى التابعة لإدارية الغربية التابعة لمحلية - محافظة - الرهد، هدفاً لهذه الهجمات طوال الأيام العشرة الماضية.

وبينما لا توجد إحصاءات حقيقية عن أعداد القتلى والجرحى نتيجة تلك العمليات، فإن شخصاً على الأقل قُتل وجُرح آخرون، بينما أُبلغ عن اختطاف فتاة من قرية الحقينة الجلابة، فضلاً عن اعتداءات بالضرب بالعصي، وأعقاب البنادق على الشباب وكبار السن وحتى الأطفال.

وقالت نازحة أخرى للصحيفة: «إن (قوات الدعم السريع) واصلت مهاجمتهم طوال أكثر من 10 أيام». وأضافت: «هاجمونا آخر مرة الجمعة الماضي، كسروا دواليبنا. نهبوا قروشنا، وكسروا خزنة دكان الحلة، ودفقوا المواد التموينية الموجودة والعدس والزيت، فخرجنا خائفين لا نملك أي حاجة».

وأدت هجمات «الدعامة المتفلتين»، إلى نزوح عشرات الآلاف إلى مدينة الرهد للاحتماء بقوات الجيش التي تسيطر على المدينة، وسط أوضاع نزوح أقل ما توصف بأنها مأساوية، يفتقدون فيها الغذاء والدواء والملبس، وضروريات الحياة كافة.

ويلوم أهل تلك القرى القوات المسلحة، ويعدّون أنها «تخلت عن حمايتهم واكتفت بالسيطرة على المدن، ويطالبون بنشر قوات للدفاع عنهم، واستعادة الأمن، حتى لا يضطروا للنزوح ومغادرة بلداتهم».

وقالت س.ص، من قرية عرديبة: «نطلب من الجيش إرسال قوات لحمايتنا من الأخطار، ولحفظ الأمن».

ونقلت تقارير إعلامية عن المدير التنفيذي لـ«جمعية الهلال الأحمر السوداني»، فرع الرهد أبو دكنة، وليد الرشيد، إن عدد النازحين من بلدات وقرى غرب الرهد يتجاوز 10 آلاف نازح، وسط ازدياد عمليات النزوح جراء استمرار هجمات «قوات الدعم السريع».

ووفقاً لمدير «الهلال الأحمر»، فإن المدينة «تواجه أوضاعاً إنسانيةً تتفاقم باطراد، ما يستدعي التدخل العاجل لتوفير المعينات الصحية والغذائية للأعداد المتزايدة من النازحين، ووقف التداعيات التي قد تترتب على تدهور الأوضاع الأمنية، وأهمية تدخل منظمات الإغاثة والمعنيين لتقديم الدعم الإنساني فوراً».

   

مقالات مشابهة

  • نزوح جديد لآلاف القرويين السودانيين إلى مدينة الرهد أبو دكنة بشمال كردفان، اتهامات لـ«متفلتين» من «الدعم السريع» بعمليات نهب وخطف وضرب
  • بعد عودة الحياة إلى ولاية الجزيرة.. بنك كبير يعاود نشاطه
  • مدير مجمع الشفاء بغزة: المصابين جراء القصف الإسرائيلي يموتون على الأسرة
  • 326 شهيدًا جراء تجدد القصف الإسرائيلي على غزة
  • الصحة الفلسطينية: أكثر من 200 شهيد جراء القصف الإسرائيلي المكثف على غزة
  • مصادر تابعة لحماس: أكثر من 200 قتيل جراء القتل الإسرائيلي على مختلف أنحاء قطاع غزة
  • مصادر طبية: أكثر من 50 قتيلا وعشرات الجرحى في القصف الجوي الإسرائيلي على مدينة غزة
  • مقتل 3 سوريين وإصابة آخرين جراء القصف الإسرائيلي على درعا
  • استشهاد ثلاثة مدنيين وإصابة آخرين جراء الغارات الجوية التي شنتها طائرات الاحتلال الإسرائيلي على محيط مدينة درعا
  • شهيدان و19 جريحا جراء الغارات الإسرائيلية على محيط مدينة درعا