في أقل من 24 ساعة.."حزب الله" ينفذ 7 عمليات ضد إسرائيل مستخدما صواريخ وأسلحة متنوعة
تاريخ النشر: 11th, May 2024 GMT
نشر "حزب الله" اللبناني ملخصا لعمليات نفذها ضد الجيش الإسرائيلي يوم الجمعة، "دعما للشعب الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وإسنادا لمقاومته الباسلة والشريفة".
إقرأ المزيدوأشار الإعلام الحربي في "حزب الله" إلى أن "المقاومة الإسلامية نفذت عددا من العمليات ضد مواقع وانتشار جيش العدو الإسرائيلي عند الحدود اللبنانية الفلسطينية بتاريخ الجمعة 10 مايو 2024، وفقا للآتي": "
- القطاع الشرقي (جنوبي لبنان):
1- الساعة 13:00: استهداف التجهيزات التجسسية المستحدثة في موقع مسكفعام بالأسلحة المناسبة، وإصابتها إصابة مباشرة وتدميرها.
2- الساعة 17:11: استهداف موقع السماقة في تلال كفرشوبا اللبنانية المحتلة بالأسلحة الصاروخية، وإصابته إصابة مباشرة.
3- استهداف ثكنة يفتاح بالأسلحة الصاروخية وراجمة فلق، كرد على اعتداءات العدو الإسرائيلي على القرى الجنوبية الصامدة والمنازل الآمنة واستهداف المدنيين وآخرها في طير حرفا.
4- استهداف مستوطنة كريات شمونة بصلية من صواريخ الكاتيوشا، كرد على اعتداءات العدو الإسرائيلي على القرى الجنوبية الصامدة والمنازل الآمنة واستهداف المدنيين وآخرها في طير حرفا. إقرأ المزيد
- القطاع الغربي (جنوبي لبنان):
1- الساعة 00:50: استهداف قوات العدو الإسرائيلي وآلياته في موقع المالكية بقذائف المدفعية، وتحقيق إصابات مؤكدة.
2- الساعة 17:00: استهداف قاعدة خربة ماعر ومرابض مدفعيتها بصلية من صواريخ الكاتيوشا.
3- الساعة 18:30: إعادة استهداف قاعدة خربة ماعر للمرة الثانية بعشرات صواريخ الكاتيوشا، وذلك أثناء تجمّع جنود العدو في القاعدة لرفع الأضرار.
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أسلحة ومعدات عسكرية الاستيطان الإسرائيلي الجيش الإسرائيلي الحرب على غزة القضية الفلسطينية تويتر حزب الله صواريخ طوفان الأقصى غوغل Google فيسبوك facebook قطاع غزة العدو الإسرائیلی حزب الله
إقرأ أيضاً:
تحقيق: شركات التكنولوجيا الأمريكية مكنت إسرائيل من قتل الفلسطينيين واللبنانيين
كشف تحقيق لوكالة أسوشيتد برس أن شركات تكنولوجيا أمريكية قد أسهمت في تعزيز قدرات إسرائيل على تتبع وقتل أكبر عدد من المشتبه فيهم في غزة ولبنان باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي.
وحسب التحقيق، فقد زادت إسرائيل بشكل ملحوظ من اعتمادها على خدمات شركتي "مايكروسوفت" و"أوبن أيه آي" لتعقب الأهداف، وهو ما أدى إلى تصعيد في الهجمات، دون التحقق الدقيق من هوية المستهدفين.
وأشار التحقيق إلى أن دمج أنظمة الذكاء الاصطناعي مع الاستخبارات البشرية قد أسفر عن زيادة عدد الحوادث التي تسببت في وفيات بالخطأ، حيث يتم اتخاذ قرارات استهداف غير دقيقة استنادًا إلى ترجمات آلية أو تقييمات خاطئة للمعلومات.
وفي حديث لأسوشيتد برس، أشار ضابط استخبارات إسرائيلي إلى أن الأخطاء في استهداف الأهداف كانت شائعة، وخاصة بسبب الترجمات غير الدقيقة بين اللغات التي استخدمها الذكاء الاصطناعي.
وأضاف الضابط أن هذه الأخطاء قد أدت إلى استهداف غير دقيق لأشخاص في مناطق مكتظة بالمدنيين، مما يزيد من حصيلة الضحايا.
وفي جزء آخر من التحقيق، كشف ضابط آخر عن الضغط الكبير الذي يتعرض له الضباط الشباب للعثور على الأهداف بسرعة.
هذا الضغط، وفقًا للضابط، يؤدي في كثير من الأحيان إلى اتخاذ قرارات متسرعة، ما يساهم في وقوع أخطاء قاتلة في عمليات الاستهداف.