الخارجية الفرنسية: العملية الإسرائيلية في رفح الفلسطينية ستؤدي إلى كارثة إنسانية
تاريخ النشر: 11th, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت وزارة الخارجية الفرنسية، أن العملية الإسرائيلية في رفح الفلسطينية سوف تؤدي إلى كارثة إنسانية، جاء ذلك حسبما ذكرت قناة "الحدث" الإخبارية.
وأضافت الخارجية الفرنسية، أن قطاع غزة لا يوجد بة منطقة آمنة للمدنيين، كما دعت إسرائيل إلى ضرورة وقف فوري لعمليتها في مدينة رفح الفلسطينية دون تأخير.
ومنذ قليل، أعلنت وزارة الخارجية الأمريكية، أن إسرائيل لم تتعاون بشكل كامل مع الجهود الأمريكية لزيادة المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة.
وقالت الخارجية الأمريكية أن تقييم واشنطن الحالي بالنسبة للمساعدات في قطاع غزة تفيد بأن إسرائيل لا تحظر أو تقيد بأي شكل تقديم المساعدات الإنسانية في القطاع.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: وزارة الخارجية الفرنسية العملية الإسرائيلية في رفح كارثة إنسانية قطاع غزة وزارة الخارجية الأمريكية
إقرأ أيضاً:
الخارجية الفلسطينية تطالب بإجراءات دولية رادعة لحماية «الأونروا»
أدانت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية، اليوم الأربعاء 19 فبراير 2025، اقتحام قوات الاحتلال الإسرائيلية وشرطتها لمدارس وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين «الأونروا» في القدس وقلنديا واعتدائها على الطلبة والطواقم التدريسية وإغلاقها.
وأضافت الخارجية الفلسطينية، في بيان منشور على صفحتها الرسمية «فيسبوك»، أن هذا يعني حرمان مئات الطلبة من حقهم في التعليم وتضرر العملية التعليمية، في انتهاك صارخ للحصانة والامتيازات اللتين تتمتع بهما الأمم المتحدة والمقرات والمؤسسات التابعة بها، واعتداء جسيم على القانون الدولي وقرارات الشرعية الدولية التي تؤكد بشكل واضح أن القدس جزء لا يتجزأ من الأرض الفلسطينية المحتلة منذ عام 1967 وعاصمة لدولة فلسطين.
وتابع البيان: «ندين أيضًا عدوان الاحتلال الإسرائيلي المتواصل على المخيمات الفلسطينية خاصة في شمال الضفة، واستهداف مقرات الأونروا والمدارس والمؤسسات التابعة لها في تلك المخيمات»، معتبرة أنهما يندرجان في إطار محاولات الاحتلال لتصفية القضية الفلسطينية، وشطب حق العودة للاجئين والتخلص من حالة اللجوء بقوة الاحتلال ووفقاً لخارطة مصالحه الاستعمارية التوسعية.
وشدد بيان الخارجية الفلسطينية، على أن التهاون الدولي مع جرائم قوات الاحتلال الإسرائيلي بحق أبناء الشعب الفلسطيني، وصلت إلى أن يستكمل الاحتلال جرائمه لتصل إلى مؤسسات أممية أُنشئت بقرار دولي.
واختتم البيان: إنها «تتابع باستمرار حرب الاحتلال على الأونروا مع الأطراف الدولية كافة وفي مقدمتها الأمين العام للأمم المتحدة ومجلس الأمن الدولي، ومع المفوض العام لوكالة (الأونروا) فيليب لازاريني، حيث كانت هذه القضية مدار حوار ونقاش معمق في اللقاء الأخير الذي جمع وزيرة الدولة لشؤون وزارة الخارجية والمغتربين فارسين أجابيكيان شاهين مع لازاريني في القاهرة، وتواصل متابعتها لترجمة الإجماع الدولي على رفض قرار الاحتلال إلى خطوات عملية لإجباره على التراجع عنه».
اقرأ أيضاًالخارجية الفلسطينية عن تسمية «يهودا والسامرة» بدلاً من الضفة: تصعيد خطير
الخارجية الفلسطينية تحذر من مخاطر تهجير شعبها
الخارجية الفلسطينية تدين عدوان الاحتلال ومستوطنيه على المواطنين الفلسطينيين