الخارجية الفرنسية: العملية الإسرائيلية في رفح الفلسطينية ستؤدي إلى كارثة إنسانية
تاريخ النشر: 11th, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت وزارة الخارجية الفرنسية، أن العملية الإسرائيلية في رفح الفلسطينية سوف تؤدي إلى كارثة إنسانية، جاء ذلك حسبما ذكرت قناة "الحدث" الإخبارية.
وأضافت الخارجية الفرنسية، أن قطاع غزة لا يوجد بة منطقة آمنة للمدنيين، كما دعت إسرائيل إلى ضرورة وقف فوري لعمليتها في مدينة رفح الفلسطينية دون تأخير.
ومنذ قليل، أعلنت وزارة الخارجية الأمريكية، أن إسرائيل لم تتعاون بشكل كامل مع الجهود الأمريكية لزيادة المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة.
وقالت الخارجية الأمريكية أن تقييم واشنطن الحالي بالنسبة للمساعدات في قطاع غزة تفيد بأن إسرائيل لا تحظر أو تقيد بأي شكل تقديم المساعدات الإنسانية في القطاع.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: وزارة الخارجية الفرنسية العملية الإسرائيلية في رفح كارثة إنسانية قطاع غزة وزارة الخارجية الأمريكية
إقرأ أيضاً:
عاجل.. وزارة الخارجية تشدد على أهمية البدء دون تأخير لتنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة
وزارة الخارجية تشدد على الأهمية البالغة للبدء دون تأخير في تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة وتبادل الرهائن والأسرى
تشدد وزارة خارجية جمهورية مصر العربية على الأهمية البالغة للبدء دون تأخير في تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة وتبادل الرهائن،والأسرى، وتؤكد على ضرورة التزام أطراف الاتفاق ببنوده والعمل على تنفيذ مراحله في التواريخ المحددة لها.
كما تؤكد على أهمية أن يؤدي تنفيذ الاتفاق إلى تزايد وتيرة النفاذ والتوزيع الآمن والفعال للمساعدات الإنسانية على أوسع نطاق في جميع أنحاء قطاع غزة، وتدعو المجتمع الدولي لدعم الجهد الإنساني وتقديم المساعدات لقطاع غزة، والبدء في مشروعات التعافي المبكر تمهيدًا لإعادة إعمار القطاع مع استعداد مصر لاستضافة مؤتمر دولي في هذا الشأن. وتشدد على أن هذا الاتفاق يسهم فى حقن دماء الشعب الفلسطيني البريء الذي عانى من ويلات الحرب وما نشأ عنها من أزمة إنسانية قاسية على مدار ما يزيد عن ١٥ شهرًا شهدت معاناة غير مسبوقة.
كما تشدد وزارة الخارجية على أهمية أن يشكل هذا الاتفاق الذي تم التوصل إليه بجهود مضنية بالتنسيق مع قطر والولايات المتحدة، بداية لعملية سياسية جادة وذات مصداقية تقود إلى استعادة الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني، وعلى رأسها حقه في تقرير مصيره وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على كامل التراب الوطني الفلسطيني على خطوط الرابع من يونيو ١٩٦٧ وعاصمتها القدس الشرقية، وذلك باعتباره الحل الوحيد المستدام والكفيل بإنهاء دورات النزاع بصورة نهائية.