بوابة الفجر:
2025-04-10@08:04:59 GMT

متى يكون عيد الأضحى المبارك لعام 2024؟

تاريخ النشر: 11th, May 2024 GMT

متى يكون عيد الأضحى المبارك لعام 2024؟.. موعد عيد الأضحى المبارك لعام 2024 تم الإعلان عنه من قبل المعهد القومي للبحوث الفلكية، حيث سيكون يوم الأحد 16 يونيو 2024 هو يوم الاحتفال بالعيد، بناءً على التقويم الفلكي الذي يصادف العام 1445 هجريًا.

متى يكون عيد الأضحى المبارك لعام 2024؟

وذكر الدليل الفلكي الصادر عن المعهد في بيان هلال شهر ذو الحجة لعام 1445، أن هلال شهر ذو الحجة يولد مباشرة بعد حدوث الاقتران في تمام الساعة 2:39 ظهرًا بتوقيت القاهرة المحلي يوم الخميس 29 من ذي القعدة 1445 الموافق 6 يونيو 2024.

موعد عيد الأضحى المبارك 2024

وأضاف الدليل: يبقى الهلال الجديد في سماء مكة المكرمة لمدة 11 دقيقة، وفي القاهرة لمدة 18 دقيقة بعد غروب شمس ذلك اليوم وهو يوم الرؤية، وفي محافظات جمهورية مصر العربية يبقى الهلال الجديد في سمائها لمدد تتراوح بين  12 - 20 دقيقة.

وواصل: أما في العواصم والمدن العربية والإسلامية فيبقى الهلال الجديد بعد غروب شمس ذلك اليوم لمدد تتراوح بين 1 - 28 دقيقة، فيما عدا كوالالمبور وجاكرتا حيث يغرب القمر فيهما قبل غروب الشمس بـ 9  و14 دقيقة على الترتيب.

وأكد الدليل الفلكي، أن غرة شهر ذو الحجة 1445 فلكيًا تكون يوم الجمعة 7 يونيو 2024، مضيفًا: تكون وقفة عرفات لعام 1445 فلكيًا يوم السبت 15 يونيو 2024، ويكون عيد الأضحى المبارك لعام 1445 فلكيًا يوم الأحد 16 يونيو 2024.

وفيما يلي بيان مفصل عن ظروف رؤية الهلال وأوجه القمر في مدينة القاهرة ومحافظات جمهورية مصر العربية، وبعض العواصم العربية والإسلامية والغربية يوم تحري الهلال.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: عيد الاضحى موعد عيد الاضحى اجازة عيد الاضحى عید الأضحى المبارک لعام 2024 یونیو 2024 لعام 1445

إقرأ أيضاً:

قد يكون وقت تناول الطعام أهم من وقت النوم لقلبك.. هذه أبرز المعلومات

نشرت مجلة Nature Communications، نتائج بحث جديد، كشف أنّ: "المشاركين الذين تناولوا الطعام خلال النهار فقط، تجنّبوا مخاطر أمراض القلب والأوعية الدموية التي تُلاحظ عادة مع العمل في نوبات ليلية".

وأوضح البحث الذي أجراه علماء في مستشفى ماس العام في بريغهام (شمال غرب انجلترا) أنّه: "رغم تطابق الأنظمة الغذائية ومواعيد النوم، إلا أن من تناولوا الطعام ليلا فقط شهدوا ارتفاعا في ضغط الدم ومؤشرات الخطر الأخرى".

وأبرز: "يشير هذا إلى أن وقت تناول الطعام قد يكون له تأثير أكبر على القلب مما كان يُعتقد سابقا، وهو ما قد يُقدم استراتيجية جديدة للعاملين في نوبات وللذين يسافرون بكثرة لحماية صحتهم".

وفي السياق نفسه، "ربطت أبحاث سابقة العمل في نوبات ليلية بمشاكل صحية خطيرة، بما في ذلك زيادة خطر الإصابة بأمراض القلب، إذ وجدت هذه الدراسة أن تناول الطعام خلال النهار فقط قد يساعد في تقليل هذه المخاطر، حتى للأشخاص الذين يعملون ليلا". 

وقال الباحث الرئيس الحاصل على درجة الدكتوراه، وأستاذ الطب ومدير برنامج علم الأحياء الزمني الطبي في مستشفى بريغهام والنساء، فرانك شير: "أظهرت أبحاثنا السابقة أن اختلال الساعة البيولوجية، أي عدم تزامن دورة سلوكنا مع ساعتنا البيولوجية، يزيد من عوامل خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية".

وتابع شير، وهو أيضا عضو مؤسس في نظام الرعاية الصحية في مستشفى ماس العام في بريغهام، بالقول: "أردنا أن نفهم ما يمكن فعله لتقليل هذا الخطر، وتشير أبحاثنا الجديدة إلى أن توقيت تناول الطعام قد يكون هو الهدف".


كذلك، ألمحت دراسات سابقة على الحيوانات إلى أن تناول الطعام بالتزامن مع الساعة البيولوجية للجسم يمكن أن يقلل من الآثار الصحية للاستيقاظ ليلا. ودفعت هذه الأدلة الواعدة شير وفريقه إلى استكشاف هذه الفكرة لدى البشر لأول مرة.

في هذه الدراسة، أشرك الباحثون 20 مشاركا شابا سليما في دراسة سريرية لمدة أسبوعين في مركز بريغهام والنساء للبحوث السريرية. لم يكن لديهم نوافذ أو ساعات أو أجهزة إلكترونية تُمكّنهم من تحديد الوقت بدقة. ويمكن تحديد تأثير اختلال الساعة البيولوجية من خلال مقارنة كيفية تغير وظائف أجسامهم قبل وبعد العمل الليلي المُحاكي.

إلى ذلك، اتّبع المشاركون في الدراسة "بروتوكولا روتينيا ثابتا"، وهو نظام مختبري مُتحكّم به يُمكّن من التمييز بين تأثيرات الإيقاعات البيولوجية وتأثيرات البيئة والسلوكيات (مثل أنماط النوم/ الاستيقاظ، والضوء/ الظلام). خلال هذا البروتوكول، بقي المشاركون مستيقظين لمدة 32 ساعة في بيئة ذات إضاءة خافتة، مع الحفاظ على وضعية جسم ثابتة وتناول وجبات خفيفة متطابقة كل ساعة. 

بعد ذلك، شاركوا في عمل ليلي مُحاكي، ووُزّع عليهم إما تناول الطعام أثناء الليل (كما يفعل معظم العاملين الليليين) أو أثناء النهار فقط. أخيرا، اتبع المشاركون بروتوكولا روتينيا ثابتا آخر لاختبار آثار العمل الليلي المُحاكي. والجدير بالذكر أن كلا المجموعتين اتبعتا جدولا متطابقا من القيلولة، وبالتالي، فإن أي اختلافات بينهما لم تكن ناتجة عن اختلافات في جدول النوم.

وبحسب الباحثين فإن الدراسة بيّنت: "الآثار المترتبة على توقيت تناول الطعام على عوامل خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية لدى المشاركين، وكيف تغيرت هذه العوامل بعد محاكاة العمل الليلي".

"قاس الباحثون عوامل خطر مختلفة لأمراض القلب والأوعية الدموية، بما في ذلك مؤشرات الجهاز العصبي اللاإرادي، ومثبط منشط البلازمينوجين-1 (الذي يزيد من خطر الإصابة بجلطات الدم)، وضغط الدم" وفقا للدراسة نفسها.


وأضافت: "من اللافت للنظر أن عوامل خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية هذه زادت بعد محاكاة العمل الليلي مقارنة بالقيمة الأساسية لدى المشاركين الذين كان من المقرر أن يتناولوا الطعام خلال النهار والليل. ومع ذلك، ظلت عوامل الخطر كما هي لدى المشاركين في الدراسة الذين تناولوا الطعام خلال النهار فقط، على الرغم من أن كمية ونوعية الطعام لم تختلف بين المجموعتين - فقط وقت تناول الطعام".

وتشمل قيود الدراسة صغر حجم العينة، على الرغم من أنه حجم نموذجي لمثل هذه التجارب العشوائية المضبوطة والمكثفة عالية التحكم. علاوة على ذلك، ولأن الدراسة استمرت أسبوعين، فقد لا تعكس المخاطر المزمنة لتناول الطعام ليلا مقابل النهار. ومن نقاط القوة أن نوم المشاركين في الدراسة، وتناولهم الطعام، وتعرضهم للضوء، ووضعية أجسامهم، وجدول أنشطتهم كانت خاضعة لرقابة صارمة.

في سياق متصل، صرحت الحاصلة على دكتوراه في الطب، والأستاذة المشاركة في جامعة ساوثهامبتون والمؤلفة الرئيسية للدراسة، سارة شيلابا: "لقد راقبت دراستنا كل عامل يمكن تخيله قد يؤثر على النتائج، لذا يمكننا القول إن تأثير توقيت تناول الطعام هو ما يُحرك هذه التغييرات في عوامل خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية".


من سيستفيد من هذا النهج؟
قال شير وشيلابا إنّ: "النتائج واعدة، وتشير إلى أنه يمكن للناس تحسين صحتهم من خلال تعديل توقيت تناول الطعام". مبرزين أنّ: "تجنب أو الحد من تناول الطعام خلال ساعات الليل قد يفيد العاملين في الليل، والذين يعانون من الأرق أو اضطرابات النوم والاستيقاظ، والأفراد الذين يعانون من دورات نوم/ استيقاظ متغيرة، والأشخاص الذين يسافرون كثيرا عبر مناطق زمنية مختلفة".

مقالات مشابهة

  • البنك العربي الأفريقي الدولي يعلن عن نتائج مالية قوية لعام 2024
  • في يونيو المقبل| قرار هام من فرنسا بشأن فلسطين.. ماذا يحدث؟
  • قد يكون وقت تناول الطعام أهم من وقت النوم لقلبك.. هذه أبرز المعلومات
  • جامعة الإمارات تكرّم المخترعين الحاصلين على براءات اختراع لعام 2024
  • منتجع نجومه ريتز-كارلتون ريزيرف يفوز بجائزة أفضل فندق جديد لعام 2024
  • متى يكون فرط التعرق خطراً؟
  • حارس الهلال يتألق ويتصدى لصاروخية مروان عطية بعد مرور 60 دقيقة
  • الحب أخلاق قبل أن يكون مشاعر
  • ماكرون: لا يجب أن يكون لحماس أي دور في حكم غزة
  • وزارة الإنتاج الحربي تحقق زيادة 144% في الإيرادات لعام 2023/2024