صحيفة الاتحاد:
2025-01-18@19:13:46 GMT

%8.4 نمو سنوي لسوق العقارات في الإمارات

تاريخ النشر: 11th, May 2024 GMT

يوسف العربي (أبوظبي)

أخبار ذات صلة شام البكور الفائزة بتحدي القراءة في ضيافة مؤسسات محمد بن خالد «اللوفر أبوظبي».. منصة تعليمية ومعرفية

ينمو سوق العقارات في الإمارات بمعدل نمو سنوي مركب 8.4% خلال الفترة من 2024 إلى 2030، بحسب التقرير الصادر عن مؤسسة «MarkNtel Advisors» للبحوث والدراسات.
وقال التقرير الذي اطلعت عليه «الاتحاد» إن سوق العقارات السكنية في الإمارات يشهد نمواً قوياً خلال الفترة الحالية، كما تم دعم التحولات في السوق العقارية بمبادرات حكومية استراتيجية تهدف إلى تعزيز ثقة المستثمرين ورفد الطلب السكني، ومن أهم هذه المبادرات توسيع برنامج التأشيرة الذهبية لمدة 10 سنوات، وإدخال تصاريح الإقامة للمتقاعدين والعاملين عن بُعد، والتي لعبت أدواراً حاسمة كمحركات لنمو السوق.


وأشار التقرير إلى أن حكومة الإمارات نفذت سياسات تسهم في توسيع إمكانية الوصول إلى سوق العقارات للمقيمين، وبالتالي تحفيز المزيد من الاستثمارات، كما يعد توفير تأشيرات الإقامة لمدة خمس سنوات وعشر سنوات من خلال الاستثمارات العقارية محركاً مهماً للنمو. 
ونوه التقرير، بأن هذه التدابير لا تجتذب رأس المال الأجنبي فحسب، بل تساعد في استقرار السوق السكنية من خلال ضمان قاعدة طلب مستدامة، ويشير هذا النهج الشامل إلى مسار قوي لاستمرار النمو والاستقرار في قطاع العقارات السكنية في الدولة، ما يعكس جهداً استراتيجياً كبيراً للحفاظ على جاذبيته للمستثمرين الدوليين والمقيمين على حد سواء.
وأشار التقرير إلى أن النمو الحالي بالسوق العقارية في الإمارات يتزامن مع تغير ديناميكيات السوق، متأثرة بمتطلبات نمط الحياة المتغيرة مثل زيادة تفضيل المنازل الكبيرة ذات المساحات الخارجية، وهي الاتجاهات التي تسارعت بعد ظهور العمل عن بُعد والتعلم عبر الإنترنت. 

مبادرات التطوير 
وتشير البيانات الصادرة عن الجهات المختصة بالإشراف على السوق العقارية إلى وجود اتجاه أوسع للانتعاش والنمو في قطاع العقارات في دولة الإمارات، ويعكس الارتفاع في قيمة العقارات التوازن بين القدرة على تحمل الزيادة والنمو المستدام، وهو ما يجذب المشترين المحليين والمستثمرين الدوليين على حد سواء.
وأشار التقرير، إلى أنه تم تعزيز التحسن في ظروف السوق والتوقعات الإيجابية من خلال الاستثمارات الكبيرة في المشاريع الجديدة التي يتم إطلاقها من قبل الشركات العقارية الرائدة. 
ولفت إلى أن شركات عقارية رئيسة تقوم بتوسيع محافظها الاستثمارية بمشاريع جديدة في جميع أنحاء الإمارات، لاسيما في أبوظبي ودبي والشارقة، ما يعزز الحيوية العامة للسوق. وأكد التقرير أن مبادرات التطوير الاستراتيجية هذه في جميع أنحاء الدولة حاسمة في زيادة الطلب، وتحفيز النمو الاقتصادي المستمر في قطاع العقارات.
ولفت إلى أن إدخال سياسات صديقة للمستثمرين، مثل التأشيرات طويلة الأجل والتعديلات القانونية على ملكية الشركات، ساهم بدور مهم في جذب الاستثمار الأجنبي، وتحقيق استقرار السوق. 
وذكر أنه نتيجة لذلك، فإن سوق العقارات السكنية في دولة الإمارات بات محركاً رئيساً لنمو الأنشطة الاقتصادية في البلاد، ما يعد بمستقبل مربح للمستثمرين، ويحافظ على جاذبيته سوقاً ديناميكياً واستراتيجياً للتطوير السكني.

المنازل المستدامة
وأكد التقرير أن تطوير المنازل المستدامة والذكية يوفر فرصاً مربحة، وينسجم مع المبادرات البيئية لحكومة الإمارات ومشاريع المدن الذكية، وتلبي هذه المنازل احتياجات مجموعة سكانية متنامية تعطي الأولوية للحفاظ على البيئة، وكفاءة الطاقة، والتكامل التكنولوجي.
ومن خلال اعتماد تقنيات البناء الأخضر والأنظمة الذكية، سيتمكن المطورون من تمييز عروضهم، وجذب المستهلكين المهتمين بالبيئة، والامتثال للوائح الصارمة المتعلقة بالاستدامة.
ونوه التقرير إلى أنه بالإضافة إلى ذلك، توفر هذه العقارات تجارب معيشية محسنة من خلال حلول طاقة فعالة من حيث التكلفة وأتمتة منزلية متقدمة، مما يزيد من قابليتها للتسويق واستثماراتها المستقبلية نتيجة تلاقيها مع تفضيلات المستهلكين المتطورة، ويلبي هذا النهج الطلب الحالي في السوق ويتوافق أيضاً مع الأهداف الوطنية للتنويع الاقتصادي والتنمية المستدامة، ما يضع القطاع العقاري في دولة الإمارات في وضع يسمح له بالنمو والتوسع على المدى الطويل.

الوحدات السكنية 
وتوقع التقرير أن يحتفظ قطاع الشقق والوحدات السكنية بأعلى حصة في السوق خلال الفترة (2024-2030)، ويرجع ذلك إلى حد كبير إلى المواقع الاستراتيجية لهذه العقارات، والتي غالباً ما تقع في قلب المدن الكبرى مثل أبوظبي ودبي. 
ولفت إلى أن راحة العيش في الشقق نتيجة القرب من المناطق التجارية ومراكز التسوق وأماكن الترفيه، تتوافق بشكل جيد مع تفضيلات نمط الحياة للمهنيين الشباب والمغتربين، حيث تقدر هذه الشريحة السكانية سهولة الوصول إلى العمل ووسائل الراحة الحديثة والحياة الحضرية النابضة بالحياة التي توفرها المعيشة في الشقق.
وبالإضافة إلى ذلك، غالباً ما تأتي الشقق والوحدات السكنية مع مزايا إضافية مثل الأمن والصيانة الداخلية والمرافق المجتمعية مثل حمامات السباحة وصالات الألعاب الرياضية والمناطق الترفيهية، ما يعزز تجربة المعيشة الشاملة.
وتابع أنه علاوة على ذلك، أظهر قطاع الشقق والوحدات السكنية جاذبية كخيار استثماري، ومع زيادة عدد السكان زاد الطلب على العقارات المؤجرة، ما يجعل الشقق جذابة بشكل خاص للمستثمرين العقاريين.
وذكر أن تكلفة الدخول المنخفضة نسبياً مقارنة بالفلل، تجعل هذا القطاع أكثر سهولة وجاذبية من الناحية المالية، خاصة بالنسبة للمستثمرين الجدد، وأولئك الذين يسعون إلى تحقيق أقصى قدر من عوائد الإيجار.
وأوضح أن التطوير المستمر للمباني الشاهقة الجديدة والوحدات السكنية الفاخرة من قبل كبار المطورين العقاريين يستمر في إثراء السوق، ما يوفر خيارات معيشة متطورة، تلبي مجموعة من الميزانيات والتفضيلات، وهذا يضمن أن يظل قطاع الشقق جزءاً أساسياً وحيوياً من سوق العقارات السكنية في الإمارات.

الرهن العقاري 
قال التقرير إن المبادرات الحكومية، بما في ذلك تخفيف شروط الرهن العقاري، تهدف إلى تعزيز ملكية المنازل بين الفئات ذات الدخل المنخفض والمتوسط، وتحفيز التنمية المجتمعية المستدامة.
وأضاف أنه نتيجة لذلك، تظهر مشاريع جديدة توفر مساحات معيشة عالية الجودة، وبأسعار معقولة ومتصلة بشكل جيد بالمرافق الحضرية، وبالتالي توسيع نطاق السوق، وتعزيز نهج أكثر شمولاً لتطوير العقارات السكنية في دولة الإمارات، ولا يلبي هذا التحول الاستراتيجي احتياجات السوق الملحة فحسب، بل يفتح أيضاً آفاقاً جديدة للاستثمار والنمو داخل هذا القطاع.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: سوق العقارات الإمارات قطاع العقارات القطاع العقاري القطاع العقاري في الإمارات العقارات السکنیة فی والوحدات السکنیة فی دولة الإمارات سوق العقارات فی الإمارات من خلال إلى أن

إقرأ أيضاً:

إلى أي مدى ستصل أسواق الأسهم في العام الجديد؟

كانت سوق الأسهم في ارتفاع حاد لمدة عامين ويتوقع الخبراء أن يستمر هذا الزخم الصعودي في 2025، لكن وول ستريت تحذر من أن عددًا من العوامل بما في ذلك سياسات "دونالد ترامب" قد تبطئ أو تعرقل هذا الزخم

ارتفع مؤشر ستاندرد آند بورز 500 بنسبة 23% في عام 2024 ليتوج أفضل مسيرة لمدة عامين في ربع قرن، وهو الارتفاع الذي فشل حتى العديد من أكبر المتفائلين في وول ستريت في التنبؤ به في نهاية عام 2023.

هناك حالة من عدم اليقين في سوق تداول الأسهم بشأن الأجندة الاقتصادية لإدارة ترامب والتضخم والخطوة التالية التي سيتخذها البنك الاحتياطي الفيدرالي بشأن أسعار الفائدة وسط مخاوف من أن حماسة المستثمرين جعلت بعض الأسهم (وخاصة تلك المرتبطة بطفرة الذكاء الاصطناعي) باهظة الثمن للغاية، وبرغم ذلك يري الخبراء أن مؤشر ستاندرد آند بورز 500 سيرتفع إلى ما دون 6700 بقليل بحلول نهاية عام 2025، وفقًا لـ FactSet، بزيادة بنحو 13%، إذا كانت هذه التوقعات صحيحة، فسوف يمثل ذلك العام الثالث على التوالي من المكاسب السنوية المكونة من رقمين لمؤشر ستاندرد آند بورز 500.

من المتوقع أن تسير حالة الصعود للأسواق على هذا النحو: سيستمر المستهلكون في الإنفاق (ولكن ليس كثيرًا بحيث يعيدون تسريع التضخم) وستستثمر الشركات مرة أخرى بقوة في البحث والتطوير، مما يعزز أرباح الشركات والنمو الاقتصادي.

صمد الناتج المحلي الإجمالي في العام الماضي متحديًا التوقعات القاتمة بأن أسعار الفائدة الأمريكية المرتفعة من شأنها أن تؤدي إلى الركود، لا يرى بعض خبراء الاقتصاد أي سبب لعدم استمرار الأداء القوي لأمريكا، إذا استمرت الظروف التي أدت إلى استثنائية الولايات المتحدة من الناحية الاقتصادية والسوقية في عام 2024، فإن الاقتصاد الأمريكي سيستمر في المفاجأة على الجانب الإيجابي هذا العام.

أحد العوامل المساهمة التي ستساهم في دعم الأسهم هذا العام هي الشركات الأمريكية التي عززت مكاسب الإنتاجية على مدى السنوات القليلة الماضية، بمساعدة جزئية من تبنيها للحوسبة السحابية ومؤخرًا الذكاء الاصطناعي لأتمتة العمليات وجعل موظفيها أكثر كفاءة.

يمكن لبعض سياسات ترامب أن ترفع الأسهم أيضًا، نظرًا للخطط الضريبية والتنظيمية المؤيدة للأعمال التي ستتبنها إدارة ترامب، والتي يمكن أن تحفز أيضًا الإنفاق المؤسسي وترفع الأرباح.

على الرغم من التوقعات اللائقة يرى وول ستريت علامات تحذير، حيث أخبر المحللون والاقتصاديون مرارًا وتكرارًا أن سياسات الرئيس المنتخب "دونالد ترامب" وخاصة تهديداته بفرض رسوم جمركية على الشركاء التجاريين يمكن أن تخلق انقسامًا صارخًا بين المنتصرين والمتخلفين.

من المتوقع أن يكون هناك تشتت حقيقي بين الاقتصادات المختلفة والأسهم المختلفة في عام 2025، خاصة في الولايات المتحدة، سيتم تحديد الكثير من هؤلاء الفائزين والخاسرين من خلال السياسات التي ينفذها الرئيس المنتخب ترامب.

الفائزون البارزون منذ إعادة انتخاب ترامب هم الدولار والعملات المشفرة، ارتفعت قيمة البيتكوين بنحو 40% خلال الشهرين الماضيين على أمل أن تكون إدارته أكثر ودية للصناعة، وصعد مؤشر الدولار بنسبة 7.6% في الربع الرابع حيث يتوقع المستثمرون العالميون أن تؤدي رؤية ترامب الاقتصادية "أمريكا أولًا" إلى تعطيل التجارة العالمية وإعادة إشعال التضخم. (خلال فترة ولايته الأولى، غالبًا ما كان ترامب يتذمر بشأن الدولار القوي والعجز التجاري الأمريكي).

الخاسرون الظاهريون: عانت السندات السيادية، حيث قفز العائد على سندات الخزانة لمدة 10 سنوات منذ يوم الانتخابات، كما تراجعت أسهم الطاقة النظيفة مع قلق المستثمرين من أن يلغي ترامب أو يتراجع عن قانون خفض التضخم، وهو سياسة المناخ المميزة للرئيس بايدن، مما يثير الشكوك حول الإعفاءات الضريبية التي تبلغ قيمتها مليارات الدولارات.

إليكم كيف يرى وول ستريت عام 2025:

احترس من التضخم: حذر العديد من خبراء الاقتصاد من أن رؤية ترامب لتحفيز النمو من خلال خفض البيروقراطية وتمديد التخفيضات الضريبية، إلى جانب الإجراءات الصارمة المحتملة ضد الهجرة وفرض تعريفات جمركية جديدة، قد تؤدي إلى ارتفاع الأسعار والضغط على المستهلكين والشركات.

كتب الخبير الاقتصادي في جولدمان ساكس "ديفيد ميريكل" في مذكرة بحثية، أن "زيادة التعريفات لمرة واحدة" من شأنها أن يكون لها تأثير رفع مؤشر أسعار الإنفاق الاستهلاكي الشخصي الأساسي بنحو ثلث نقطة مئوية بحلول نهاية العام.

السياسة عامل آخر: في ضوء خطر التضخم الناشئ، خفض البنك الاحتياطي الفيدرالي الشهر الماضي توقعاته لخفض أسعار الفائدة لعام 2025 إلى اثنين من أربع مرات كانت قد توقعتها في سبتمبر، وقد أضاف هذا التحول تقلبات إلى أسواق الأسهم والسندات، حيث انخفض مؤشر ستاندرد آند بورز 500 بنحو 3% منذ القرار السياسي الأخير للبنك المركزي في 18 ديسمبر.

كما ستراقب وول ستريت ما إذا كان ترامب يستطيع تمرير أجندته كاملة من خلال الكونجرس الذي يسيطر عليه الجمهوريون مع اقتراب معركة سقف الديون.

قالت مديرة الاستثمار في مورجان ستانلي لإدارة الثروات "ليزا شاليت": على الرغم من مدى حماس الناس للسياسات المؤيدة للنمو مثل إلغاء القيود التنظيمية أو التغييرات في قانون الضرائب، وما إلى ذلك، فإن الواقع هو أن هناك عناصر من هذا سيكون من الصعب للغاية تنفيذها.

ثلاث عوامل رئيسية للاستثمار في الأسهم

عندما يتعلق الأمر بفهم كيفية الاستثمار في الأسهم فقد يكون من الصعب معرفة من أين تبدأ، ولكن للبقاء محميًا ومربحًا في سوق الأسهم ركز على ثلاثة مفاهيم أساسية سيساعدك اتباع هذا النهج في تحديد أفضل الأسهم للشراء والمراقبة في أي وقت.

بينما تتغير الأسماء والتقنيات واتجاهات السوق من عام إلى آخر، ستجد أن الأسهم مثل أبل وألفابيت وأمازون ونيفادا وميكروسوفت وغيرها الكثير تظهر قوة في كل من هذه العوامل الأساسية الثلاثة حيث تحقق مكاسب كبيرة في الأسعار.

في حين أن العديد من العوامل تلعب دورًا في تحديد كيفية شراء الأسهم ومتى تبيعها، إلا أن التركيز على الركائز الثلاث التالية لنجاح الاستثمار سيبقيك في السوق بينما تبني مهاراتك.

1.إدارة المخاطر من خلال إدارة التعرض للسوق

يعد تتبع الاتجاه العام لسوق الأسهم والبقاء في تزامن معه أحد الركائز لنجاح استثمارك، يوضح الخبراء أن أكثر من 100 عام من تاريخ السوق يظهر أن ثلاثة من أصل أربعة أسهم تتبع اتجاه مؤشرات سوق الأسهم إما صعودًا أو هبوطًا.

يمكنك تحديد اتجاهات السوق المتغيرة من خلال التحقق من الصورة الكبيرة للسوق ونبض السوق الذي يعتمد على عوامل متعددة بما في ذلك أداء مؤشرات السوق ومجموعات الصناعة والأسهم الرائدة.

قبل التركيز على أفضل الأسهم للشراء، تذكر أن الاستثمار الناجح في الأسهم يبدأ بفهم الاتجاه السائد في السوق والبقاء في تزامن معه، حافظ على الاحتمالات لصالحك من خلال إدارة نسبة المخاطرة/المكافأة بناءً على ظروف السوق الحالية.

2.التركيز على نمو الأرباح الكبير المدفوع بمنتج جديد أو اتجاه صناعي

إليك المفتاح الثاني للاستثمار الناجح في الأسهم: وهو التركيز على الأسهم ذات النمو الكبير في الأرباح والمبيعات المدفوع بمنتجات وخدمات جديدة.

إن جميع الشركات الرابحة الكبرى تقريبًا بما في ذلك أسهم مثل أبل وميكروسوفت ونيفادا وأمازون وألفابيت تحقق ارتفاعات سعرية مستدامة مع تحقيقها أرباحًا استثنائية لكل سهم ومكاسب في الإيرادات، وتأتي هذه المكاسب عادةً من الشركات عندما تطرح شيئًا "جديدًا" مثل منتج جديد أو إدارة جديدة أو اتجاه صناعي جديد، يمكن أن ينطبق هذا أيضًا على الأسهم التي أطلقت مؤخرًا طرحًا عامًا أوليًا جديدًا أو IPO.

3.شراء الأسهم التي تشتريها صناديق الاستثمار الكبرى مع تجنب تلك التي تبيعها

المكون الأساسي الثالث للاستثمار في الأسهم هو: شراء الأسهم التي يشتريها المستثمرون المؤسسيون الكبار بكثافة وتجنب تلك التي يبيعونها بقوة.

إن صناديق الاستثمار المشتركة وصناديق التقاعد والبنوك ومديري الأموال الكبار الآخرين هم الذين يشكلون الجزء الأكبر من كل التداول في السوق وليس المستثمرين الأفراد، ونظرًا لأن مديري المحافظ المحترفين لديهم القدرة على تحريك السهم بشكل كبير لأعلى أو لأسفل فمن الأهمية أن تنتبه إلى ما يشترونه ويبيعونه.

 

 

مقالات مشابهة

  • أكثر من 102 ألف حالة وفاة سنويًا بسبب تلوث الهواء في بنجلاديش
  • 16 مدينة تركية حققت مكاسب حقيقية في أسعار العقارات خلال 2024
  • السيطرة على حريق بإحدى الشقق السكنية شرق الإسكندرية
  • "نمو" التابعة لسوق أبوظبي العالمي تعزز الوصول إلى مصادر التمويل
  • «مصدر» تدخل السوق الفلبينية عبر توقيع اتفاقيات لتطوير مشروعات طاقة متجددة
  • رئيس الوزراء: انتحار الطلاب بسبب الثانوية العامة سنويًا يؤلمني
  • التقرير الاقتصادي الفصلي لبنك عوده: على أمل أن تتلقّف البلاد الفرصة التاريخية المتاحة
  • المستقبل المجهول للعراق يُخوّف الناس من بيع وشراء العقارات: الحركة شبه متوقفة
  • خبير اقتصادي: استغلال ملاك العقارات لرفع الإيجارات يهدد استقرار السوق .. فيديو
  • إلى أي مدى ستصل أسواق الأسهم في العام الجديد؟