"مسام" ينزع 719 لغماً في اليمن خلال أسبوع
تاريخ النشر: 11th, May 2024 GMT
أعلن مشروع مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية "مسام" لتطهير الأراضي اليمنية من الألغام، عن انتزاع 719 لغمًا في مختلف مناطق اليمن، منها لغمين مضادين للأفراد، و83 لغمًا مضادًا للدبابات، و631 ذخيرة غير منفجرة، و3 عبوات ناسفة، خلال الفترة من 27 أبريل وحتى 3 مايو 2024م.
ونزع "مسام" 184 ذخيرة غير منفجرة في محافظة عدن، و35 ذخيرة غير منفجرة في مديرية هجر بمحافظة الضالع، وفي محافظة الحديدة؛ نزع لغمًا واحدًا مضادًا للدبابات و77 ذخيرة غير منفجرة بمديرية الخوخة، ولغمين مضادين للأفراد و 4 ألغام مضادة للدبابات، و 46 ذخيرة غير منفجرة بمديرية حيس، وفي مأرب نزع 60 لغمًا مضادًا للدبابات و150 ذخيرة غير منفجرة بمديرية مأرب، و9 ذخائر غير منفجرة في مديرية تبن بمحافظة لحج.
كما تمكن من نزع 6 ألغام مضادة للدبابات في مديرية عسيلان بمحافظة شبوة، وفي محافظة تعز نزع 3 ألغام مضادة للدبابات و40 ذخيرة غير منفجرة في مديرية المخاء، و 8 ذخائر غير منفجرة و3 عبوات ناسفة بمديرية صبر، و4 ألغام مضادة للدبابات و17 ذخيرة غير منفجرة في مديرية ذباب، و5 ألغام مضادة للدبابات و65 ذخيرة غير منفجرة بمديرية المندب.
وبهذا يرتفع عدد الألغام التي نزعت خلال شهر أبريل إلى 2.756 لغمًا، ليصبح عدد الألغام المنزوعة منذ بداية مشروع "مسام" حتى الآن إلى 439 ألفًا و132 لغمًا زُرعت بعشوائية في مختلف الأراضي اليمنية.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: اليمن مشروع مسام ذخیرة غیر منفجرة بمدیریة ألغام مضادة للدبابات غیر منفجرة فی مدیریة ذخیرة غیر منفجرة فی
إقرأ أيضاً:
فيما العرب يتفرجون.. واشنطن تزود كيان الاحتلال بـ13 ألف ذخيرة لقتل النساء والأطفال في غزة
متابعات
أعلنت الولايات المتحدة الأمريكية تزود كيان الاحتلال الإسرائيلي بـ13 ألف قطعة ذخيرة جوية لدعم حرب الإبادة التي ترتكبها بحق المدنيين في قطاع غزة منذ نحو عامين.
وكشفت صحيفة “يديعوت أحرونوت” الصهيونية: أن جيش كيان الاحتلال بصدد استلام شحنة ضخمة من الذخائر والأسلحة الجوية من الولايات المتحدة.
وأوضحت الصحيفة أن الشحنة تشمل أكثر من 3 آلاف قطعة ذخيرة لسلاح الجو، ضمن الاستعداد لعمليات عسكرية موسعة في قطاع غزة، واحتمال مواجهة عسكرية مع إيران.
ووفقا للصحيفة، فإن الشحنة التي تمت الموافقة عليها حديثا من قبل الحكومة الكيان تأتي في سياق رفع مستوى الجاهزية القتالية لسلاح الجو الصهيوني، في ظل استمرار حرب الإبادة في غزة والاستعداد لعمليات واسعة في المنطقة.
وتأتي هذه الشحنات من الأسلحة من قبل أمريكا اللعينة لكيان الاحتلال في استمرار الخذلان والصمت العربي والإسلامي المخزي تجاه مأساة غزة وفلسطين واقتراح بعض أحذية الغرب وعملاء المواس من بعارير العرب نزع سلام المقاومة الفلسطينية.