تطورات الحالة الصحية لـ كيت ميدلتون بعد إصابتها بالسرطان
تاريخ النشر: 10th, May 2024 GMT
كشف الأمير ويليام ولي عهد بريطانيا عن تطور الحالة الصحية لزوجته الأميرة كيت ميدلتون، بعد إعلان إصابتها بالسرطان في مارس الماضي وخضوعها للعلاج الكيماوي بعد فترة كبيرة من الغموض والاختفاء، مشيرًا إلى أن حالتها مستقرة، وفقًا لما نقله موقع ديلي ميل البريطانية.
وفي يناير الماضي، خضعت الأميرة كيت لعملية جراحية في البطن، وبعدها اختفت عن الأنظار ووسائل الإعلام في ظروف غامضة، أثارت الشكوك للكثيرين عن وفاتها وأن الأسرة المالكة لا ترغب في الإعلان عن ذلك، وأنباء أخرى عن انفصالها عن زوجها الأمير ويليام بسبب خيانة لها.
واستمرت تلك التساؤلات قرابة الـ3 أشهر، حتى كشف قصر كنسينجتون في شهر مارس الماضي، عن مقطع فيديو لـ كيت ميدلتون أعلنت خلاله إصابتها بالسرطان وتلقيها للعلاج، وعبرت خلاله عن شعورها بالتفاؤل من خلال رسالة إيجابية قائلة: «أنا بخير وأزداد قوة كل يوم».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: كيت ميدلتون الأمير وليام الأميرة كيت ميدلتون وفاة كيت ميدلتون
إقرأ أيضاً:
أم تتخلص من طفلها المصاب بالسرطان بمنشار .. صور
خاص
شهدت مدينة سوانسي في مقاطعة ويلش البريطانية حادثة مأساوية، حيث أقدمت أم على قتل ابنها البالغ من العمر ست سنوات باستخدام منشار يدوي، قبل أن تهاجم والدها بسكين وهي في حالة نفسية مضطربة.
ووفقًا لصحيفة “ميترو”، وقعت الجريمة في 29 أغسطس الماضي، حيث عُثر على الطفل غارقًا في دمائه داخل منزله، بينما كانت والدته تجثو بجانبه ممسكة بأداة الجريمة.
وخلال القبض عليها، سألها رجال الشرطة إن كان والد الطفل يعلم بما حدث، فأجابت بصدمة: “كيف يمكنني إخباره أنني قطعت رأس ابني؟”.
كما عُثر على والدها مصابًا بعدة طعنات سكين، بعد أن وجهت له الأم كلماتها قبل الاعتداء قائلة: “أنا آسفة لأنني سأقتلك اليوم”.
وكشفت الأم، في اعترافات لاحقة، أنها أقدمت على قتل ابنها الذي كان يعاني من سرطان في المخ، رغم أنه كان قد بدأ في التعافي من المرض، مشيرةً إلى أن ضغوطها النفسية كانت أكبر من قدرتها على التحمل.
وكان الطفل صاحب الست سنوات يعاني من ورم أثر على قدرته على الرؤية والحركة، وكان يحتاج إلى عكاز ليساعده على المشي.
واعترفت الأم بارتكاب جريمة القتل غير العمد، مؤكدةً أنها كانت تحت تأثير نوبة ذهانية حادة يوم الحادثة.
وبعد مراجعة التقارير الطبية، قرر القاضي بول توماس إيداعها في مستشفى متخصص لعلاج الحالات النفسية، بدلاً من إصدار حكم بالسجن.