غليزان: توقف متورطين في الإعتداء على المواطنين
تاريخ النشر: 10th, May 2024 GMT
تمكنت مصالح الأمن الحضري الخامس بأمن ولاية غليزان من توقيف شخص متورط في قضية السرقة بالعنف بواسطة سلاح أبيض (خنجر).
وذلك بعد الشكوى التي تلقتها ذات المصالح من الضحيتين، مفادها تعرضهما إلى السرقة بالعنف عن طريق التهديد بالسلاح الأبيض (خنجر) من قبل شخصين مجهولين على مستوى حي برمادية والتي طالت هاتف نقال، ساعة يد، سماعات بلوثوت ومبلغ مالي، على الفور بعد تكثيف الأبحاث والتحريات واستغلالا المواصفات المقدمة من قبل الضحيتين، تم تحديد هوية الفاعل وتوقيفه .
التحقيقات التي باشرتها ذات الفرقة مع المشتبه فيه أفضت إلى تحدي هوية شريكيه في العملية.
في نفس السياق تمكنت عناصر الشرطة بالأمن الحضري الثامن بأمن الولاية من توقيف شخص وحجز سلاح أبيض محظور من الحجم الكبير ( بوشية).
عملية توقيفه جاءت على إثر دوريات ليلة قامت بها ذات الفرقة لتأمين المواطنين وممتلكاتهم على مستوى إقليم الإختصاص. أين لفت إنتباههم لشخص مشتبه فيه ليتم توقيفه وإخضاعه لعملية التلمس الجسدي أين ضبط بحوزته سلاح أبيض محظور من الحجم الكبير ( بوشية).
تم إنجاز ملف إجرائيين قضائيين ضد السالفي الذكر قدموا أمام السيد وكيل الجمهورية لدى محكمة غليزان.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
يتزامن مع شهر رمضان.. تعرف على موعد بدء الصوم الكبير لدى الأقباط الأرثوذكس
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يستعد الأقباط الأرثوذكس لاستقبال الصوم الكبير لعام 2025، وهو صوم من الدرجة الأولى حيث يمتنع خلاله الأقباط عن جميع المنتجات الحيوانية ومشتقات الألبان أو الأسماك على عكس صوم الميلاد أو أصوام الدرجة الثانية في الكنيسة.
والصوم يبدأ بعد الانتهاء من صوم يونان بأسبوعين، حيث يصادف فصح يونان يوم الخميس 13 فبراير 2025، وتمتد فترة الصوم لـ 55 يومًا، وينتهى الصوم بليلة السبت المعروف بـ«سبت النور» أو ليلة العيد، ويتكون الصوم الكبير من ثمانية أسابيع.
ويأتي الصوم الكبير هذا العام بالتزامن مع صوم رمضان الكريم حيث من المتوقع فلكياً أن يوافق أول أيام شهر رمضان 1446 هـ السبت الموافق الأول من مارس لعام 2025م، ليصبح مارس القادم شهراً روحانياً من الدرجة الأولى لدى غالبية الشعب المصري.
وسمي الصوم بالكبير، ليس فقط لأنه الأطول مدة بين الأصوام القبطية الأرثوذكسية بل لأنه يحتوي على ثلاث أصوام هي: (أسبوع الاستعداد أو بدل السبوت، والأربعين يومًا المقدسة التي صامها السيد المسيح على الجبل، وأسبوع الآلام)
وفقًا للطقس القبطي، فإن أيام الصوم الكبير هي أقدس أيام السنة، لدي الأقباط، ويمكن أن يسمى صوم سيدي، لأن المسيح قد صامه بنفسه، وهو صوم من الدرجة الأولى، إن قسم صيام الكنيسة إلى درجات.