مصطفى بكري: جيش الاحتلال قصف غزة بأكبر من 4 قنابل ذرية.. فيديو
تاريخ النشر: 10th, May 2024 GMT
أكد الإعلامي مصطفى بكري، أن الدمار الذي تعرض له قطاع غزة بجحم أكبر من 4 قنابل ذرية ألقيت عليه من قبل الجيش المحتل، معلقا: أطفال يموتون ويقتلون دون ذنب أو جريمة، ويدفنون تحت الأنقاض، لافتا إلى أن أطفال فلسطين مات منهم عشرات الآلاف.
وأضاف الإعلامي مصطفى بكري، خلال برنامج «حقائق وأسرار» على قناة صدى البلد، أن الشعب الفلسطيني يضرب أروع صور الصمود في مواجهة جرائم العدو، أين أنت أيها العالم الجبان؟، لقد ضاعت كل هذه الشعارات وتكشفت الوجوه.
وأكد الإعلامي مصطفى بكري أن العالم ما يزال يسدد اتهاماته ويسخر من الشعب الأبي العظيم، متسائلا: هل ترون شعوبنا وصرخاتها المكتومة؟، يريدون تهجير كل فلسطيني عبر مصر تاركا أهله ودياره وأمواله، ولكن الفلسطينيون سيظلون متمسكون بأرضهم.
وتابع مصطفى بكري قائلا: كل من شارك في حرب فلسطين قاتل، ولكن النهاية حتمية بانتصار الشعب الأبي المجاهد.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الإعلامي مصطفى بكري برنامج حقائق وأسرار حقائق وأسرار غزة قصف غزة قنابل ذرية مصطفى بكري مصطفى بکری
إقرأ أيضاً:
مصطفى بكري: تكلفة إعادة إعمار غزة تتجاوز 53 مليار دولار حسب الخطة المصرية
أكد الإعلامي مصطفى بكري أن خطة إعادة إعمار غزة، التي طرحها الرئيس عبد الفتاح السيسي خلال القمة العربية في بداية الشهر الجاري، حظيت بموافقة السلطة الفلسطينية، مشددًا على أن الهدف الرئيسي منها هو تحقيق الأمن والاستقرار في القطاع.
مراحل الخطة.. تأمين داخلي وإعمار شاملوأوضح بكري، خلال تقديمه برنامج "حقائق وأسرار" على قناة صدى البلد، أن الخطة المصرية تمر بعدة مراحل، تبدأ بإرساء الأمن الداخلي بمشاركة مصر والأردن، مع إمكانية وجود قوات دولية لحماية الفلسطينيين.
رفض إسرائيلي للخطة المصريةوأشار بكري إلى أن السلطات الإسرائيلية أبدت رفضها للخطة المصرية، حيث ترفض أي محاولات لفك الحصار عن غزة وتسليم القطاع مجددًا للسلطة الفلسطينية، وهو ما يعقد الأوضاع على الأرض.
تكلفة الإعمار تتجاوز 53 مليار دولاروشدد على أن تكلفة الإعمار والبناء تتجاوز 53 مليار دولار، مشيرًا إلى أن أغلب الدول أبدت موافقتها على الخطة التي قدمها الرئيس السيسي، إذ ترى فيها فرصة حقيقية لتحقيق الأمن والاستقرار في المنطقة.
الهدف: استعادة الحياة وإعادة الإعماروأضاف بكري أن الخطة تستهدف إعادة إعمار القطاع، وإعادة تأهيل بنيته التحتية المتضررة بشدة، بالإضافة إلى تحسين الأوضاع المعيشية للفلسطينيين من خلال مشاريع تنموية توفر لهم حياة كريمة واستقرارًا اقتصاديًا.