مصطفى بكري: الدعم الغربي لإسرائيل لا يزال مستمرا.. والشعب الفلسطيني يضرب أروع صور الصمود
تاريخ النشر: 10th, May 2024 GMT
قال الإعلامي مصطفى بكري، عضو مجلس النواب، إن الشعب الفلسطيني يعاني من حرب التجويع والإبادة من قبل العدوان الإسرائيلي، لافتاً إلى أنه أكثر من حجم 4 قنابل ذرية ألقيت على غزة منذ بداية الحرب.
وأضاف مصطفى بكري خلال تقديمه برنامج «حقائق وأسرار» على قناة صدى البلد أن الشعب الفلسطيني يضرب أروع صور الصمود في مواجهة جرائم العدو الإسرائيلي، موضحاً أن العالم جميعا في صمت، وأنه ينال من الشعب الفلسطيني العظيم، منوهاً أن كل من قدم السلاح أو قدم الدعم المادي أو المعنوي لدولة الاحتلال في هذه الحرب، فهو قاتل وكل من صمت عن هذه المجازر قاتل.
وأوضح أن صرخات الأمهات اللاتي فقدن أولادهن مكتومة، ولا يزال الدعم الغربي لإسرائيل دعما لا حدود له، مشيراً إلى أن الأوضاع في فلسطين تتدهور وعشرات الآلاف استشهدوا أمام العالم وأمام منظمات حقوق الإنسان".
وتابع عضو مجلس النواب، أن إسرائيل لا تحترم الاتفاقات والمعاهدات، وأن الشعب الفلسطيني ظل يقدم الشهداء والجرحى علي مر التاريخ والعالم صم آذانه عن هذا الواقع المرير لا احد يسمع ولا أحد يتكلم.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الدور المصري تجاه القضية الفلسطينية الدولة المصرية مصطفى بكري الشعب الفلسطینی
إقرأ أيضاً:
نقيب الأشراف: الشعب المصري ضرب أروع الأمثلة في التحضر والرقي خلال ثورة يونيو
كتب - محمود مصطفى أبوطالب:
تقدم السيد الشريف نقيب السادة الأشراف، بخالص التهنئة للرئيس عبدالفتاح السيسي، والشعب المصري، بمناسبة الذكرى الحادية عشرة لثورة 30 يونيو.
وقال نقيب السادة الأشراف، إن ثورة الـ 30 من يونيو جاءت تعبيرًا صادقًا عن جموع الشعب المصري الذي اختار قائده، وحدد معالم مستقبله في جمهوريته الجديدة، وضرب أروع الأمثلة في التحضر والرُقي خلال الثورة التي أعادت للوطن كرامته، وكتبت له النجاة من مصير غامض كان ينتظره.
وطالب نقيب السادة الأشراف، جموع الشعب المصري بالتكاتف خلف قيادته الحكيمة، وقواته المسلحة الباسلة، ومؤسساته الوطنية الرشيدة، والإصرار والعمل والإنتاج، من أجل رفعة وطننا الغالي وتحقيق التنمية الشاملة في جميع المجالات لتحقيق المزيد من الاستقرار والازدهار في مختلف ربوع وطننا الغالي.
ودعا نقيب السادة الأشراف، المولى عز وجل أن يديم نعمتي الأمن والأمان على مصر وشعبها، وأن يحفظها وقائدها وجيشها ورجال أمنها من كل مكروه وسوء، وأن يحفظ وطننا من كيد الكائدين، لاستكمال مسيرة التقدم والرخاء، وأن يعم الأمن والسلام على العالم أجمع".