وجهت انتصار السيسي، قرينة رئيس الجمهورية، الشكر لـ ضيفة مصر العزيزة السيدة الجليلة عهد بنت عبد الله البوسعيدية، حرم السلطان هيثم بن طارق آل سعيد سُلطان عُمان الشقيقة.

وقالت قرينة الرئيس عبر منشور لها على «فيسبوك»: «أتقدم بالشكر الجزيل للسيدة الجليلة حرم جلالة سلطان عمان على مشاركتها في زياره مستشفى 57357 ودعمها لأطفالنا المرضى، شفاهم الله، كما أتقدم بالتحية والتقدير لكل القائمين على إدارة المستشفى، من أطباء وطاقم تمريض وإداريين، هذا الصرح العظيم الذى يمثل الأمل والحياة لأطفالنا الذين يواجهون المرض الخبيث».

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: انتصار السيسي حرم سلطان عمان قرينة الرئيس السيسي مستشفى 57357

إقرأ أيضاً:

لهذه الأسباب ينجذب الناس للأخبار السيئة ويودون مشاركتها

#سواليف

يتجه أغلب #الناس إلى #مطالعة #الأخبار_السيئة وينجذبون إليها أكثر من غيرها، حيث يجد الكثيرون أنفسهم بشكل لا إرادي يُطالعون الأخبار السيئة أكثر من الطيبة وتلفت انتباههم أكثر كلما ازدادت سوءا وبشاعة، مثل أخبار الجرائم البشعة أو الحوادث غير التقليدية التي يسقط فيها عدد كبير من الضحايا أو غير ذلك.

وحاول تحليل كتبه الدكتور سام غولدشتاين، وهو عضو هيئة تدريس مساعد في كلية الطب بجامعة يوتا الأميركية، تفسير هذه الظاهرة الغريبة والوقوف عند أسبابها، حيث خلص إلى أن “الانتشار المتواصل للأخبار السلبية ليس مجرد نتيجة للتنافس الإعلامي، بل هو ظاهرة هيكلية ونفسية ذات آثار بعيدة المدى”.

وقال غولدشتاين في التحليل الذي نشره موقع “بي سايكولوجي توداي”، واطلعت عليه “العربية نت”، إن الكوارث والأزمات والإخفاقات المجتمعية أصبحت تهيمن على عناوين الأخبار، وهو أمر ناتج عن تحيز معرفي فطري تجاه كشف التهديدات”، لكنه أشار إلى أنه في حال استمر هذا التوجه فقد يؤدي إلى عواقب طويلة المدى، من بينها فقدان الحساسية لدى الناس تجاه الأخبار السيئة، وكذلك انتشار قلق عام متزايد، وتآكل في الثقة المجتمعية.

مقالات ذات صلة الولايات المتحدة.. سحب دواء شائع لعلاج الحساسية والبرد! 2025/03/23

ويقول غولدشتاين إن منظومات الإعلام الحديثة تتعمد الإثارة من أجل دفع الناس إلى التفاعل وهو ما يحقق لها الربح، حيث تحظى الأخبار السلبية بمقاييس تفاعل أعلى، ومعدلات نقر أكبر على مواقع الإنترنت، كما أن الوقت الذي ينفقه القارئ على المقال الذي يحتوي خبراً سيئاً أكبر بكثير، كما تحظى هذه الأخبار بمشاركات أكبر على وسائل التواصل الاجتماعي.

ويشير تحليل “بي سايكولوجي توداي” إلى أن السلوك العام لدى الناس يؤدي إلى انتشار “الروايات المضللة في المجتمع”، ويضرب مثالاً على ذلك بــ”تشويه سمعة أساتذة الجامعات”، حيث تُصبح حفنة من الأكاديميين المثيرين للجدل الذين يُعبّرون عن آراء متطرفة محور غضب واسع الانتشار، مما يدفع الكثيرين إلى افتراض أن المهنة بأكملها مُشبعة بالتطرف الأيديولوجي، بينما في الواقع فإن معظم الأساتذة في الجامعات هم مُعلمون مُخلصون يُركزون على البحث والتدريس وتنمية التفكير النقدي.

ويقول غولدشتاين إن التعرض المفرط للأخبار السيئة له العديد من العواقب المجتمعية، ذلك أن المجتمع المُعتاد على توقع الكوارث يفقد الثقة بالهياكل المؤسسية، مُعززًا السخرية والانسحاب، كما يرتبط التعرض المستمر للأخبار السلبية بانخفاض المشاركة المدنية، وزيادة الاستقطاب، وتراجع الثقة في الحوكمة، ويؤدي هذا التآكل في ثقة الجمهور إلى بيئة متقلبة تزدهر فيها المعلومات المضللة.

مقالات مشابهة

  • قوات الدفاع الشعبي تنظم زيارة لطلبة الجامعات ومدارس التأسيس العسكري لمستشفى 57357.. شاهد
  • قوات الدفاع الشعبى والعسكرى في زيارة لعدد من الطلبة لمستشفى سرطان الأطفال (57357)
  • قوات الدفاع الشعبي تنظم زيارة لعدد من طلبة الجامعات ومدارس التأسيس العسكري لـ «57357»
  • قوات الدفاع الشعبى والعسكري تنظم زيارة لعدد من طلبة الجامعات ومدارس التأسيس العسكرى إلى مستشفى 57357
  • كتابٌ من الإمام سيف بن سلطان اليعربي إلى أخيه بلعرب بن سلطان
  • فيديو نادر للملك فهد يمازح الأمير سلطان قبل 40 عامًا .. فيديو
  • مسلسل إش إش.. إنتصار تعرف سر لبنى
  • العثور على طفلة رضيعة في سوق برالياس!
  • مصطفى بكري يوجه الشكر لوزير الصحة ولمعهد ناصر على جودة الخدمة الطبية
  • لهذه الأسباب ينجذب الناس للأخبار السيئة ويودون مشاركتها