ظهور جثة سائحة بولندية في تركيا بعد اختفائها
تاريخ النشر: 10th, May 2024 GMT
أنقرة (زمان التركية) – عثرت قوات الكوماندوز في تركيا على جثة السائحة البولندية ماريا لاتاش، التي اختفت في أطلال باموكالي المدرجة على قائمة التراث العالمي لليونسكو، حيث أتت للقيام بجولة في دنيزلي، جثة هامدة.
وأفيد أن لاتاش توفيت إثر سقوطها في مجرى النهر في موقع دوموزجوكورو، حيث تم العثور على جثتها.
واختفت المواطنة البولندية ماريا لاتاش البالغة من العمر 75 عامًا، والتي انتقلت من أنطاليا إلى أطلال باموكالي مع شركة سياحية أمس الأربعاء.
وفور التنبيه، باشرت قوات الدرك والأمن بالمنطقة عملية بحث في مدينة هيرابوليس الأثرية ومحيطها.
Tags: بولنداتركياجريمة© 2024 جميع الحقوق محفوظة -
المصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية: بولندا تركيا جريمة
إقرأ أيضاً:
إحياء عروض أزياء زمان بنادي اليخت.. عودة للزمن الجميل برؤية عصرية
على أنغام البحر ونسماته العليلة، وفي قلب الإسكندرية حيث يلتقي التاريخ بالفخامة، أعاد نادي اليخت السكندري إحياء أمجاد عروض الأزياء التي كانت تُقام فيه منذ عقود، وللعودة للماضى الجميل ينظم نادى اليخت عرض أزياء للأطفال الجمعة المقبل 2025/2/21 برؤية جديدة، ولكن بأسلوب العصر الذهبي لعروض الأزياء فى ستينيات القرن الماضي.
تقول هاجر عز الدين، مصممة الأزياء السكندرية ومنظمة المعرض، لـ«الوطن»، إن أكبر وأهم عروض الأزياء كانت تقام فى الإسكندرية بنادي اليخت، لذلك كان اختيارنا لهذا المكان العريق ليس مجرد مصادفة، بل كان استحضارًا لسحر الماضي عندما كان النادي ملتقى لأشهر عروض الأزياء في الخمسينيات والستينيات، حين تألقت على منصاته نجمات الزمن الجميل مثل شادية ونادية لطفي، في حفلات كانت حديث المجتمع الراقي.
وتضيف هاجر، «حين تقف العارضات على المرسى الخشبي للنادي، تخيلنا كيف كانت العارضات قديمًا يخطون بنفس الأناقة، كيف كانت الموسيقى تعزف، والجمهور يتابع أحدث الصيحات في أجواء من الرقي والذوق الرفيع، واليوم نكتب فصلًا جديدًا من هذه الحكاية، لتمتزج روح الماضي بجمال الحاضر، ويعود نادي اليخت ليكون منصة للفن والجمال مرة أخرى، وسيتم خلال المعرض تقديم تصميمات خاصة بشهر رمضان الكريم لملابس الأطفال والعبايات بشكل عصري متميز».
ويشير كريم حسن، منظم المعرض، إلى أن الإطلالات العصرية في عرضنا ستتألق تحت ضوء الشمس الذهبي، في مشهد يأخذنا لعصر كانت الأناقة فيه أسلوب حياة، وكانت عروض الأزياء حدثًا ثقافيًا أكثر منه مجرد عرض للملابس، لم نفكر في الديفيليه ليكون مجرد حدث، بل ليكون رحلة عبر الزمن، نعيد فيها إحياء روح الجمال والرقي التي طالما ميّزت نادي اليخت، ليظل رمزًا للأناقة والفخامة في كل العصور.