وزير الصحة يحل بأدرار رفقة وفد وزاري هام
تاريخ النشر: 9th, May 2024 GMT
شرع وزير الصحة، الأستاذ عبد الحق سايحي، صباح اليوم الخميس، في زيارة عمل وتفقد إلى ولاية أدرار، مرفوقا بوفد وزاري هام، في إطار تعزيز وترقية الصحة بالهضاب العليا والجنوب.
وحسب بيان للوزارة، كان في استقبال الوزير، والي الولاية العربي بهلول ورئيس المجلس الشعبي الولائي. وممثلي السلطات المحلية ونواب البرلمان بغرفتيه عن الولاية وممثلي السلطات الأمنيه والعسكرية.
وسيقوم وزير الصحة بتدشين ومعاينة بعض الهياكل الصحية، ومنها تدشين الموسسة العمومية الاستشفائية المجاهد المرحوم “داحاج عبد القادر” بسعة 240 سرير بالمدينة الجديدة تليليلان، ببلدية أدرار.
وتدشين المعهد الوطني للتكوين العالي للقابلات للصحة العمومية “ملحقة أدرار”. ومعاينة وتفقد مركز مكافحة السرطان. فيما سيقوم بتدشين عيادة متعددة الخدمات ببلدية أسبع دائرة تسابيت.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
الولاية 51..ترامب "يضم" كندا
جدد دونالد ترامبعلى مواقع التواصل الاجتماعي، فكرة ضم كندا لتكون الولاية الأمريكية الـ51حادية والخمسين، معتبراً أن الاحتمال "فكرة ممتازة" بينما تشهد الدولة المجاورة أزمة سياسية حادة.
وأضاف الرئيس الأمريكي المنتخب عبر منصته "تروث سوشال" أن الكنديين "سيدفعون مبالغ مالية أقل للضرائب والحماية العسكرية. أعتقد أنها فكرة ممتازة. الولاية الأمريكية الـ51!!!".
وأوضح "يريد العديد من الكنديين أن تصبح كندا الولاية الـ51". وأظهر استطلاع للرأي لمعهد ليدجر الأسبوع الماضي أن 13% من الكنديين يريدون أن تصبح بلادهم إحدى الولايات الأمريكية.
وأدلى ترامب بأول ملاحظة حول "الولاية الـ51" خلال حفل عشاء مع رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو في نهاية نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي.
وخلال اللقاء قال ترامب مازحاً إنه إذا لم تتمكن كندا من التعامل مع رسوم جمركية بـ 25%، قيمكنها أن تصبح الولاية الأمريكية الـ51 حسب قناة فوكس نيوز.
ووصف بعدها مراراً رئيس الحكومة الكندية في رسائل بالحاكم، وهي رتبة رئيس السلطة التنفيذية في ولاية أمريكية.
وهي رسائل تلقتها الطبقة السياسية في كندا باستياء ورأت فيها إذلالاً و حتى تهديداً أمريكياً ما يقلق الكنديين أكثر خاصة أن البلاد تمر بأزمة سياسية بعد الاستقالة المفاجئة لنائب ترودو الإثنين بسبب خلافات مع رئيس الحكومة حول التعامل مع الحرب الاقتصادية التي تلوح في الأفق مع الحليف الأمريكي القوي.،
وسببت نية ترامب زيادة الرسوم الجمركية إلى 25% مع المكسيك وكندا، صدمة في كندا التي ترسل إلى جارتها وشريكتها الأولى 75% من صادراتها، في حين يعتمد نحو مليوني كندي في وظائفهم، على الصادرات إلى أمريكا من بين 41 مليون نسمة.