أحمد ناجي قمحة: القنوات المصرية تعرض حقائق ما يحدث فى فلسطين|فيديو
تاريخ النشر: 9th, May 2024 GMT
قال الكاتب الصحفي أحمد ناجي قمحة، إنّ السردية الوطنية المصرية هي الحقيقية فيما يتعلق بأحداث غزة ورفح الفلسطينية، مشددًا على أن ما يتم تقديمه عبر القنوات الإخبارية المصرية هو الحقيقة: «عليكم متابعة القنوات المصرية فقط مثل القاهرة الإخبارية وإكسترا نيوز والقناة الأولى والنيل للأخبار».
وأضاف قمحة في حواره على القناة الأولى والفضائية المصرية: «السردية الوطنية المصرية بعيدة عن الهوى وتبحث عن تحقيق المصلحة الوطنية المصرية والأمن القومي العربي».
وتابع الكاتب الصحفي: «الإعلام المصري يرصد الانتهاكات الحقيقية التي يرتكبها جيش ودولة وحكومة الاحتلال الإسرائيلي لاتفاقية جينيف التي تعطي حقوقا للمدنيين في أوقات الحروب».
وأوضح، ان الاتفاقية المذكورة موقعة في أغسطس 1949 وبها مجموعة من البنود المهمة ذات الصلة بحقوق المدنيين، والانتهاكات الإسرائيلية مخالفة لها، وبسبب ذلك أحيلت للمحكمة الجنائية الدولية ومحكمة العدل الدولية، إذ ألزمت بنود الاتفاقية بتوفير الممرات الغذائية وتعدم منع الغذاء والحفاظ على المنشآت الصحية وحقوق المدنيين في العمل.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: السردية رفح غزة القاهرة الإخبارية
إقرأ أيضاً:
نهرا استقبل ناجي وبحث معه في الأوضاع العامة
استقبل محافظ الشمال، القاضي رمزي نهرا، في مكتبه بسرايا طرابلس، النائب طه ناجي، حيث تم البحث في الأوضاع العامة، إضافة إلى قضايا اجتماعية تهم أبناء طرابلس وقضائها خصوصا، وأهالي الشمال عموما.
وبعد اللقاء، أشاد النائب ناجي" بالدور الذي يقوم به المحافظ نهرا، مثنيا على "جهوده في خدمة أبناء طرابلس والشمال وسعيه المستمر لتلبية احتياجاتهم، رغم الظروف الصعبة التي يمر بها البلد، متمنيا له "مزيدا من التوفيق في مهامه لتيسير أمور الناس بكل اخلاص وشفافية وصدق".
وقال ناجي: "على مدى السنوات العشر الماضية، لم أشك يوما في حرص المحافظ نهرا على أبناء طرابلس والشمال، لكن لا بد من الإشارة إلى أن الأوضاع الراهنة صعبة للغاية، وتتطلب إمكانات كبيرة، في وقت بات من الواضح للجميع أن الموارد محدودة والظروف استثنائية وغير طبيعية. ومع ذلك، فإن يدنا بيد المحافظ نهرا، المعروف بمواقفه الداعمة لأهلنا، ونأمل أن نتمكن جميعا من تجاوز هذه المرحلة والوصول إلى بر الأمان في القريب العاجل".
هل يتحمل أنشيلوتي مسؤولية هزائم ريال مدريد؟ ومن أبرز المرشحين لخلافته؟