شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن البطولة العربية الرجاء يتأهل لربع النهائي على حساب الكويت، حقق الرجاء المغربى الفوز على نظيره الكويت الكويتى، بهدفين دون رد، في المباراة التي جمعت الفريقين، مساء اليوم الاثنين، على استاد مدينة الأمير .،بحسب ما نشر البوابة نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات البطولة العربية.

. الرجاء يتأهل لربع النهائي على حساب الكويت، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

البطولة العربية.. الرجاء يتأهل لربع النهائي على حساب...

حقق الرجاء المغربى الفوز على نظيره الكويت الكويتى، بهدفين دون رد، في المباراة التي جمعت الفريقين، مساء اليوم الاثنين، على استاد مدينة الأمير سلطان بن عبدالعزيز الرياضية (المحالة) في إطار منافسات الجولة الثانية بالبطولة العربية للأندية الأبطال «كأس الملك سلمان» 2023.

وانتهى الشوط الأول بالتعادل السلبي بين الفريقين، وفي الشوط الثاني، سجل الرجاء الهدف الأول عن طريق حسين رحيمي في الدقيقة 52 وأضاف زميله محمد زريدة الهدف الثاني في الدقيقة 63.

وبهذا الفوز، ضمن وضمن الرجاء التأهل للدور ربع النهائي من البطولة العربية، إلى جانب الوحدة الإماراتى عن المجموعة الرابعة فى البطولة، فيما ودع شباب بلوزداد الجزائرى، والكويت الكويتي البطولة.

ومن المقرر أن يواجه الرجاء المغربي والوحدة الإماراتي، في ربع النهائي، المتأهلان من المجموعة الثالثة التي تضم نادى الزمالك، والنصر السعودى، ومواطنه الشباب، والاتحاد المنستيري التونسي. 

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل البطولة العربية.. الرجاء يتأهل لربع النهائي على حساب الكويت وتم نقلها من البوابة نيوز نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس البطولة العربیة

إقرأ أيضاً:

مؤامرة ترامب على غزة

لا فرق بين أن نسميه وعد ترامب لإسرائيل، أو مؤامرة ترامب على الشعب الفلسطيني، النتيجة أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الذي يدّعي أنه رجل سلام وسيعمل على إنهاء الأزمات في العالم، يتوجه لصناعة أزمة جديدة، بل وإغراق المنطقة بأزمات قد لا تخرج منها لسنوات.

منذ اليوم الأول لدخوله البيت الأبيض، لم يترك ترامب وسيلة لإرضاء الصهاينة، وكأنه يستدرك ما فاته في ولايته السابقة، حيث نقل السفارة الأمريكية للقدس واعترف بسيادة إسرائيل على الجولان، وأرغى وأزبد وهدّد بالويل والثبور ما لم يتم الإفراج عن المحتجزين الإسرائيليين. وهذا أمر خطير في السياسة الدولية، ذلك أن الدولة إذا هدّدت ولم تنفذ سيؤثر كثيرا على هيبتها، لكن السؤال ماذا كان سيفعل ترامب لغزة بعد أن أحرقت إسرائيل الأخضر واليابس، إلا إذا كان ترامب يريد إعادة إعمار جباليا ثم تدميرها عله يجد مساحة تستوعب تهديداته؟

كان مستفزا للقيم والأخلاق والمنطق تعبيره عن الشعور بالفرح للإفراج عن المحتجزين الإسرائيليين، فيما مقتل عشرات الآلاف لم يعنِ له أي شيء، وفيما التنكيل لأكثر من خمسة عشر شهرا بملايين الفلسطينيين لم يحرك لديه أي مشاعر إنسانية، بل أكثر من ذلك، وبدل أن يدعو إلى لملمة جراح الناس في غزة والمساعدة في إعادة إعمار ما دمرته الحرب، حتى يتسنى للبشر الباقين في غزة ممارسة حياتهم كآدميين خلقهم الله، ترامب، رجل الصفقات الشاطر، لم يخطر بباله أخذ جزء من الإسرائيليين إلى الديار الأمريكية، لحل مشكلة الازدحام في فلسطين، بل يطلب من مصر والأردن حل هذه الإشكالية وعلى حساب الفلسطينيين، ودون اعتبار لانعكاسات مثل هذا الأمر على الاستقرار السياسي والاجتماعي في هذين البلدين، ولا أي اعتبار للموازين الديموغرافية، ولا سيما في الأردنيجترح ترامب مشروعا لإعادة تشريدهم بعيدا عن أرضهم، حتى يرضى الإسرائيلي ويهنأ باله، وكأن التشرّد الذي عاشه أهل غزة على مدار الخمس عشرة شهرا لم يكن سوى بروفة للتشرّد الموعود؟

ترامب، رجل الصفقات الشاطر، لم يخطر بباله أخذ جزء من الإسرائيليين إلى الديار الأمريكية، لحل مشكلة الازدحام في فلسطين، بل يطلب من مصر والأردن حل هذه الإشكالية وعلى حساب الفلسطينيين، ودون اعتبار لانعكاسات مثل هذا الأمر على الاستقرار السياسي والاجتماعي في هذين البلدين، ولا أي اعتبار للموازين الديموغرافية، ولا سيما في الأردن.

المشكلة في هذا الطرح، إن جرى تنفيذه، سيكون بروفة لطرحة بعد سنة أو عدة سنوات لحل أزمة إسرائيل في الضفة الغربية، وربما يشمل عرب ما وراء الخط الأخضر، الأمر الذي يطرح السؤال عما إذا كان هذا الطرح مصمم بالفعل لإخلاء فلسطين من الفلسطينيين على مراحل ضمن استراتيجية تهدف الى سيطرة الصهاينة على كامل فلسطين خلال سنوات قليلة، ما دام قد أصبح هناك إطار عام لفعل ذلك، حيث يجري استخدام الحروب على الفلسطينيين ثم تدمير حواضرهم، وبعد ذلك التذرع بأن الإشكالية تتمثل بعدم قدرة الجغرافيا الفلسطينية على استيعاب السكان، وربما النقص في الموارد كالمياه أو محدودية الأراضي القابلة للزراعة، والحل الأمثل، وللحصول على حياة وفرص أفضل للجميع، تهجير الفلسطينيين على دفعات الى الجوار العربي حيث المساحات الفارغة من الصحارى، وحيث يمكنهم هناك صناعة أحلام جديدة بسلام وأمان.

قد نكون على أعتاب مؤامرة كبيرة يحيكها ترامب ضد الفلسطينيين، لا تختلف عن تلك التي صاغتها بريطانيا قبل قرن ونيّف عبر وعد بلفور، حينها كان العرب إما محكومين من قبل الاستعمار، أو أن دولهم كانت ناشئة وفقيرة، أما اليوم فلا عذر لهم، ما دام ترامب نفسه يتودّد لهم لينقذوا الاقتصاد الأعظم في العالم
ترامب، رجل الصفقات الشاطر، يبحث عن أمجاد على حساب من يعتبرهم ضعفاء في هذا الكون، فهو يستأسد على المهاجرين واللاجئين من دول أمريكا اللاتينية، وعلى جارتيه المكسيك وكندا، وهي دول ضعيفة التسليح، وفي السياق، يجد في طريقه أهل غزة، ليخلّده التاريخ بطلا ويقيم له المستوطنين المزيد من المستوطنات المسماة "ترامب"، وربما أسماء شوارع ومشاف في حيفا وتل أبيب.

نفسه ترامب، يصبح حكيما ومتوازنا وعاقلا، حينما يتوقع حصول خسائر في أرواح جنوده في مواجهات مع أطراف تملك قوة ردع، مثل كوريا الشمالية وروسيا وإيران، هنا يفعّل خطوط التواصل الدبلوماسي وتشتغل دائرته الاستشارية في البحث عن طرق وأساليب وسياسات للتوصل إلى مقاربات جديدة تقنع قادة هذه الدول في التوصل إلى حلول غير صدامية، حتى لو كانت على حساب شعوب أخرى يعتقد أنها ضعيفة أيضا. والمثال الروسي بليغ هنا، حيث يريد ترامب إيجاد حل للحرب الأوكرانية يراعي موازين القوى القائمة بما يسمح لروسيا الاحتفاظ بسيطرتها على ربع أوكرانيا.

والمفارقة، ان ترامب يطالب الدول العربية بالاستثمار بأقصى طاقاتها في بلاده، حتى لو كان على حساب مشاريعها الوطنية، ثم يقف ويتبجح ملمحا بأنه أجبر الدول العربية، التي يبدو أنه يستكثر أن يكون لديها أموال، على الاستثمار في أمريكا بالقوّة، ليدعم نظريته التي تقول أن أمريكا لا تمنح الخدمات مجانا للآخرين، مع أن بضاعة أمريكا لم تعد ذات قيمة بعد أن تغيرت البيئة الاستراتيجية في المنطقة وتراجعت تهديدات إيران، ووجود بدائل دولية ومصادر سلاح يمكن للدول العربية التعامل معها بعيدا عن ابتزاز ترامب وتفاهته.

قد نكون على أعتاب مؤامرة كبيرة يحيكها ترامب ضد الفلسطينيين، لا تختلف عن تلك التي صاغتها بريطانيا قبل قرن ونيّف عبر وعد بلفور، حينها كان العرب إما محكومين من قبل الاستعمار، أو أن دولهم كانت ناشئة وفقيرة، أما اليوم فلا عذر لهم، ما دام ترامب نفسه يتودّد لهم لينقذوا الاقتصاد الأعظم في العالم.

x.com/ghazidahman1

مقالات مشابهة

  • المسلماني: طريق رأس الرجاء الصالح كان يُعتقد أنه نهاية العالم وسُمي بـرأس العواصف
  • «سجوى» نجمة اليوم الثاني في «الشراع الدولية لجمال الخيل العربية»
  • كاتدرائية القديس أنطونيوس الكبير بالفجالة تنظم حجًا روحيًا إلى كنيسة العائلة المقدسة بالمطرية
  • الفريق الوطني المغربي يحصد المرتبة الأولى في البطولة العربية لألعاب الرياضيات والمنطق
  • مؤامرة ترامب على غزة
  • فرح محفوظ تتأهل لربع نهائي كأس العالم لسيف المبارزة للناشئات بالعاصمة الإدارية
  • لبنان يحصد خمس ميداليات في البطولة العربية للمبارزة
  • أمير دولة الكويت مشعل الأحمد الجابر الصباح يبعث برقية تهنئة إلى رئيس الجمهورية العربية السورية السيد أحمد الشرع عبّر فيها عن خالص تهانيه ومؤكداً على التطلع الدائم لتعزيز أواصر العلاقات بين البلدين.
  • البطولة: الرجاء البيضاوي يواصل إهدار النقاط بتعادل مخيب للآمال أمام أولمبيك آسفي
  • مصر تحتل المركز الخامس في بطولة العالم لكرة اليد 2025 بعد ربع النهائي