مدير سفاجا التعليمية يتفقد سير الامتحانات بعدد من المدارس
تاريخ النشر: 9th, May 2024 GMT
تفقد كمال بكير مدير إدارة سفاجا التعليمية صباح اليوم الخميس أعمال سير الإمتحانات للمراحل الابتدائية والإعدادىة والثانوىة بمدارس الإدارة وذلك للوقوف على مدى انضباط العملية التعليمية ومتابعة سير الإمتحانات ورصد المشكلات على أرض الواقع وتذليل كافة المعوقات التى تواجه مديرى المدارس المختلفة.
حيث وجه بكير بتحقيق أعلى درجات الإنضباط داخل اللجان وإحباط كافة أشكال الغش ومنع استخدام الهاتف المحمول داخل اللجان المختلفة مع التزام تام للطلبة والطالبات بارتداء الزى المدرسي كما وجه مدير إدارة سفاجا التعليمية الطلاب إلى الهدوء و إلى عدم التسرع فى الاجابة على الاسئلة وقراءة أوراق الأسئلة بعناية مع المراجعة النهائية عقب الإنتهاء من حل جميع الأسئلة والالتزام بالوقت المحدد لكل مادة دراسية.
أكد مدير إدارة سفاجا التعليمية أن مدارس الإدارة تفتح أبوابها خلتل عطلة الأجازة الصيفية لممارسة الأنشطة الرياضية والفنية لدعم الطلاب الموهوبين واستغلال أمثل لوقت الفراغ لدى الطلاب مؤكداً على دعم مديرية التربية والتعليم بقيادة هشام منير وكيل الوزارة.
رافق مدير إدارة سفاجا التعليمية جولته مدير التعليم الفنى أشرف جمعة وعلاء الدين عبد القادر مدير مدرسة الثانوية التجارية ولفيف من القيادات التعليمية بالإدارة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: امتحانات اخر العام تعليم البحر الاحمر سفاجا التعليمية وزارة التعليم
إقرأ أيضاً:
بدراوي: ترامب سيتراجع عن قرار وقف المنح التعليمية والمعونات الخارجية
علق المفكر السياسي الدكتور حسام بدراوي، مستشار الحوار الوطني، على أزمة طلاب منح المعونة الأمريكية، قائلًا: "هذه أزمة حقيقية، فلو كانت مصر تضم 1077 طالبًا فقط في كافة الجامعات الخاصة والأهلية والحكومية والأمريكية متأثرين بها، فهناك الآلاف من الطلاب حول العالم تأثروا بقرار الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، وهو رقم كبير للغاية."
الكشف عن سبب استبدال جراديشار أمام مودرنالسوق المصري وجهة جاذبة للاستثمارات في الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات..تفاصيل
تابع خلال لقاء في برنامج "كلمة أخيرة"، الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على شاشة ON: "أعتقد أن الرئيس الأمريكي سيتراجع عن هذا القرار لاحقًا بنسبة 100%، ولكن حتى يتم التراجع، لا بد من إيجاد بدائل، وفتح ملفات هامة، مثل تمويل الطلاب في التعليم العالي."
مردفًا: "تمويل الطلاب في مرحلة التعليم العالي لا يمكن أن يكون مماثلًا لشراء شقة أو قطعة أرض، بل يجب أن يكون تمويلًا حقيقيًا، تضع الدولة أسسه، بحيث يحصل الطالب على التمويل ولا يسدده إلا بعد التخرج، ودخوله سوق العمل. وقد رأينا نماذج لذلك في المملكة المتحدة، خاصة بعد أن عمدت الحكومة البريطانية إلى رفع الرسوم بقيمة 3 آلاف جنيه إسترليني، علمًا بأن الحكومة هناك تنفق على كل طالب ما بين 7-8 آلاف جنيه إسترليني سنويًا."
أكمل: "عندما قررت الحكومة البريطانية رفع تلك الرسوم، انقلبت الأوضاع، وثار البرلمان حتى تراجعت حكومة توني بلير وقتها، وتم اقتراح إنشاء مؤسسات تمنح الطالب فارق تلك الرسوم، على ألا يقوم بسدادها إلا بعد تخرجه وخروجه لسوق العمل، دون أن يكون هذا التمويل بفائدة."
تابع: "الفكرة الرئيسية أن لدينا شبابًا رائعًا في مصر، وطلاب المنحة الأمريكية البالغ عددهم 1077 طالبًا مروا بمراحل كثيرة جدًا أهلتهم للحصول على تلك المنحة، وهذا يعني أنهم شباب متميزون وذوو قدرات عالية، وقد تم اختيارهم بعد عمليات تقييم دقيقة."
وأعلن بدراوي عن مبادرة، قائلًا: "من خلال البرنامج، أؤكد أنني وزملائي، ممن يمتلكون مؤسسات خيرية تعمل في مجال التعليم، على الرغم من تركيزنا على التعليم الأساسي، إلا أننا متفقون على دعم هؤلاء الطلاب الحاصلين على المنح الجامعية، إيمانًا منا بأنهم لا ذنب لهم فيما حدث."
واصل: "أنا وزملائي في جمعية تكاتف، وهي جمعية أهلية متخصصة في التعليم، اتفقنا منذ قليل على دعم هؤلاء الطلاب بمبلغ 10 ملايين جنيه، لمساعدتهم حتى لا يخرجوا من المنظومة التعليمية."