لهروبه من أحكام قضائية.. ضبط عنصر إجرامي شديد الخطورة بالدقهلية
تاريخ النشر: 9th, May 2024 GMT
نجحت الأجهزة الأمنية في ضبط عنصر إجرامي شديد الخطورة هارب من تنفيذ عدة أحكام بالدقهلية.
أكدت معلومات وتحريات الأجهزة الأمنية قيام عنصر إجرامى شديد الخطورة، سبق اتهامه في عدد 12 قضية أبرزهم «اتجار مخدرات، وسلاح ناري، وشروع في قتل»، ومحكوم عليه في جنايتي «شروع في قتل، ومخدرات، وسلاح ناري» بالسجن المؤبد، ومطلوب ضبطه وإحضاره في عدد 5 قضايا «مخدرات، وسلاح ناري» بالاتجار في المواد المخدرة وحيازة أسلحة نارية وذخائر بدون ترخيص متخذا من دائرة مركز شرطة دكرنس مسرحا لمزاولة نشاطه الإجرامي.
وعقب تقنين الإجراءات تم ضبطه، وعُثر بحوزته على «بندقية آلية، و2 خزينة، وطبنجة، وعدد من الطلقات مختلفة الأعيرة»، وكذا «10 كيلو جرام لمخدر الهيدرو، و3 كيلو جرام لمخدر الحشيش».
واتخذت الجهات المختصة الإجراءات القانونية.
اقرأ أيضاًالمشدد 7 سنوات للمتهم بإحداث عاهة مستديمة لشاب بعين شمس
18 مايو.. أولى جلسات محاكمة الفنانة انتصار بتهمة التعدي على «سايس»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أحكام أحكام قضائية أخبار الحوادث الدقهلية حوادث حوادث الأسبوع قضايا مخدرات
إقرأ أيضاً:
قلق إسرائيلي على مصير الأجهزة الأمنية في حال انهيار السلطة
#سواليف
نقلت تقارير عبرية، عن تقديرات لمؤسسة #الاحتلال الأمنية تشير إلى أن الوضع في #الضفة_الغربية المحتلة حاليا هش جدا، لافتة إلى احتمال #انهيار_السلطة_الفلسطينية.
وقالت صحيفة “يسرائيل هيوم” العبرية، إن الوضع في الضفة الغربية هو الآن أكثر هشاشة منذ سنوات، وأن انهيار السلطة الفلسطينية قد يحدث بسرعة، لافتة إلى أن هناك مخاوف من أن يغير عناصر أجهزة أمن السلطة ولاءاتهم.
وأشارت إلى هناك مخاوف جدية على مصير أجهزة #أمن_السلطة في حال انهارت السلطة الفلسطينية، خاصة وأنهم مدربون ومسلحون، ومن السيناريوهات الممطروحة انتماء مجموعات منهم لفصائل المقاومة والعمل ضد الاحتلال ضمن مجموعات #المقاومة أو العمل تحت أجندة شخصية لقيادات في السلطة.
مقالات ذات صلة “السجين 3006”.. تاجر سوري يروي قصة نجاته من سجن المزة 2024/12/16ولفتت الصحيفة إلى أنه في الأسبوع الماضي، كتب وزير مالية الاحتلال بتسلئيل #سموتريتش رسالة إلى رئيس وزراء الاحتلال ووزير الحرب ومجلس الأمن القومي طالب فيها بعقد مجلس الوزراء على وجه السرعة على خلفية من التصعيد في الضفة الغربية والخوف من حدث مهم يجب الاستعداد له يتعلق بنشاط المجموعات المقاومة في الضفة.
ووفق الصحيفة العبرية، فإن سبب نشاط أجهزة أمن السلطة في #جنين يأتي على خلفية التهديد الإسرائيلي للدخول إذا لم تتم معالجة “المشكلة” التي تصب في النهاية في تصاعد عمليات المقاومة ضد الاحتلال.
كما حذر سموتريش من أن “نسبة التدهور قد تكون سريعة وغير متوقعة”.
وقالت صحيفة “يسرائيل هيوم” إن محاولة الرئيس محمود عباس تنفيذ عملية كبيرة في منطقة سبق أن عمل فيها جيش الاحتلال الإسرائيلي كجنين، يمكن أن تؤدي في النهاية إلى استعادة الردع، إذا كان موجودا أصلا، ولكنها قد تتحول أيضا إلى مهزلة من شأنها أن تؤثر على الضفة الغربية بأكملها، مشيرة إلى أن حماس وإيران تبذلان كل ما في وسعهما لتعزيز المقاومة ضد الاحتلال في الضفة.
ويوم أمس، قال موقع والا العبري، إن الولايات المتحدة طلبت من الاحتلال الإسرائيلي، الموافقة على تزويد أجهزة الأمن الفلسطينية بشكل عاجل بالمعدات والذخيرة.
ويأتي ذلك، ذلك على خلفية “العملية الأمنية” التي تشنها أجهزة أمن السلطة واسعة النطاق في جنين شمال الضفة الغربية المحتلة، هذا وفقًا لثلاثة مصادر فلسطينية وأمريكية وإسرائيلية تحدثت للموقع العبري.
وقال مسؤول فلسطيني، إن المنسق الأمني الأميركي الجنرال مايك فينزل، التقى قبل العملية برؤساء الأجهزة الأمنية الفلسطينية لبحث خططهم.
وقال إن رؤساء أجهزة أمن السلطة، قدموا إلى فينزل قائمة بالمعدات التي تحتاجها أجهزة أمن السلطة بشكل عاجل، والتي يجب على الاحتلال الإسرائيلي الموافقة عليها.
وأشار الموقع العبري، إلى أن فينزل، وسفير الولايات المتحدة لدى الاحتلال جاك لو، ومسؤولون كبار آخرون في إدارة بايدن، طلبوا من “إسرائيل” الموافقة على إرسال عاجل للذخيرة والخوذ والسترات الواقية من الرصاص وأجهزة الاتصال ومعدات الرؤية الليلية وبدلات الحماية لإزالة القنابل والمركبات المصفحة.
وقال مصدر فلسطيني إن مصر والأردن والسعودية تدعم العملية في جنين، لأنها لا تريد رؤية “سيطرة تنظيم على غرار الإخوان المسلمين أو سيطرة بتمويل إيراني” على السلطة الفلسطينية، وقال إن “العملية سينتج عنها إما انتصار أو هزيمة للسلطة”.
وقال موقع أكسيوس نقلا عن مسؤولين، إن المساعدة الأمريكية لأجهزة أمن السلطة تهدف لدعم عمليتها الواسعة في الضفة الغربية.
وأضاف، أن العملية مدفوعة بخوف من محاولة متشددين إسلاميين الإطاحة بالسلطة تأثرا بما جرى بسوريا.
وأشار الموقع، إلى أن الرئيس محمود عباس أمر قادة أجهزة أمن السلطة بإطلاق عملية السيطرة على جنين ومخيمها وبعضهم أعرب عن تحفظاته، وأبلغهم أن من يخالف الأوامر بشأن إطلاق عملية للسيطرة على جنين سيتم فصله.